في منطقة لبنانية.. جثة داخل منزل!
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام"، اليوم الإثنين، بأنه تمّ العثور على جثة الشاب "أ.م.ص." في العقد الثاني من العمر، مصاباً بطلق ناريّ داخل منزله في بعلبك. وعلى الأثر، حضرت القوى الأمنية وفتحت تحقيقاً بالحادث. .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ملخص أهداف برشلونة ضد إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا
انتهت مباراة برشلونة وإنتر ميلان بالتعادل الإيجابي بين الفريقين بنتيجة 3-3 في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء الأربعاء على ملعب "مونتجويك" في ذهاب الدور نصف النهائي بدوري الأبطال.
أهداف مباراة برشلونة ضد إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا دراما على ملعب مونتجويك.. تعادل مثير بين برشلونة وإنتر ميلان في دوري الأبطال إيقاف نجم ريال مدريد بسبب طرده في نهائي كأس إسبانياافتتح ماركوس تورام أول أهداف اللقاء لصالح إنتر ميلان في الدقيقة الأولى من عمر الشوط الأول، بعد عرضية من دينزل دومفريس من جهة اليمين إلى داخل منطقة الجزاء، استقبلها تورام بتسديدة رائعة بكعب القدم، سكنت الشباك في الزاوية اليمنى للمرمى.
وأضاف دينزل دومفريس الهدف الثاني لصالح إنتر ميلان في الدقيقة 21، بعد ركلة ركنية على يمين منطقة جزاء برشلونة، نفذها ديماركو بعرضية إلى داخل منطقة الجزاء، قابلها أتشيربي برأسية ليتابعها دومفريس بتسديدة مقصية سكنت الشباك في الزاوية اليمنى للمرمى.
وقلص لامين يامال الفارق لصالح برشلونة في الدقيقة 24، بعد أن توغل بالكرة إلى داخل منطقة الجزاء ثم سدد تسديدة رائعة، ارتطمت بالقائم الأيمن للمرمى وسكنت الشباك.
وتعادل فيران توريس لصالح برشلونة في الدقيقة 38، بعد تمريرة طولية من بيدري إلى داخل منطقة الجزاء هيأها رافينيا برأسه إلى توريس الذي استقبلها بتسديدة مباشرة من داخل منطقة الـ6 ياردات، سكنت الشباك في الزاوية اليمنى للمرمى.
وسجل دينزل دومفريس الهدف الثالث لصالح إنتر ميلان والثاني له في اللقاء عند الدقيقة 63، بعد ركلة ركنية على يسار منطقة جزاء برشلونة، نفذها هاكان تشالهان أوجلو بعرضية إلى داخل منطقة الجزاء، قابلها دومفريس برأسية سكنت الشباك في أعلى الزاوية اليمنى للمرمى.
وأحرز الحارس يان سومر بالخطأ في مرماه الهدف الثالث لصالح برشلونة في الدقيقة 66، بعد تسديدة قوية من رافينيا دياز من خارج منطقة الجزاء، ارتطمت بالعارضة ثم بظهر الحارس وسكنت الشباك في الزاوية اليسرى للمرمى.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا