قررت إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية إخلاء منسوبات المدرسة الثانوية الأولى للبنات بصفوى مؤقتًا.
وستتم إعادة توزيع 679 طالبة على مدرستين أخرتين في صفوى لحين الانتهاء من عملية تأهيل مبنى المدرسة الحالي.
أخبار متعلقة "ما نسيناكم".. طلاب الشرقية ينشرون الفرحة بين الأطفال المرضىلاستثمار المواهب بالأحساء .. 3 أشهر من التدريب لتحويل 145 طالبًا لعلماءوتنص خطة مكتب التعليم على نقل 375 طالبة إلى مبنى المتوسطة الثانية للبنات بصفوى سابقًا في حي مدينة العمال، والذي يتسع لـ 13 فصلًا دراسيًا.


أما باقي الطالبات، وعددهن 304، فسينتقلن إلى مبنى المدرسة الثانوية الثانية للبنات بصفوى، والذي يتسع لـ 8 فصول دراسية.
وبينت ادارة التعليم ان هذا القرار يأتي في إطار حرص الجهات التعليمية على توفير بيئة تعليمية آمنة ومستقرة للجميع، ريثما يتم الانتهاء من أعمال التأهيل اللازمة في مبنى المدرسة الثانوية الأولى.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم صفوى المنطقة الشرقية تعليم الشرقية

إقرأ أيضاً:

