جامعة الملك عبدالعزيز تستعرض أبحاث الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلةً في كلية الحاسبات وتقنية المعلومات بمقرها، اليوم الأحد، فعاليات "TechHub2024" التي تُعني بأحدث التطورات في المجالات التقنية، بمشاركة عددٍ من الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص وشركات التكنولوجيا.
وتتناول الفعاليات مجال الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، وعلم البيانات وتطوير البرمجيات، بجانب إقامة جلسات حوارية وورش العمل والمحاضرات يقدمها مجموعة من المختصين في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وإبرام اتفاقيات وشراكات جديدة تفيد طلاب وطالبات الكلية في تدريبهم وتطويرهم.
أخبار متعلقة "فُلك جدة".. أولى سفن الحاويات المملوكة لتعزيز الربط البحري الإقليمي"الأرصاد": أمطار متوسطة إلى غزيرة على المدينة المنورة وتبوككما تتضمن الفعاليات عرض الأعمال المتميزة للطلاب الجامعيين وطلاب الدراسات العليا وتسليط الضوء على مشاريع التخرج والأبحاث العلمية؛ لتشجيع رواد الأعمال على تنفيذ هذه المشاريع على أرض الواقع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة جامعة الملك عبدالعزيز الذكاء الاصطناعي الأمن السيبراني
إقرأ أيضاً:
منتدى الأعمال الإماراتي الليتواني يستكشف فرص التعاون بقطاعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة
الشارقة (الاتحاد)
استعرض منتدى الأعمال الإماراتي الليتواني، الذي نظمه اتحاد غرف الإمارات واستضافته غرفة تجارة وصناعة الشارقة، اليوم، بمقرها تعزيز العلاقات الاقتصادية بين مجتمعي الأعمال في البلدين وفتح آفاق أوسع للتعاون المشترك في مختلف القطاعات الواعدة ومنها التكنولوجيا والطاقة الخضراء والاستفادة من النمو المتسارع الذي شهدته العلاقات الإماراتية الليتوانية من خلال الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وضعت أساساً متيناً للتعاون المستقبلي، ومنها مذكرة التفاهم بين اتحاد غرف الإمارات واتحاد غرف التجارة الليتوانية.
حضر المنتدى عبدالله سلطان العويس نائب رئيس اتحاد غرف الإمارات رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وسعادة زيجيتاس جايليوناس رئيس اتحاد غرف التجارة الليتوانية، وراموناس دافيدونيس سفير جمهورية ليتوانيا لدى الدولة، وسعادة فيتيس ليمبوتيس رئيس غرفة التجارة والصناعة والحرف اليدوية في سياولياي، ووداس بتكوس نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة والحرف اليدوية في كاوناس، ومحمد أحمد أمين العوضي مدير عام غرفة الشارقة، وأحمد جامع القيزي الأمين العام المساعد لاتحاد الغرف، والدكتورة فاطمة خليفة المقرب مديرة إدارة العلاقات الدولية بالغرفة، ومجموعة من المستثمرين وممثلي مجتمع الأعمال المحلي.
وقال العويس إن انعقاد المنتدى يأتي في إطار جهود اتحاد غرف الإمارات لدعم الرؤية الاستراتيجية للدولة في تنويع شراكاتها الاقتصادية العالمية وتعزيز مكانتها كمركز تجاري واستثماري إقليمي وعالمي واستكشاف فرص جديدة للتعاون والنمو بين القطاع الخاص في دولة الإمارات وجمهورية ليتوانيا وتعزيز الروابط التجارية وتوسيع مجالات الاستثمار، بما يخدم مجتمعي الأعمال من الجانبين في ظل ما تمتلكه الإمارات من بنية تحتية متطورة ومنظومة قانونية وتشريعية محفزة للاستثمار تتيح للشركات الليتوانية فرصة الوصول إلى أسواق المنطقة.
وأشار إلى أهمية التعاون الدولي في ظل التحديات الاقتصادية العالمية إلى تبادل الخبرات وزيادة الاستثمارات مع القطاع الخاص الليتواني في قطاعات مثل التكنولوجيا والتصنيع والطاقة الخضراء لا سيما أن اقتصاد الإمارات الديناميكي يولي أهمية كبيرة باستشراف الاستثمارات المستقبلية، ونسعى إلى أن يكون هذا المنتدى منصة لتبادل المعرفة واستكشاف مشاريع جديدة وإقامة شراكات دائمة تعود بالنفع على بلدينا في السنوات القادمة.
وأكد زيجيتاس جايليوناس حرص اتحاد غرف التجارة الليتوانية على تكثيف الحضور والمشاركة المنتظمة في المنتديات التي تتيح لمجتمعي الأعمال في البلدين العمل على تعزيز آفاق التعاون والاستثمار، لافتًا إلى أن ليتوانيا تتميز ببيئة داعمة للشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا ولديها خبرات متراكمة في مجالات البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويمكن للشركات الإماراتية عقد شراكات استثمارية ناجحة في هذا القطاع إلى جانب إمكانية الاستفادة من الخبرات في مجال تقنيات الطاقة المتجددة والكفاءة في استهلاك الطاقة وغيرها من المجالات التي توفر أرضية مشتركة للتعاون وتبادل الخبرات.
وعلى هامش المنتدى وقعت غرفة الشارقة مذكرتي تفاهم مع غرفة التجارة والصناعة والحرف اليدوية في سياولياي الليتوانية وغرفة التجارة والصناعة والحرف اليدوية في كاوناس الليتوانية.
وشهد المنتدى عقد سلسلة من اللقاءات الثنائية بين المستثمرين من البلدين استهدفت التواصل المباشر وبحث إمكانيات التعاون وفرص الشراكة في مختلف المجالات، وشهدت اللقاءات الثنائية نقاشات حول الآليات العملية للدخول في شراكات استراتيجية وإقامة مشاريع مشتركة لزيادة التبادل التجاري والتعرف على مجالات التعاون ذات الأولوية وتمهيد الطريق لمزيد من التعاون الاقتصادي والتجاري في المستقبل.
أخبار ذات صلة