كشفت قناة dmc، عن موعد عرض برنامج «كاستنج»، الذي أطلقته الشركة المتحدة، لاكتشاف مواهب التمثيل، وذلك يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع، في تمام الساعة 11 مساءً.

ونشرت قناة dmc عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، البرومو، وعلقت: «انتظرونا في أولى حلقات برنامج كاستنج بداية من 5 سبتمبر، الساعة 11 مساءً على شاشة dmc».

برنامج كاستينج

برنامج كاستينج، هو مشروع الشركة المتحدة، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، لاكتشاف المواهب المصرية وتطويرها وتدريبها واختيار أنسب المواهب لبطولة مسلسل يسرد قصصا حقيقية، وبعد الإعلان عن البرنامج قدم الآلاف من المواهب تم التدقيق واختيارهم بعناية بأكثر الطرق نزاهة وعدالة وتكافؤ فرص لاختيار الأنسب لأدوار المسلسل

آخر أعمال عمرو سلامة

ومن ناحية أخرى، يعكف المخرج عمرو سلامة، على تصوير فيلم شمس الزناتي بالتعاون مع النجم محمد إمام، في الفترة الحالية، وذلك استعدادا لعرضه خلال الفترة المقبلة.

فيلم شمس الزناتي، يشارك في بطولته بجانب محمد إمام، عدد من نجوم الفن أبرزهم: أمينة خليل، عمرو عبد الجليل، أحمد داش، طه دسوقي، مصطفى غريب، أحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد والعمل من تأليف محمد الدباح وإخراج عمرو سلامة.

اقرأ أيضاًبدء تصوير «كاستينج».. مشروع «المتحدة» لاكتشاف المواهب وعمرو سلامة يعلق

عمرو سلامة يعلن بدء تصوير «كاستينج» لاكتشاف المواهب (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة كاستينج عمرو سلامة

إقرأ أيضاً:

المسرح الجامعي .. مواهب شبابية متفجّرة

فـي عام 2009 شاهدت عرضًا جرى تقديمه ضمن مهرجان المسرح الجامعي الخامس الذي أقامته جماعة المسرح فـي جامعة السلطان قابوس، حمل عنوان «مجرد نفايات» للمخرج خالد العامري والكاتب الراحل قاسم مطرود، وكان العرض يقوم على ممثل واحد(مونودراما) من أداء ممثل شاب لم أكن قد شاهدت له عملا من قبل، وشدّني لأدائه أنّه كان يتمتّع بمرونة جسديّة عالية، سألت عنه فقيل إنه طالب فـي كلية التربية الرياضية، وتوقعت له الفوز بجائزة أفضل ممثل، وهذا ما قلته خلال الندوة التطبيقيّة التي أعقبت العرض، وبالفعل نال الجائزة، ولفت إليه الأنظار، ولم يكن ذلك الممثل الشاب سوى الفنان عبدالحكيم الصالحي الذي يعدّ اليوم من صفوة نجوم المسرح العماني، وكان من مخرجات المسرح الجامعي، مواهب أخرى عديدة كثيرة فـي التمثيل، والتأليف، والإخراج كشف عنها المسرح الجامعي الذي يمثّل رافدا اعتاد أن يمدُّ الحركات المسرحية بوجوه شابّة جديدة ميزتها أنّها جاءت إلى المسرح طواعية، يقودها حبّها له، فلم تدرس المسرح أكاديميا، وإنما درست تخصصات مختلفة، وكثير منها من ذوي التخصّصات العلميّة، لم لا؟ والكليات العلمية خرّجت عددا من نجوم المسرح العربي من أبرزهم الفنّان عادل إمام الذي تخرّج من كلية الزراعة، وأول أعماله المسرحية قدّمها على مسرح الكلية بجامعة القاهرة، ومثله درس الفنّان الراحل سمير غانم العلوم الزراعيّة فـي كلية الزراعة أيضا، وفـي جامعة الإسكندرية، وكذلك درس جورج سيدهم من كلية الزراعة بجامعة عين شمس، ومثلهم درس صلاح السعدني ومحمود عبدالعزيز ومحسنة توفـيق، العلوم الزراعيّة، وآخرون، ومن المفارقة أن الكثير من الذين تخرّجوا من الكليات المتخصّصة بالمسرح، امتهنوا مهنا لا علاقة لها بالمسرح، الذي صار بالنسبة لهم شهادة أكاديمية، وذكريات أيام خلت !!

