العرض العالمي الأول لفيلم شكرًا لأنك تحلم معنا بمهرجان لندن السينمائي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
يشهد فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا للمخرجة ليلى عباس عرضه العالمي الأول في مهرجان لندن السينمائي التابع لمعهد السينما البريطاني (BFI)، والمُقام في الفترة من 9 إلى 20 أكتوبر، حيث ينافس الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان.
ويقدم فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا قصة مريم ونورا اللتين توفيَّ والدهما تاركًا إرثًا كبيرًا من المال، فتخطط الشقيقتان للاستحواذ على الميراث قبل أن يعلم أخوهما بوفاة الأب لأنه شرعًا وقانونًا سيرث نصف التركة، وهو ما ترى فيه الأختان ظلمًا لهما.
فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا من تأليف وإخراج ليلى عباس، وهو إنتاج فلسطيني ألماني قطري مشترك بين شركة August Films لحنا عطالله ورزوانا كامل، وشركة In Good Company Films لوروشاناك بيهيشت نيدجاد، مع شركة Lagoonie Film Production كمنتج مشارك.
تلقى فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا دعمًا من مهرجان الجونة السينمائي من كل من شركات ART و Cedars Productions وO Three Productions، وشركة ميتافورا، كما فاز الفيلم أيضًا بجائزة التطوير من منصة سيني جونة بالإضافة لتلقيه دعمًا من الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)، ومنصة قمرة التابعة لمؤسسة الدوحة للأفلام. وكان الفيلم أحد الفائزين بمنح صندوق البحر الأحمر.
دعموحظيّ فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا أيضًا بدعم نقدي من من صناديق الدعم الألمانية Mitteldeutsche Medienförderung و Medienboard Berlin-Brandenburg، كما تلقى دعمًا من Hubert Bals Plus Europe Fund التابع لمهرجان روتردام السينمائي الدولي.
فيلم شكرًا لأنك تحلم معنا من بطولة ياسمين المصري وكلارا خوري وكامل الباشا وأشرف برهوم، و مدير تصوير كونستانتين كرونينج ومونتاج هبة عثمان وتتولى MAD Distribution التوزيع في العالم العربي، بينما تتولى MAD World المبيعات في باقي أنحاء العالم.
ليلى عباسليلى عباس هي صانعة أفلام فلسطينية درست السينما في الأردن ثم الإنتاج السينمائي والتلفزيوني في كلية رويال هولواي بجامعة لندن. أخرجت ثلاثة أفلام قصيرة بين 2010 و2012 قبل أن تصنع فيلمها الروائي الأول صقيع وغبار في 2014 وشارك في عدة مهرجانات ثم شغلت منصب مُحاضر في معهد الإعلام العصري بـجامعة القدس. وفي 2016 أسست ليلى شركة الإنتاج Young Oak Productions وتلقت إشادة في ملتقى برلينال للمواهب السينمائية عام 2019.
حنا عطالله منتج يقيم بين برلين والقدس وهو المؤسس والمدير الفني لأيام فلسطين السينمائية. أسس فيلم لاب: فلسطين في 2014 في رام الله بهدف التعبير عن الأصوات المكتومة بلا رأي من خلال السينما. من آخر إنتاجاته فيلم " ما بعد" للمخرجة مها الحاج الحاصل على افضل فيلم قصير في مهرجان لوكارنو 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان لندن السينمائي مهرجان لندن ليلى عباس
إقرأ أيضاً:
إشادات واسعة بعد عرض أول حلقتين من مسلسل موعد مع الماضي بمهرجان القاهرة
عرض أمس الأحد أول حلقتين من مسلسل "موعد مع الماضي" ضمن فاعليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لدورته الـ 45.
حضور نجوم الفن موعد مع الماضي
وشهد العرض الأول حضور عدد كبير من النجوم الذي أشادوا بالعمل حيث كانت البداية تشويقيه ومن أبرز تلك النجوم خالد النبوي ونور النبوي، هدى المفتي وأحمد مالك وشيرين رضا، وأسر ياسين وزوجته، والفنان محمد ثروت وزوجته، وركين سعد وشريف سلامة ومحمود حميدة، إلهام شاهين، ليلى علوي، أحمد الفيشاوي وغيرهم من نجوم الفن.
وكتب علي الطيب من خلال حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:"العرض الخاص لمسلسل موعد مع الماضي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. حقيقي شكرًا من القلب لكل صناع هذا العمل الفني الرائع”.
كلمة آسر ياسين بعد العرض
وعلق آسر ياسين بعد العرض قائلًا: "بشكر كل من ساهم في العمل الجميل ده والحقيقة اني ذهلت بيه لأننا زيكم أول مرة نشوفه بعد التصوير، وبشكر والدي محمود حميدة والقائمين على مهرجان القاهرة السينمائي".
موعد عرض مسلسل موعد مع الماضي
ومن المتوقع أن يتم عرض المسلسل يوم 4 من شهر ديسمبر، ويعد مسلسل موعد مع الماضي من بطولة أسر ياسين إلى جانب كلا من النجوم؛ محمود حميدة (ياسين)، شريف سلامة "علي"، شيرين رضا (سوسن)، ركين سعد (ليلى)، محمد ثروت (فتلة)، محمد علاء (خالد)، تامر نبيل (شريف) وهدى المفتي (نادية) إلى جانب النجمة صبا مبارك (منى).
تدور أحداث المسلسل الذي يمتد على ثماني حلقات، في مصر؛ حيث يخوض يحيى رحلة محفوفة بالمخاطر لكشف الحقيقة وراء مقتل شقيقته نادية، ومع تصاعد الأحداث، تصبح كل الشخصيات مشبوهة، ولا شيء يبدو كما هو، هل ستظهر الحقيقة أم ستظل الأسرار مدفونة؟.
"موعد مع الماضي" ليس مجرد رحلة لكشف لغز جريمة، بل هو غوص في أعماق البشر، حيث تختلط الحقيقة بالخداع، ويصبح كل قرار نقطة تحوّل. المسلسل لا يكتفي بإبقاء المشاهدين في حالة توتر دائم، بل يجعلهم يتساءلون باستمرار: إلى أي مدى يمكننا الهروب من ماضينا؟.