بولندا تفكر في إجراء يُصعّد الحرب مع روسيا.. هل تشتعل؟
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
يعتقد وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي، أنه من واجبهم إسقاط طائرات الدرون والصواريخ الروسية التي تقترب من بلاده بسبب أوكرانيا، قبل أن تدخل المجال الجوي البولندي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); جاء هذا في حوار نشر اليوم الاثنين مع صحيفة ذا فايننشال تايمز البريطانية.
أشارت تقارير إلى أن الوحدات الروسية اقتحمت خطوط الدفاع الأوكرانية 23 مرة بإسناد من المدفعية#اليوم #روسيا #أوكرانياhttps://t.co/SIlet0DjSc pic.twitter.com/PhKBxQsRVb— صحيفة اليوم (@alyaum) August 31, 2024اعتراض على سيكورسكيوبين أن عضوية الناتو ليست فوق واجب كل دولة حماية مجالها الجوي، فيما قال نائب الأمين العام للناتو ميرتشيا جيوانا، إنه يرفض توجه سيكورسكي.
أخبار متعلقة مقتل 15 شخصًا جراء الأمطار الغزيرة في النيجراندلاع حرائق بعدة مناطق في كييف بعد هجوم صاروخي روسيوأضاف" بالطبع نحترم حق كل دولة حليفة في ضمان أمنها القومي. ولكن داخل الناتو، نتشاور سويًا مع بعضنا البعض قبل اتخاذ إجراء من شأنه أن يكون له تداعيات علينا جميعا".
وذكر أن بولندا كانت تقوم دائمًا بالتشاور مع حلفائها بهذا الشأن حتى الآن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس وارسو بولندا حرب روسيا وأوكرانيا روسيا الناتو
إقرأ أيضاً:
ترامب يوافق على لوم روسيا ببدء الحرب في أوكرانيا في أتفاق المعادن
مايو 1, 2025آخر تحديث: مايو 1, 2025
المستقلة/- أقرّ دونالد ترامب بأن حرب روسيا على أوكرانيا كانت غزوًا “شاملًا”، وذلك في نسخة متفق عليها من صفقة المعادن سُرّبت إلى صحيفة التلغراف.
وتنص الوثيقة على أن “الولايات المتحدة الأمريكية قدّمت دعمًا ماليًا وماديًا كبيرًا لأوكرانيا منذ الغزو الروسي الشامل”.
وسيُعتبر هذا النصّ انتصارًا كبيرًا لكييف. وكانت إدارة ترامب قد وصفت الغزو سابقًا بأنه “صراع روسي-أوكراني”، رافضةً إلقاء اللوم على موسكو.
كما تُمهّد صفقة المعادن المسرّبة الطريق لمساعدات عسكرية أمريكية مستقبلية تُدفع باستخدام الثروة المعدنية الهائلة لأوكرانيا.
كما تتعهد بأن الولايات المتحدة لن تستخدم الصفقة لعرقلة مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
أشاد الرئيس فولوديمير زيلينسكي باتفاقية المعادن، واصفًا إياها بالاتفاقية العادلة والمنصفة، وهي أولى نتائج لقائه في الفاتيكان مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش جنازة البابا فرانسيس.
وقال زيلينسكي إن اتفاقية المعادن تفتح الطريق أمام تحديث الصناعات في أوكرانيا.
أصدر البيت الأبيض مزيدًا من التفاصيل حول صفقة المعادن، مُشيرًا إلى أنه سيُنشئ صندوقًا سيتلقى 50% من العائدات ورسوم الترخيص وغيرها من المدفوعات المماثلة من مشاريع الموارد الطبيعية في أوكرانيا.
وذكر البيان الصحفي: “سيُستثمر هذا المبلغ في مشاريع جديدة في أوكرانيا، مما سيُحقق عوائد طويلة الأجل للشعبين الأمريكي والأوكراني”.
وأضاف: “مع تحديد مشاريع جديدة، يُمكن تخصيص موارد الصندوق بسرعة لتحقيق النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، وغيرها من أولويات التنمية الأوكرانية الرئيسية”.
وأشار البيان إلى أن الشراكة ستُدار من قِبل شركة ذات تمثيل متساوٍ بين ثلاثة أعضاء أوكرانيين وثلاثة أمريكيين في مجلس الإدارة.