حزب الله يستهدف مستوطنات الاحتلال بالكاتيوشا
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
وكالات:
استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، اليوم الاثنين، مستعمرات “عين يعقوب” و”جعتون” و”يحيعام” بصليات من صواريخ “الكاتيوشا”، رداً على الاعتداء الإسرائيلي على بلدة الناقورة جنوبي لبنان.
وفي بيانٍ آخر، أعلن حزب الله أنّه استهدف انتشاراً لجنود العدو الإسرائيلي في مرتفع “عداثر”، بقذائف المدفعية وأصابوه إصابةً مباشرة.
ودعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسناداً لمقاومته الشريفة، ورداً على اعتداءات الاحتلال ضد القرى الجنوبية استهدفت المقاومة، خلال عمليتين منفصلتين، مبنىً يستخدمه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة “المنارة” وكذلك، استهدفت مبنىً يستخدمه جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة أفيفيم”.
بدوره، قال مراسل الميادين إنّ قصفاً مدفعياً إسرائيلياً استهدف أطراف بلدة حانين.
وأشار مراسلنا إلى أنّ نيراناً مباشرة انطلقت من لبنان في اتجاه هدف عسكري إسرائيلي في محيط مستوطنة “ميتات”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
قتيلان وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بمقتل شخصين وسقوط عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.