خضعت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي لجلسة تصوير جديدة داخل حمام السباحة وهي تستجم بعطلتها الصيفية في إحدى الشواطئ الساحلية وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.

 

وبدت هيفاء وهبي في وسط حمام السباحة بيكيني صمم من قماش اللاميه بنقشة التايجر لتبرز أنوثتها على طريقتها الخاصة وتثير حيرة وفضول رواد السوشيال ميديا من جديد حول إطلالاتها التي تتسم بالجرأة والأثارة.

واختارت ترك خصلات شعرها الأسود المبلل منسدلة بعفوية وراء ظهرها ولم تتكلف بوضع المكياج لتكتفي بلون البينك في الشفاه مع نظارة الشمس الدائرية التي تناغمت مع ملامح وجهها.

 

وظهرت هيفاء وهبي وهي تاكل قطعة بطيخ التي اخفت بها منحنيات جسدها بشكل واضح حتى لا تقع في مرمي انتقادات جمهورها.

 

وتفاعل متابعيها مع أحدث إطلالتها بكثرة التعليقات المؤيدة والمعارضه لجرأتها الزائدة، رصدنا أبرزها: " جمالك جمال، بطل، طله أقوى من السحر، زمان وشها كان رسمتة احلي دلوقتي بقي مسطح بزيادة في نفخة مع تدويرة، اجمد ٦٠ سنة ع الارض".

هيفاء وهبي

هيفاء وهبي من مواليد 10 مارس 1976، مغنية وممثلة وفنانة استعراضية لبنانية - مصرية، حصلت خلال مشوارها الفني على العديد من الجوائز عن فئة الممثلات والمغنيات والفنانات الإستعراضيات. أصدرت عدد من الألبومات الغنائية وعدد من الأغاني المصورة فيديو كليب. حازت على رقم 49 من قائمة أكثر 99 «النساء المرغوبات» حسب موقع AskMen.com، وظهرت في لائحة أجمل النساء في مجلة بيبول الأمريكية.

 

في عام 1991 وهي في سن الثامنة عشرة، أُختِيرت ملكةَ جمال جنوب لبنان. وحاملة لقب ملكة جمال لبنان لعام 1992، لكن اللقب سحب منها بسبب مخالفتها قوانين المسابقة حيث كانت متزوجة وأم. وبدأت حياتها عارضةً للأزياء، وشاركت أيضاً كمودل في عدة فيديو كليبات وإعلانات تلفزيونية، ثم عملت كمذيعة في شبكة راديو وتلفزيون العرب عام 1999، وقدمت أولى ألبوماتها الغنائية في 2001 وقدمت العديد من الألبومات الغنائية وأحيت عدة حفلات في العديد من الدول العربية. دخلت مجال التمثيل كضيفة شرف في فيلم بحر النجوم عام 2008 وفي عام 2009 اختيرت لبطولة فيلم دكان شحاتة الذي أخرجه المصري خالد يوسف، استمرت بالتمثيل وقدمت عدد من الأعمال مثل: فيلم حلاوة روح ومسلسل كلام على ورق ومريم والحرباية.

النجمة اللبنانية هيفاء وهبيالنجمة اللبنانية هيفاء وهبيالنجمة اللبنانية هيفاء وهبيالنجمة اللبنانية هيفاء وهبيالنجمة اللبنانية هيفاء وهبي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هيفاء وهبي السباحة الإنستجرام التايجر الشمس أجمل النساء اللبنانیة هیفاء وهبی

إقرأ أيضاً:

مرمى العربية بلا حارس

أليس مناسباً لذكرى المولد النبوي الشريف، قطعُ شوطٍ آخر في حديث الهجمات المستعرة على القرآن الكريم والعربية؟ ما يدعو إلى الدهشة هو أن أجهزة المناعة المكتسبة، مادياً ومعنوياً، كلها تشكو الوهن. هي الشاكية، لا الأمة. لكنك محقّ إذا بدا لك الموضوع غير مناسب لهذه المناسبة العطرة. قد ينصرف الذهن، لا قدر الله، إلى أن علماءنا، أهل الذكر والنظر في الميادين المعنية، في أربعمئة مليون من المحتفلين بمولد النور والهدى، هم غير قادرين على الدفاع عن أقدس ما لديهم. وقد ينبري لنا بعض طوال الألسنة، مدّعين أن الخريطة لا حول لها ولا قوّة، في ميادين إعادة البلدان إلى العصور الحجرية.