المدرسة الرقمية تحصد جائزة الخدمة الجليلة في التعليم

حصلت المدرسة الرقمية، إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، على جائزة «1885 للخدمة الجليلة في التعليم» من مؤسسة نيو إنجلاند للمدارس والكليات «نياسك»، تقديراً لإسهاماتها البارزة في إحداث تحول إيجابي في التعليم حول العالم، لتكون المؤسسة التعليمية الأولى عالمياً التي تحصل على الجائزة من خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
تسلم فريق المدرسة الرقمية الجائزة، ضمن حدث خاص خلال مؤتمر «نياسك 2024» لقيادات التعليم في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية، في إنجاز عالمي جديد يضاف إلى إنجازات المدرسة الرقمية بعد الاعتماد العالمي الذي حققته في يوليو الماضي، كأول مؤسسة تعليمية من نوعها تقدم تعليماً رقمياً بمستويات عالية الجودة للمجتمعات الأقل حظاً حول العالم.
وتُعد جائزة «1885 للخدمة الجليلة في التعليم» أرقى جائزة تقديرية تقدمها مؤسسة نيو إنجلاند للمدارس والكليات «نياسك» في مجال التعليم، وسُميت تيمناً بسنة إنشاء المؤسسة التي تُعتبر واحدة من أعرق مؤسسات الاعتماد الأكاديمي في الولايات المتحدة، والتي تتمتع بحضور بارز في القطاع التعليمي منذ نحو 140 عاماً، وفي أكثر من 90 دولة حول العالم.
وأكد عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، رئيس مجلس إدارة المدرسة الرقمية، أن المدرسة تمثل مبادرة نوعية تم إطلاقها تجسيداً لرؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بإحداث التغيير الإيجابي في حياة المجتمعات، عبر تقديم حلول ابتكارية ذكية يُستثمر فيها التطور التكنولوجي السريع لنشر العلم والمعرفة وتعليم الأجيال وخاصة الطلاب الأقل حظاً حول العالم، مشيراً إلى أن حصول المدرسة على الجائزة يمثل اعترافاً دولياً بجهودها وإنجازاتها المتميزة والرائدة عالمياً، وتأثيرها الإيجابي الكبير في مستقبل التعليم. وقال، إن جائزة 1885 تمثل إضافة لمسيرة الإنجازات والنجاحات التي تحققها المدرسة الرقمية منذ تأسييها، وتعكس ما تمثله من مبادرة داعمة لريادة دولة الإمارات في مجالات التعليم الرقمي، وتميزها عالمياً في مبادراتها الإنسانية الهادفة إلى توفير فرص التعليم المتطور والمتقدم وفق أفضل المعايير التي تضمن فرص المعرفة النوعية للأطفال، وتوفرها لهم بمرونة عالية في أنحاء العالم كافة وفي الظروف والأحوال المختلفة.
من جهته، قال الدكتور وليد آل علي، أمين عام المدرسة الرقمية، إن حصول المدرسة على جائزة «1885 للخدمة الجليلة في التعليم» يمثل تقديراً لدورها الإيجابي العالمي في نشر وتوفير حلول التعليم الرقمي، ويترجم إنجازاتها في تطوير نموذج حديث في نشر التعليم حول العالم وحل أبرز تحدياته عبر توظيف الممكنات كافة بطريقة احترافية وعملية، ويعكس الثقة بها كمؤسسة تعليمية رقمية قادرة على نشر التعليم حول العالم، بحلول متطورة تسهم في دعم الأطفال الذين لم تتح لهم الظروف للحصول على تعليم يمكّنهم في المستقبل، ويعزز قدرتهم على مواكبة التغيرات المتسارعة في الحياة.
وأضاف أن الجائزة تعد حافزاً كبيراً للقائمين على المدرسة الرقمية للمضي نحو تحقيق الإنجازات النوعية التي تضعها في مقدمة المدارس الرقمية حول العالم، وتسهم في ضمان استدامة هذا النشاط التعليمي والإنساني، والذي يعبر عن ثقافة العطاء والتواصل الإنساني لدولة الإمارات، وحرصها على تقديم العون والدعم في المجالات كافة بما فيها التعليم الحديث.
في سياق متصل، أعرب كام ستابلز رئيس «نياسك NEASC»، عن إعجابه العميق برسالة المدرسة الرقمية وتقديره لجهودها المبتكرة في الوصول إلى الفئات المحرومة والمهمشة، من القرى النائية إلى مخيمات اللاجئين، وسعيها لتوفير تعليم عالي الجودة لهؤلاء الطلاب.
وتعد المدرسة الرقمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في نوفمبر 2020، ضمن مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، أول مدرسة رقمية معتمدة من نوعها، وتهدف إلى تمكين الطلاب بخيارات التعلم الرقمي في المناطق التي لا تتوافر فيها الظروف الملائمة أو المقومات التي يحتاج إليها الطلاب لمتابعة تعليمهم، كما توفر خياراً نوعياً للتعلم المدمج والتعلم عن بُعد، بطريقة ذكية ومرنة، مستهدفة الفئات المجتمعية الأقل حظاً واللاجئين والنازحين، عبر مواد ومناهج تعليمية عصرية.
وتواصل المدرسة توسعها، حيث ضمت أكثر من 200 ألف طالب مستفيد وتقدم خدماتها في أكثر من 14 دولة، كما عملت على تدريب وتأهيل أكثر من 3000 معلم رقمي معتمد من جامعة ولاية أريزونا، فيما يتم توفير المحتوى التعليمي والتدريبي بلغات عدة بينها العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والكردية.
(وام)
حصلت المدرسة الرقمية، إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، على جائزة «1885 للخدمة الجليلة في التعليم» من مؤسسة نيو إنجلاند للمدارس والكليات «نياسك»، تقديراً لإسهاماتها البارزة في إحداث تحول إيجابي في التعليم حول العالم، لتكون المؤسسة التعليمية الأولى عالمياً التي تحصل على الجائزة من خارج الولايات المتحدة الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم الفيوم يُكٌرم طالبتين بالمدرسة الثانوية الصناعية للبنات بالحادقة
  • وكيل "تعليم الفيوم" يكرم طالبتين بمدرسة الفيوم الثانوية الصناعية للبنات بالحادقة
  • تخرج الدفعة الأولى من «المبادرة الوطنية لتأهيل قادة مصر الرقمية»
  • وزيرا التعليم والعمل يتفقدان عدة مدارس في قفط بـ قنا
  • وكيل الوزارة يشهد طابور الصباح بمدرسة الفيوم الثانوية الصناعية للبنات بالحادقة
  • المدرسة الرقمية تحصد جائزة الخدمة الجليلة في التعليم
  • قرار جديد من وزير التعليم بشأن امتحانات الثانوية العامة 2025| تفاصيل
  • تدشين أول مدرسة ثانوية للموهوبين في التقنية بأكاديمية طويق
  • وزير التعليم يدشن أول مدرسة ثانوية للموهوبين في التقنية بأكاديمية طويق
  • وكيل تعليم بني سويف تزور الثانوية الزخرفية للتأسيس العسكري