خبير ارصاد جوي يحذر سكان نهر النيل .. مصير الشمالية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ت
اق برس – أطلق الراصد الجوي وخبير الأرصاد السوداني المنذر أحمد الحاج، ما وصفه بالإنذار الخطير، وقال فيه إن ما حصل في الولاية الشمالية من هطول أمطار غزيرة وسيول سيتحول من الأحد الأول من سبتمبر إلى ولاية نهر النيل.
ودعا جميع المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر واتباع إرشادات السلامة للحماية من الرياح والصواعق والأمطار والسيول.
وتوقع المنذر أن يستمر هطول الأمطار على مناطق عطبرة والدامر وبربر والباوقة وما حولهم إلى ساعات فجر غدا الإثنين، ومتوقع نشاط شديد للرياح في وسط الولاية الشمالية فب الساعات القليلة القادمة ومتوقع هطول امطار على بعض المناطق “كسلا والقضارف ربما تشهد هطول امطار في ساعات متأخرة من الليل وفجر وصباح الإثنين”.
وتوقع هطول أمطار غزيرة جدا جدا في ولاية البحر الأحمر، وجريان السيول في جنوب الولاية
الراصد منذر الحاجالشماليةنهر النيلالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الشمالية نهر النيل
إقرأ أيضاً:
الإثنين.. افتتاح مختبر الاستزراع السمكي بـ"جامعة التقنية" في صور
صور- الرؤية
تفتتح جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصور، الإثنين المقبل، مختبر الاسترزاع السمكي، وذلك خلال فعالية "اليوم المفتوح للتواصل المؤسسي، وفي إطار شراكة استراتيجية مع مؤسسة سراج الوقفية لدعم التعليم وشركة العنقاء للطاقة.
ويهدف المشروع إلى تعزيز البحث العلمي، وتطوير المهارات في مجال التكنولوجيا الحيوية البحرية، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي من خلال المنتجات البحرية، كما يعد المختبر إضافة نوعية للجامعة والمجتمع المحلي، حيث سيوفر بيئة تعليمية وبحثية متقدمة للطلبة والباحثين، مما يعزز من قدراتهم في مجال الاستزراع السمكي.
ويمثل المشروع حلقة وصل بين الجامعة والمجتمع، من خلال تبادل الخبرات والمعرفة، وتطوير المهارات العملية للطلبة، مما يساهم في إعدادهم لسوق العمل في هذا القطاع الحيوي.
ويرعى حفل الافتتاح سعادة الشيخ الدكتور يحيى بن بدر المعولي محافظ جنوب الشرقية، بحضور سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، والدكتور راشد بن ناصر المطاعني مساعد رئيس الجامعة بصور، وعدد من المسؤولين والأكاديميين. وسيتخلل الحفل الاحتفال بيوم التواصل المؤسسي، ومعرض يضم مشاريع الأقسام الاكاديمية والشركات الطلابية، بالإضافة إلى معرض الملصقات العلمية.
يشار إلى أن المشروع يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص، الذي يهدف إلى تطوير البنية التحتية البحثية والتعليمية في مجالات حيوية تخدم الاقتصاد الوطني.