نجاة وزير الدفاع اللبناني من محاولة اغتيال في بيروت
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
حاول مسلحون، الخميس، اغتيال وزير الدفاع اللبناني موريس سليم بعد إطلاق النار على سيارته في العاصمة بيروت.
وأكد المكتب الإعلامي لوزير الدفاع، أن "سليم بخير لكن سيارته أصيبت برصاصة" وفق ما أوردته "الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام".
وأفادت وسائل إعلام لبنانية بأن محاولة الاغتيال وقعت في منطقة جسر الباشا شرقي بيروت.
وقالت إن قوات الأمن طوقت مكان الحادث وشرعت بعمليات تحقيق وبحث.
وتداول مغردون صورا قالوا إنها لسيارة الوزير سليم بعد تعرضها لإطلاق النار.
الرصاص الذي إخترق سيارة وزير الدفاع موريس سليم.. ولك الله ستر ولطف ما صرلو شي!
يا رب تبعد الويلات عن هل بلد بقى والله يلعن بينت السفارات ولي جابها. pic.twitter.com/z7pFLv0MrE
اقرأ أيضاً
مقتل لبنانيين أحدهما من "حزب الله" بتبادل إطلاق نار في الكحالة
المصدر | الخليج الجديد + وكالاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: موريس سليم محاولة اغتيال اغتيال موريس سليم لبنان
إقرأ أيضاً:
استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ 20 على التوالي
أكد مصدر مسئول بميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء اليوم الأحد أن الجانب المصري من معبر رفح لا يزال مفتوحًا لليوم الـ20 على التوالي انتظارًا لوصول المصابين والجرحى والمرضى الفلسطينيين ومرافقيهم لتلقي العلاج والرعاية الطبية في الخارج..بينما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع أيضًا دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية، وشرعت في توسيع عملياتها البرية في رفح جنوبي قطاع غزة.
وأوضح المصدر، أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف في وضع استعداد دائم في انتظار استقبال المصابين الفلسطينيين ومرافقيهم، حيث وصل منهم حتى يوم 18 مارس الماضي 45 دفعة شملت 1700 من المصابين والجرحى والمرضى إلى جانب 2500 من المرافقين .
وأشار المصدر إلى أن سلطات الاحتلال تغلق منذ 2 مارس الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري وتمنع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والمعدات الثقيلة اللازمة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، وإزالة الركام الناتج عن 15 شهرًا من الحرب على غزة.
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة..كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار الدخول للقطاع.
وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.