رجل يخدع زوجته ويسمح لـ 80 رجلا باغـتـصابها
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
خاص
أقدم رجل فرنسي يبلغ من العمر 71 عاما على جريمة بشعة زوجته حيث عرضها للاغتـصاب من قبل 80 رجلا.
وكانت الزوجة تتفاجأ بتغيرات في حياتها، وفي إحدى المرات استيقظت فوجدت أنها بقصة شعر غريبة وعندما سألت مصفف الشعر عن هذا الامر أخبرها أنها قامت بقص شهرها في يوم سابق لكنها لم تكتشف حقيقة ما يحدث.
وأدركت الزوجة تعرضها للاغتـصاب بعدما تم القبض على زوجها بتهمة تصوير ما تحت تنانير النساء في متجر بقالة محلي، وعندما قامت بتفتيش أغراضه اكتشفوا أنه التقط نحو 20 ألف صورة وفيديو لزوجته وهي تتعرض للاغتـصاب.
وأفادت الشرطة أن الزوج ظل لنحو عقد من الزمان يقوم بوضع حبوب منومة في طعام وشراب زوجته ثم يقوم بدعوة الرجال لاغتـصـابها وبلغ عدههم 80 رجلا،كما أوهم زوجته أنها مريضة بمرض يجعلها تقوم بأفعال غريبة، وألقى باللوم في أعراضها على التعب بعد رعاية أحفادهما، كما اشتبه أطفالها الثلاثة وأقارب آخرون في إصابتها بمرض الزهايمر.
وأضافت الشرطة أنها توصلت لنحو 50 شخصا من المتهمين بالاغـتــصاب من بينهم موظف حكومي، وصحفيا، وضابط شرطة سابق، وحارس سجن، وجندي، ورجل إطفاء، فيما لم تتعرف على الآخرين.
وأدعى المتهمون أنهم لم يعرفوا أنها كانت تحت تأثير الحبوب المنومة وأن زوجها من خدعهم، فيما يواجه المتهمون أحكاما بالسجن 20 عامابتهمة الاغـتـصاب.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
منظمة التحرير الفلسطينية: الهدف الاستراتيجي لدولة الاحتلال تجاه فلسطين يقوم على شعار «أرض بلا شعب»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عمر حلمي الغول عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية إن الهدف الاستراتيجي لدولة الإحتلال الإسرائيلي تجاه الشعب الفلسطيني تقوم على شعار ناظم والاستراتيجية الأساسية التي تقوم بنفس الشعب الفلسطيني من تراب وطنه ، موضحا أننا لحظة تلو الأخرة نتابع من رام الله الأحداث والتطورات بشكل متواصل، فضلا الاهتمام السياسي والإعلامي بالتطورات التي تجري على الأرض.
أضاف عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، خلال لقائه، مع الإعلامية أمل الحناوي، برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الشعار الناظم للحركة الصهيونية التاريخي «أرض بلا شعب، وشعب بلا أرض» هذا مازال الشعار هو الأساس الناظم لحكومات أسرائيل المتعاقب، وبعد النكبة الكبرى في 1948 وتواصلت حتى الآن وتعمقت في 67 وهزيمتها ثم وصلت إلى مرحلة لنقل مرحلة التتويج المشروع الصهيوني بحيث الزروة العمل على إبادة الشعب الفلسطيني.
أوضحت أن أحداث 7 أكتوبر 2023، جائت لتشكل هذا المدخل للإبادة الجماعية بأشكالها المختلفة باستخدام أسلحة الدمار الشامل وأسلحة التجويع والتدمير والنفي من معالم الحياة، وتدمير المؤسسات الصحية والحرمان من أبسط مقومات الحياة.