فالدراسة التخصّصية فـي المسرح لا تكفـي بدون توفّر الموهبة، والشغف، بينما هناك شباب موهوبون لم يدرسوا المسرح، ولكنّهم طوّروا قدراتهم، من خلال التثقيف الذاتي، والمران، ومشاهدة العروض، وحضور المهرجانات، والمشاركة فـي حلقات عمل تدريبية، فأغنوا الجانبين، النظري والعملي، وشقّوا طريقهم بثقة فـي عالمه.

وبقيت بداياتهم مرتبطة بالمسرح المدرسي الذي يعود ظهوره إلى منتصف القرن السادس عشر وتحديدا عام 1566 عندما قدّم مجموعة من تلامذة المدارس مسرحية (باليمون واركبت) أمام الملكة إليزابيث، والمسرح الجامعي الذي عماده الطلبة والأساتذة المنتسبون للجامعات، وكانت بداياته فـي القرن الخامس عشر، مع العروض الطلابية التي كان يقدّمها طلبة الكليات والجامعات فـي فرنسا وألمانيا وانجلترا، كما يؤكّد الباحثون، ومن هناك بدأت مسيرة المسرح الجامعي، فحين لاحظت إدارات الجامعات أهميّة المسرح فـي تقديم رسائل توعوية تسهم فـي بناء شخصيّات الشباب من طلّاب الجامعات والكشف عن مواهبهم وتنمية قدراتهم، وإثراء معلوماتهم، وحثّهم على العمل الجماعي، أقول: حين لاحظت إدارات الجامعات ذلك قامت بدعم المسرح الجامعي، فبنت المسارح، ونظّمت الحفلات التي تقدّم من خلالها العروض الطلابية، ثم أقامت المهرجانات السنوية التي أتاحت للطلّاب من مختلف الكلّيّات والجامعات فرصة اللقاء بهم، والتعرّف عليهم.

واليوم ازداد الاهتمام، وتعدّدت المهرجانات، وحقّق المسرح الجامعي حضورا لافتا فـي السنوات الأخيرة، ويكفـي أنّ مهرجان (آفاق) للمسرح الجامعي السنوي الذي تقيمه جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط، أعلن فـي دورته الأخيرة العاشرة التي استقطب بها أكثر من ثلاثين نجم عربي، من دول عربية عديدة، أنه سيتحوّل فـي الدورة المقبلة إلى مهرجان دولي، وما أن انتهى هذا المهرجان حتّى أطلقت جامعة ظفار النسخة الثالثة من مهرجان جامعة ظفار للمسرح الجامعي، بمشاركة ستة عروض تنافست على جوائز المهرجان، إلى جانب مهرجانات مسرحية جامعية شكّلت ظاهرة فـي المسرح العماني، فأسهمت فـي رفده بالعديد من الوجوه الفنية، وفجّرت طاقات شبابه.

مقالات مشابهة

  • عمرو السولية يحرز الهدف الثاني للأهلي في شباك بتروجيت
  • عمرو السولية يحرز الهدف الثاني للأهلي في شباك بتروجت
  • المسرح الجامعي .. مواهب شبابية متفجّرة
  • بفستان قصير .. مي عمر تخطف الأنظار بإطلاله جذابة
  • “ياس هيت” تطلق مبادرة وطنية لاكتشاف المواهب في سباقات السيارات
  • الخميس.. صناع مسلسل أشغال شقة جدا ضيوف يحدث في مصر
  • بعد اتهامهما بالخضوع لعملية الشفط.. مي عمر تنشر صورا من الجيم
  • سهر الصايغ ضيفة برنامج «معكم منى الشاذلي» الخميس المقبل
  • «السَبق».. مبادرة وطنية لاكتشاف المواهب في سباقات السيارات
  • صاحب القلب الطيب.. عمرو الليثي ينعى أمح الدولي