توزيع مواد إيوائية وغذائية للمتضررين في وصاب السافل بذمار
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
وأوضح المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر بذمار، بشير الخيواني، أن عملية التوزيع رافقت جهود فرق الطوارئ والإسعاف التي هرعت إلى المناطق المتضررة عقب تلقي البلاغ عن حدوث خسائر بشرية ومادية.
وأشار إلى أن هذه الأنشطة تأتي ضمن جهود جمعية الهلال الأحمر اليمني في مجال الإغاثة لتخفيف المعاناة الإنسانية التي تتعرض لها الأسر المتضررة من الكوارث، خصوصا الأمطار والسيول.
من جانبه، أشار مسؤول عمليات الطوارئ بفرع الجمعية، محمد الجبري، إلى أن مواد الإغاثة التي تم توزيعها تضمنت بطانيات وبعض وسائل الإغاثة الطارئة، بالإضافة إلى المواد الغذائية الأساسية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي على بلدة في الضفة الغربية يخلّف قتلى وجرحى
المناطق_متابعات
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الأربعاء مقتل تسعة فلسطينيين وإصابة أربعة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة شبان في بلدة طمون شمال الضفة الغربية.
وكان الهلال الأحمر ووزارة الصحة الفلسطينية أعلنا بداية مقتل خمسة أشخاص، لكن الهلال الأحمر عاد وأعلن “ارتفاع حصيلة الشهداء إلى سبعة وأربعة إصابات”.
أخبار قد تهمك الاحتلال الإسرائيلي يسمح بعودة النازحين إلى مدينة غزة وشمال القطاع 27 يناير 2025 - 9:17 صباحًا 130 شاحنة مساعدات تدخل لقطاع غزة 25 يناير 2025 - 8:04 صباحًاوأكد محافظ منطقة طوباس أحمد صالح لوكالة فرانس برس أن القصف الإسرائيلي نفذته “مسيّرة إسرائيلية”.
وينفّذ الجيش الإسرائيلي بين الفينة والأخرى هجمات على أهداف فلسطينية في شمال الضفة الغربية، وأعلن أكثر من مرة بأنه يسعى إلى ملاحقة “إرهابيين” يخططون لتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي سيحتفظ بوجوده في مدينة جنين بعد انتهاء العملية العسكرية الحالية في المدينة الواقعة شمال الضفة الغربية.
وقال كاتس أثناء زيارة للجنود في المدينة: “مخيم اللاجئين في جنين لن يكون كما كان من قبل”.
وأضاف أنه بعد انتهاء العملية الحالية، سيظل الجيش في المدينة “لضمان عدم عودة الإرهاب”، وفقا لما نقله عنه مكتبه.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن عملية كبيرة تحت اسم “الجدار الحديدي” في جنين بتاريخ 21 يناير الجاري.
وحسب وزارة الصحة الفلسطينية، قتل 16 شخصا في منطقة جنين بسبب العملية، من بينهم مدنيون.
وصرّح كاتس بأن هدف عملية الجدار الحديدي هو تدمير “البنية التحتية للإرهاب التي تم بناؤها في المخيمات الفلسطينية بتمويل ومعدات إيرانية”، وأعلن أن العملية ستتوسع.
واستولت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية من بين أراضٍ أخرى خلال حرب الأيام الستة في عام 1967.
واليوم، يعيش حوالي 700 ألف مستوطن إسرائيلي هناك بين 3 ملايين فلسطيني.