علي عوف: ضخ كميات كبيرة من الأدوية.. والانفراجة بدأت منذ شهور
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أكد الدكتور علي عوف، رئيس هيئة الدواء بالغرفة التجارية، العمل على الوصول لحلول في أزمة الدواء، من خلال الخطط على مدار 3 شهور وحل كل المشكلات بمراجعة جميع الأصناف، التي تحقق خسائر لدى الشركات.
ضخ كميات كبيرة من الأدويةوأوضح «عوف»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شيرين عفت، ببرنامج «اليوم»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، أنه بدأ حل أزمة الدواء منذ شهر 6 الماضي، وفي يوليو الماضي، جرى ضخ كميات كبيرة من الأدوية، كما أن المصانع عملت على مدار الساعة لإنتاج وحل الأزمة سريعًا، مؤكدًا أن الانفراجة في الدواء بدأت منذ شهر، والآن هناك تحسن ملموس وملحوظ في أصناف كثيرة من أدوية الضغط والسكر والمضادات الحيوية والمسكنات وأدوية الإسهال.
وشدد على أن حل الأزمة مسألة وقت، مؤكدًا أن هناك 80 ألف صيدلية في مصر وهناك سلسلة توزيع كبيرة ولها إجراءات لوصول الأدوية، وهناك غرفة عمليات على مدار الساعة لمتابعة مخزون الأدوية، التي تخرج من المصانع للتوزيع على الصيدليات، بحيث يتم ضخ الأدوية بالمناطق التي تشهد نقصا كبيرا في الأدوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيئة الدواء نقص الدواء الأدوية مخزون الأدوية دي أم سي الدكتور علي عوف
إقرأ أيضاً:
كارثة إنسانية في غزة.. نقص الأدوية يُهدد حياة المرضى وسط حصار مستمر
عرضت قناة القاهرة الإخبارية مقطع فيديو بعنوان “كارثة إنسانية في غزة.. نقص الأدوية يُهدد حياة المرضى وسط حصار مستمر ”.
وظهر في الفيديو المعاناة التي يواجهها المواطنين في قطاع غزة، بعد عمليات التدمير، وإصابة الكثير من المواطنين والأطفال برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
شهد قطاع غزة المحاصر موجة جديدة من القصف الإسرائيلي العنيف منذ فجر الخميس، ما أسفر عن استشهاد 29 فلسطينيًا في ضربات جوية استهدفت مناطق متفرقة، أبرزها مخيم خان يونس وحي التفاح بمدينة غزة ومنطقة المواصي غرب رفح.
وأكد مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني الفلسطيني، محمد المغير، أن فرق الإنقاذ انتشلت أشلاء أطفال ونساء من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى فظاعة الدمار الناتج عن الهجمات التي طالت أحياء مكتظة بالسكان.
الغارات المكثفة ترافقت مع استمرار الحصار المشدد المفروض على القطاع، حيث لا تزال إسرائيل تغلق جميع المعابر وتمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية الصحية والإنسانية، ما دفع المنظمات الدولية إلى دق ناقوس الخطر.