الأردن يعلن أول إصابة بجدري القردة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلن الأردن، الإثنين، تسجيل إصابة بجدري القردة، لمقيم في البلاد، حسب وكالة الأنباء الرسمية.
ونقلت الوكالة عن بيان لوزارة الصحة أن النتائج مخبرية أكدت تسجيل إصابة بجدري القردة لمقيم غير أردني، مقيم 33 عاماً.
وقالت الوزارة إن "المصاب ظهرت عليه أعراض العدوى على شكل حبوب طفح جلدي، وهو حالياً في العزل في مستشفيات البشير، بعد تشخيص بفحص بي سي آر، في مختبرات وزارة الصحة، وحالته الصحية مستقرة".
وزارة الصحة تعلن عن تسجيل إصابة بجدري القرود لشخص غير أردني مقيم في الأردن وهو حاليا في العزل في مستشفيات البشير #بترا #الاردن
— Jordan News Agency (@Petranews) September 2, 2024وتعد هذه ثاني إصابة في الأردن، بعد إصابة في سبتمبر (أيلول) 2022، وفق الوزارة، ولكنها الأولى منذ إعلان منظمة الصحة العالمية في الأسبوع الماضي، جدري القردة، حالة صحية طارئة على المستوى الدولي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأردن جدري القردة إصابة بجدری
إقرأ أيضاً:
المغرب.. أول إصابة بجدري القردة
أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في المغرب، أنه جرى، الخميس، تسجيل حالة إصابة مؤكدة بمرض جدري القردة "إم بوكس".
وأوضحت الوزارة، ضمن بيان نشره التلفزيون المغربي وموقع هسبريس الإخباري، أن الحالة تم اكتشافها ضمن البروتوكول الصحي المعتمد في المملكة منذ بدء هذا الإنذار الصحي العالمي، حيث خضع المصاب للرعاية الصحية اللازمة في أحد المراكز الطبية المتخصصة بمدينة مراكش، وهو في حالة صحية مستقرة لا تستدعي القلق.
في إطار المنظومة الوطنية لليقظة والرصد الوبائي، وتنفيذاً لسياستها التواصلية، تُعلن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أنه تم بتاريخ يوم الخميس 12 شتنبر 2024 تسجيل حالة إصابة مؤكدة بمرض جدري القردة (إم-بوكس) في المغرب.
وتوضح الوزارة أن الحالة تم اكتشافها ضمن البروتوكول الصحي المعتمد… pic.twitter.com/E7qxWz6nRK
ووفق الوزارة، يتلقى المصاب الرعاية الطبية المناسبة وفقاً للإجراءات الصحية المعتمدة، ويخضع للمراقبة الطبية الدقيقة لضمان استقرار حالته، كما تم تفعيل إجراءات العزل الصحي والمتابعة الطبية اللازمة وفقاً للمعايير الصحية الوطنية والدولية.
ومباشرة بعد التوصل بنتائج التحاليل المخبرية للحالة المؤكدة، أضاف البيان، باشر المركزان الوطني والجهوي لعمليات طوارئ الصحة العامة، بالإضافة إلى فرق الاستجابة السريعة، التحريات الوبائية المعتمدة من أجل حصر لائحة جميع المخالطين للمصاب، بغية مراقبتهم واتخاذ الإجراءات الوقائية لمنع تفشي الفيروس، وفقاً لمعايير السلامة الصحية الوطنية والدولية، ولم تظهر على المخالطين أي أعراض، حتى الآن.
وأكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أنها ستستمر في التواصل مع الرأي العام الوطني، وإخباره بكل المستجدات المتعلقة بالوضع الوبائي بانتظام، كما دأبت على ذلك منذ بداية هذا الإنذار الصحي العالمي.
ودعت الوزارة إلى الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على المعلومات الدقيقة وتجنب نشر الشائعات أو المعلومات غير المؤكدة، مع الالتزام بالتدابير الوقائية الموصى بها؛ مثل غسل اليدين بانتظام، وتجنب الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين أو المشتبه في إصابتهم، والحرص على النظافة الشخصية.