دعنا من هذه الاستغاثات، فالعربية لن تستنجد المعتصم، ولا أحد يعرف ما هو معادل عمورية في نزال الانتصار للغتنا. لكن المؤلم في هذه المواجهة، هو أنها أشد إيلاماً من انعدام التكافؤ أمام الدول النووية وترسانات الأساطيل، وما تُلفّقه في حملاتها من أباطيل. الهول أدهى، فالمخططات المغرضة الساعية إلى ضرب ثقافة الهوية وهوية الثقافة، في مقتل، تستخدم تكتيك قطيع الذئاب في إنهاك الفريسة.
عندما ينزلق المتصفح العادي في منعرجات الشبكة، يقع في متاهات شتى، بها أصناف من الأحابيل، بعضها يلوح لغير العارف، من قبيل البحوث الأكاديمية، بينما بعضها لا يرقى حتى إلى إتقان "أخبار الحمقى والمغفلين". مغالطات في بناء جذور المفردات، وليّ عنق اللفظ العربي ليصبح سريانياً، وهذا لا يعني أن التنزيل خالٍ من الكلمات الآرامية، أو العبرية. أغاليط في التاريخ الإسلامي والعربي. انهيار في أخلاق الثقافة، في التعامل مع لغات سامية وغيرها. بينما لا تجرؤ لغة على مطاولة قامة العربية وهامتها، غير أقرب اللغات إليها، ألا وهي الأكادية. أي افتراء، ذلك الذي يروّج له المغرضون، ومن وراءهم من العقورين، وكأن العربية وآدابها ظهرت كالفطر بين بداية الإسلام وقيام الدولة العباسية، أي في أقل من مئة وخمسين سنة. كأنما ابتكرها الذكاء الاصطناعي بين عشية وضحاها.
السؤال بسيط: تداعت حصون البلدان ولم تجد من العرب ذوداً عربياً مشتركاً عن حماها، فهل ينبغي لجحافل علماء اللغة والتاريخ والإناسة العرب أن يتركوا شباك العربية والهوية بلا حارس، والقلاع بلا دفاع، أهدافاً سهلة لمغول الثقافة؟
لزوم ما يلزم: النتيجة التحذيرية: عندما يواجه غير العارف كل تلك القطعان من الذئاب، يقتنع بأن القوم بلا دفاع: «لا تندهي، ما في حدا».

مقالات مشابهة

  • «استنوا شوية».. حمزة نمرة يكشف موعد طرح أحدث أعماله الغنائية| صورة
  • «صوت مصر».. لقطات من حفل أنغام في جدة
  • مرمى العربية بلا حارس
  • بالأرقام.. كريستيانو رونالدو يكتسح ميسي في “السوشيال ميديا”
  • استياء في اليمن من احتكار حقوق النشيد الوطني للجمهورية وقيود استخدامه في السوشيال ميديا
  • سيمون تشوق جمهورها لأجدد أعمالها الغنائية "كلمني عن نفسك"
  • بالكأس والسبحة.. غادة عبد الرازق تثير حيرة رواد السوشيال ميديا (صور)
  • متخصص في التكنولوجيا يكشف سبب خطورة "السوشيال ميديا" على الأطفال
  • بالأرقام.. كريستيانو رونالدو يكتسح ميسي في "السوشيال ميديا"
  • فضل شاكر يخطف الأنظار بأحدث أعماله الغنائية الجديدة