الدفاع التركية تعلن تصفية 4 مسلحين شمالي العراق
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
الخميس, 10 أغسطس 2023 4:42 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الخميس، قتل 4 مسحلين من حزب العمال الكردستاني، شمالي العراق.
وذكرت الوزارة، في بيان، أنه “تم قتل 4 مسلحين أكراد شمالي العراق، نفذوا هجوما أمس أودى بحياة عدد من الجنود الأتراك في المنطقة”.
وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الأربعاء، عن مقتل 4 جنود أتراك في هجوم نفذه أفراد “حزب العمال الكردستاني” شمال العراق.
وأكدت اليوم، أن العمليات العسكرية واسعة النطاق تتواصل في منطقة “المخلب – القفل” شمال العراق، مؤكدة أن الأنشطة ستستمر حتى تطهير المنطقة من الإرهاب.
وقالت في بيان إنه “تم تحييد 995 إرهابيا منذ مطلع العام، بينهم 53 في الأيام السبعة الماضية”.
يأتي ذلك بعدما أعلنت وزارة الدفاع التركية الخميس، مقتل جندي تركي، إثر إطلاق نار بمنطقة العملية العسكرية التي تشنها أنقرة ضد المسلحين الأكراد شمال العراق، ما يرفع الحصيلة خلال يومين إلى 5 أتراك.
وأطلقت تركيا في أبريل 2022، عملية “المخلب ـ القفل” ضد معاقل “بي كي كي” التي تصنفه أنقرة إرهابيا في مناطق متينا والزاب وأفشين ـ باسيان شمال العراق.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: الدفاع الترکیة شمال العراق
إقرأ أيضاً:
سوريا.. وزارة الدفاع تعلن إحباط هجوم لفلول الأسد في اللاذقية
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” فجر الخميس، بأن وزارة الدفاع تمكنت من إحباط هجوم لفلول النظام البائد في ريف اللاذقية بمنطقة الساحل.
ونقلت الوكالة عن مصدر بوزارة الدفاع – لم تسمه – قوله إن “مجموعة من فلول النظام البائد حاولت مهاجمة بوابة إحدى الثكنات العسكرية بريف اللاذقية”.
وأشار إلى وقوع اشتباكات مع أفراد المجموعة انتهت بتمكن عناصر الحراسة من إفشال الهجوم وإلقاء القبض على 4 من المهاجمين، بحسب المصدر ذاته.
وتأتي محاولة الهجوم هذه في ريف اللاذقية بعد العمليات التي نفذها الجيش السوري ضد عناصر النظام المخلوع بين يومي 6 و10 مارس/ آذار الجاري.
وفي 6 مارس، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف للمبادرة، بينما رفضتها مجموعات مسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية.
الأناضول
Previous حركة الفصائل الفلسطينية تحذر من “مجاعة جديدة” بغزة جراء الحصار الإسرائيلي Next البعثة الأممية: 29 شابًا وشابة يطالبون بإصلاحات اقتصادية حقيقية في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results