«غير مستقرة».. تطورات الحالة الصحية للفنان مجدي عبيد بعد خروجه من المستشفى
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
خرج الفنان مجدي عبيد نجم مسلسل «حديث الصباح والمساء»، يوم الجمعة الماضي من المستشفى، بعدما دخله إثر تعرضه لجلطة في القلب وبقي في العناية المركزة، لحاجته لإجراء عملية، وهو ما أثار تعاطف الجمهور الذي يتساءل عن آخر تطورات حالته الصحية التي لم تتحس، فما زال في حاجة للعملية المؤجلة، وفق ما روى ابنه نديم الدالي في تصريحات لـ «الوطن».
كشف نديم الدالي، نجل الفنان مجدي عبيد الدالي، آخر تطورات الحالة الصحية لوالده بعد خروجه من المستشفى، موضحًا أنها غير مستقرة وما زال في حاجة ماسة للعملية التي تأجلت الأسبوع الماضي: «الحالة غير مستقرة في انتظار عملية جراحية بتركيب دعامات».
وأوضح «نديم» أن موعد العملية لم يُحدد بعد، لكن والده في حاجة لها في أقرب وقت: «الميعاد في الأول كان بعد شهر، لكن في محاولات تتعمل قبل كدة لأن الحالة لا تتحمل التأخير لشهر، لأن نسبة انسداد الشريان الرئيسي 80%».
خروج مجدي عبيد من المستشفى في حالة حرجهوكان «نديم» تحدث لـ«الوطن» في وقت سابق عن حالته الصحية وقت خروجه من المستشفى قائلًا: «الجراح رفض عملية القلب المفتوح وبالتالي هيخرج على أساس يرجع بعد شهر يعمل عملية تركيب دعامات جديدة وبالونات كحل بديل عن القلب المفتوح».
وأضاف أن سبب خروج والده من المستشفى مبكرًا قبل إجراء عملية قلب مفتوح، هو ضعف نسبة نجاح العملية: «كانت نسبة نجاح العملية 20%، بسبب السن وضعف عضلة القلب ووجود جلطة سابقة في المخ، عشان كدا الجراح رفض إجراء عملية القلب المفتوح وخرجنا، وهيفضل تحت الملاحظة الطبية الفترة الجاية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان مجدي عبيد القلب قلب مفتوح خروجه من المستشفى مجدی عبید
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية لرئيس جزر القمر بعد محاولة اغتياله
قال مسؤولون، اليوم السبت، إن رئيس جزر القمر غزالي عثماني لم يعد في خطر بعد أن أصيب، أمس الجمعة، إثر تعرضه لمحاولة اغتيال خلال عملية طعن بسكين شنها شرطي يبلغ من العمر 24 عاما.
وعثر على المهاجم ميتا في زنزانته اليوم السبت.
ووقع الهجوم نحو الساعة الثانية بعد الظهر بالتوقيت المحلي (1100 بتوقيت جرينتش) في بلدة "ساليماني إتساندرا" الواقعة إلى الشمال مباشرة من العاصمة موروني.
وقال وزير الطاقة أبو بكر سعيد، في مؤتمر صحفي في العاصمة موروني اليوم، إن "الرئيس في حالة جيدة ولا يعاني من مشكلات صحية ولم يعد في خطر وتلقى علاجا بتقطيب الجرح".
وأكدت الرئاسة إن عثماني تعرض للهجوم بينما كان يحضر جنازة. ولم يعرف بعد الدافع وراء الهجوم.
وقال المدعي العام علي محمد، في مؤتمر صحفي آخر اليوم، إن السلطات احتجزت المهاجم في زنزانة لكن المحققين عندما ذهبوا إليه لاستجوابه صباح اليوم وجدوه ميتا.
وأضاف أن تحقيقا يجرى لمعرفة الدافع وراء الهجوم وكذلك سبب وفاته.