تستنكر حركة العدل و المساواة السودانية مقتل الشاب الأمين محمد نور في معتقل جهاز الامن والمخابرات بكسلا، وتدعو الأجهزة المعنية الي اجراء تحقيق فوري وشفاف للكشف عن ظروف و ملابسات الحادثة وتقديم المتورطين لمحاكمة عادلة؛كما تشيد الحركة بموقف مدير جهاز المخابرات وتعامله المسؤول مع الموقف؛تدعو الحركة جميع الاطراف الى الاحتكام للقانون تحقيقاً للعدالة وتفويتاً للفرصة على المتربصين.

حركة العدل والمساواة السودانية‏Justice & Equality Movement Sudan (JEM)دكتور/محمد زكريا فرج اللهأمين الإعلام والناطق الرسمي2 سبتمبر 2024إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ترشيح الصويرة لجائزة نوبل للسلام

زنقة 20 | متابعة

أعلنت الحركة الفرنسية “محاربات من أجل السلام”، وهي حركة تضم نساء يهوديات ومسلمات منخرطات من أجل السلام والعدالة والمساواة أسسن المنتدى العالمي للنساء من أجل السلام الذي أطلق من الصويرة في مارس 2023، عن ترشيحها لنيل جائزة نوبل للسلام 2025.

و أفادت الحركة في بلاغ لها، أن “هذا الترشيح يمثل اعترافا عالميا بالالتزام الراسخ لمحاربات من أجل السلام والمساواة، كما يعد رسالة للأمل والتضامن موجهة عبر العالم لكل أولئك الذين يناضلون ضد الكراهية والانقاسامات وكافة أشكال التمييز، لاسيما العنصرية ومعاداة السامية والإسلاموفوبيا”.

وأبرز المصدر ذاته أن “هاته الأصوات هي التي تجسدها حركة محاربات من أجل السلام وتحملها في فرنسا وفي جميع أنحاء العالم، انطلاقا من تأسيس المنتدى العالمي الأول للنساء من أجل السلام في الصويرة في مارس 2023، والذي يجمع ناشطات من جميع أنحاء العالم أو من خلال الفيلم الوثائقي “قاوموا من أجل السلام” من إخراج حنا أسولين وسونيا تراب وإنتاج بمبادرة من سابرينا أزولاي”.

ونقل البلاغ عن مؤسسة حركة “محاربات من أجل السلام”، حنا أسولين، قولها إن “هذا الترشيح يشرفنا ويلزمنا”، معتبرة أنها “إشارة قوية موجهة إلى جميع أولئك الذين يناضلون، رغم كل الصعاب، من أجل السلام والعدالة والمساواة (…) وهي تحثنا على مواصلة الصمود جميعا أمام الكراهية والانقسامات، مهما كانت ثقافتنا وديننا أو حساسيتنا”.

وجمعت حركة “محاربات من أجل السلام”، التي أسست في فرنسا سنة 2022، يومي 7 و8 مارس 2023، ناشطات من جميع أنحاء العالم منخرطات لفائدة السلام والعدالة والتحرر والحرية، وذلك من أجل إطلاق نداء عالمي للسلام من مدينة الرياح، باعتبارها رمزا عالميا للتبادل بين الثقافات والحوار بين الأديان والتسامح والتعايش المتناغم.

ومن ضمن الناشطات المشاركات في هذا النداء، جيسيكا مويزا، الناشطة في مجال الذاكرة (رواندا)، وهدى أبو عرقوب، رئيسة التحالف من أجل السلام في الشرق الأوسط (فلسطين)، ونوريث حراغ، عن حركة نساء يصنعن السلام (إسرائيل)، حيث وحدن أصواتهن لنقل رسالة عالمية من أجل السلام إلى العالم أجمع.

مقالات مشابهة

  • شقيقه قتله.. كشف غموض مقتل طفل بقليوب
  • من يحكم غزة الآن؟.. أمين سر حركة فتح يرد
  • تفاصيل جديدة يرويها الشاب الشهم محمد الشديفات حول لقائه بالكاتب الزعبي ليلة الإفراج
  • جنسان فقط..ترامب يوقع أوامر تُنهي برامج التنوع
  • محافظة الجيزة يتابع حركة سيارات السرفيس بمواقف المحافظة
  • ترشيح الصويرة لجائزة نوبل للسلام
  • جهاز منتخب مصر بقيادة التوأم يحضر مباراة الزمالك وإنيمبا
  • العراق.. مفاجأة في قضية مقتل "الشاب الأبكم"
  • تدخل لفض مشاجرة.. مقتـ.ـل شاب أمام مسجد في المنوفية ليلحق بأشقائه
  • الخارجية السودانية تعلن مقتل اكثر من 150 مدنيًا في هجمات لقوات الدعم السريع واستهداف محطات كهرباء ومياه