“الغذاء والدواء” السعودية تحذر من تناول “الكركديه” وتحدد أسماء الأدوية التي يتعارض معها
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
الغذاء والدواء السعودية تحذر من الكركديه (مواقع)
أكدت هيئة الغذاء والدواء السعودية، اليوم الخميس، 10 آب، 2023، أنه يشاع تناول مشروب “الكركديه” لخفض ضغط الدم، في الطب البديل، ولكن عند الرغبة في تناوله يجب استشارة الطبيب.
وفي التفاصيل، أوضحت الهيئة في انفوجرافيك نشرته عبر حسابها في تويتر، أن الكميات المسموح بتناولها من الكركديه هي 720 مل في اليوم، لمدة 6 أسابيع كحد أقصى.
وبينت أن الكركديه، يتعارض مع أدوية، كلوروكين، ديكولوفيناك، سيمفاستاتين، لوسارتان، أدوية ارتفاع ضغط الدم، أدوية السكر، أدوية الكوليسترول، لذلك يجب استشارة الطبيب عند الرغبة في تناول الكركديه.
ووفق الهيئة، يجب عدم تناول الكركديه في حال، الحمل، الرضاعة، الأطفال أقل من 12 سنة، قبل أو بعد العمليات الجراحية.
ولفتت الغذاء والدواء إلى أنه يجب الامتناع عن تناول الكركديه، قبل العملية الجراحية بأسبوعين، لأنه يصعب التحكم في مستوى السكر بالدم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية الغذاء والدواء الكركديه الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب