أول رد من «أنغامي» على حذف أغاني الهضبة عمرو دياب
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
علق حسام الجمل مدير منصة أنغامي في مصر وشمال إفريقيا علي الجدل القائم حول حذف بعض أغاني وألبومات عمرو دياب من قوائم المنصة، خلال الساعات الماضية.
وقال «الجمل» في تصريحات: « أنغامي شركة تكنولوجية، والناشر الذي يملك المحتوى هو الذي يملك الحق في طرح أغانيه على المنصة من خلال قناة خاصة به، وعمرو دياب كان لديه شراكة حصرية مع أنغامي لفترة من الوقت وبعدها انتهى التعاقد».
وتابع: «هو حر في أن يحذف من قناته الأغاني والألبومات الخاصة به، ولكن ليس له الحق في حذف الأغاني التي كانت من إنتاج شركات إنتاج أخرى مثل روتانا ومزيكا وصوت الدلتا، هذه الشركات تملك عددا كبيرا من أغاني الهضبة، وهي حقوق ملكية».
آخر أعمال عمرو ديابالجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان عمرو دياب، أغنية تتحبي، الذي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر حسابه على موقع الفيديوهات يوتيوب، ومنصات الموسيقى المختلفة
أغنية تتحبي لـ عمرو دياب، من كلمات تامر حسين، وألحان وتوزيع محمد يحيى، ميكس وماستر أمير محروس.
وجاءت كلمات الأغنية: «الدلع يتشال له ناسه، والهنا بقى ليكى حصري، والجمال أنتي أساسه، حاصري قلبي وعيني حاصري، مش ها بالغ في المزايا، مش ها أعد وأقول ياعيني، شوفي نفسك ف المرايا، شوفي وأنتي تعذريني، تتحبي.. تتعشقي، أه حرام تتعبي أو تشقي، تتهني.. تتمني، تتطلُبي طلباتِك مني».
اقرأ أيضاًالخميس.. عرض برنامج «كاستينج» لاكتشاف مواهب التمثيل على dmc «فيديو»
بسمة وهبة تعود للدراسة الجامعية من جديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب الهضبة عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
الدرعاني: الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي وصناعة الفرص الاستثمارية
أكد خبير القيادة والإدارة نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإدارة سابقا محمد بن مفلح الدرعاني أن الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي، وصناعة الفرص الاستثمارية، وتطوير رأس المال البشري مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة.
جاء ذلك خلال جلسات منتدى توجهات المستقبل الاول “الجامعات والتنمية المستدامة” الذي نظمته جامعة الملك خالد مؤخرا بالشراكة مع هيئة تطوير عسير، واتحاد جامعات الدول العربية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير حفظه الله خلال الفترة من ١١ إلى ١٢ فبراير ٢٠٢٥م وحضره نخبة متميزة من العلماء والمختصين الاكاديميين والممارسين والمهتمين بتوجيهات المستقبل والتنمية المستدامة من داخل وخارج المملكة.
وقدم الدرعاني خلال المنتدى ورقة عمل علمية عن البناء التنظيمي للجامعات ودوره في تعزيز التنمية المستدامة تحدث من خلالها عن الأسلوب الإداري التقليدي السائد في بعض الجامعات مثل: المحاكاة السلبية، والحوكمة بين الحضور الشكلي والغياب الموضوعي، واتخاذ القرارات بين المركزية المفرطة واللامركزية، وغياب أو ضعف الأدلة الإدارية، وضعف التوازن بين الكم والكيف في مخرجات الجامعات، وبناء الشراكات، والعمل بروح فردية، وممارسة الإدارة عن بعد، وضعف إدارة الوقت، ونتائج الأسلوب الاداري السائد مثل: تدني الإنتاجية، وغياب الانتماء الوظيفي عند العاملين والإبداع، وظهور بعض المشاكل والتحديات، وعدم الاستفادة من الموارد بأنواعها المختلفة، وضعف المخرجات، وأكد الدرعاني بأن أهمية البناء التنظيمي للكيانات التنظيمية وعلى رأسها الجامعات يكمن في تحديد الأدوار والمسؤوليات وخطوط السلطة والاتصال الصاعد والهابط والأفقي والجانبي، وتحقيق التنسيق، ومبدأ الكفاءة والفعالية، وتسهيل اتخاذ القرارات، والتكيف مع المتغيرات والمستجدات المتسارعة، وتعزيز التواصل.
اقرأ أيضاًالمجتمعلزراعة 50 ألف شجرة.. وزير الشؤون الإسلامية يدشن مشروع تشجير مساجد وجوامع منطقة القصيم
وأكد “الدرعاني” على أهمية دور الجامعات القيادي في تعزيز التنمية المستدامة الشاملة في كافة المجالات بقوله “لا تنمية مستدامة عند غياب الجامعات، وضعف دورها”، فهي أبرز المساهمين الفاعلين في صناعة التوجهات المستقبلية للشعوب والامم، والبانية والمطورة لراس المال البشري. والفرص، الاستثمارية بجميع أنواعها.
ومن جانب آخر ذكر الدرعاني بأن مبادرة جامعة الملك خالد بأبها بتنظيم “منتدى التوجيهات المستقبلية – الجامعات والتنمية المستدامة – في نسخة لأولى انطلاقا من أدوارها القيادية السامية المتمثلة في (التعليم، والبحث العلمي والتطوير، وخدمة المجتمع)، ويؤكد على حرص الجامعات السعودية على المساهمة الفاعلة في تعزيز التنمية المستدامة، ومواكبة خطى الكيانات التنظيمية في المملكة المتسارعة نحو المستقبل، وتحقيق مستهدفات الرؤية المباركة ٢٠٣٠؛ داعيا الله عز وجل أن يحفظ الوطن الغالي، وشعبه الوفي، ويديم نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة أدام الله عزها إنه سميع مجيب.