تفاصيل المرحلة الثالثة من بطاقة الخدمات المتكاملة.. اعرف مزاياها
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي تفاصيل المرحلة الثالثة من بطاقة الخدمات المتكاملة 2023، مشيرة إلى أن بطاقة الخدمات المتكاملة لها العديد من المزايا منها «الجمع بين معاشين، الحصول على سكن حكومي مناسب، الإعفاء الجمركي على الأجهزة التعويضية والدمج في المدارس والجامعات، والكشف المجاني في المستشفيات، إلى جانب مجانية الدخول في كافة المتاحف والمناطق الأثرية».
وأوضحت وزارة التضامن أنها بدأت المرحلة الثالثة من استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة 2023، للأشخاص ذوي الهمم، مشيرة إلى أنها تشمل «الإعاقات البسيطة وكذلك المستوى الأول المتمثلة فيما يلي:
- الإعاقة الذهنية «وجود تأخر ذهني بمعامل ذكاء يتراوح من 69:52 على أحد مقاييس الاختبارالمعتمدة».
- الإعاقات المتعددة ذات التأثير البسيط على أداء الشخص.
- أمراض الدم ذات التأثير البسيط من الآتي: «الثلاسيميا - أنيميا البحرالمتوسط - الأنيميا المنجلية – الهيموفيليا».
- عيوب خلقية .
- ضمور العضلات البسيط .
- تيبس المفاصل.
- تدرج الإعاقة البصرية وضعف الأبصار لأقل من 6/18 بالنظارة في العين الأفضل ضمن المرحلة الثالثة.
- إصابات وتشوهات العمود الفقري.
- بتر أصابع أوسلاميات متعددة بالطرف الواحد.
- ضعف عام بالأطراف والعضلات الناتج عن قصور وأمراض التمثيل الغذائي.
- الشلل الدماغي البسيط .
- خلل بالأعصاب الطرفية .
- الإعاقات السمعية بدءًا من 55 إلى 70 ديسيبل فى الأذن الأفضل بعد استخدام الوسائل المعينة المناسبة".
- شلل بسيط بطرف أو بأطراف متعددة .
إتاحة مكاتب تأهيل متنقلة في مختلف القرى والمحافظاتوتزامنا مع تفعيل المرحلة الثالثة من بطاقة الخدمات المتكاملة 2023، أوضحت التضامن، أنه سيتم إتاحة مكاتب تأهيل متنقلة في مختلف القرى والمحافظات، وسيتم الإعلان عن مواعيد تواجد الحملات للمكاتب المتنقلة، على أن يتم الإعلان عنها من خلال السوشيال ميديا ووسائل الإعلام المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرحلة الثالثة من بطاقة الخدمات بطاقة الخدمات بطاقة الخدمات المتكاملة 2023 ذوى الهمم بطاقة الخدمات 2023
إقرأ أيضاً:
تفاصيل إسرائيلية إضافية بشأن صفقة التبادل.. هذه الثغرات المتبقية
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأحد، عن تفاصيل إسرائيلية جديدة بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، مشيرة إلى أنّه في تل أبيب يتحدثون عن تقديم في المفاوضات، وعن محادثات مستمرة في قطر.
وذكرت الصحيفة أن "الطرفين يرغبان في صفقة، ومع ذلك ما زالت الفجوات في طريق التوصل إلى صفقة تبادل أسرى كبيرة، وكذلك في بعض القضايا"، منوهة إلى أن "حماس أرسلت قائمة بالمطلوبين للإفراج عنهم، وهناك مناقشات حول ذلك، بما في ذلك فرض الفيتو على الإفراج عن بعضهم، وطالبوا بنقل آخرين إلى دول أخرى. لكن إلى جانب ذلك، ورغم التقارير حول هذا الموضوع في الأسبوع الماضي، لم تقدم حماس بعد قائمة بأسماء الأسرى الأحياء الذين تحتفظ بهم".
الثغرة الأساسية
وتابعت: "إحدى القضايا الرئيسية هي مسألة وقف الحرب. في مقابلة نُشرت أول أمس في وول ستريت جورنال، قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنه لن يوافق على صفقة تبادل أسرى تنهي الحرب مع حماس"، مؤكدة أن أهالي الأسرى الإسرائيليين استنكروا هذه التصريحات.
ولفتت الصحيفة إلى أن "هناك خشية بين العاملين في القضية من أن تصريحات نتنياهو قد تعرقل المفاوضات، حتى وإن كانت قد قيلت سابقًا".
ونوهت إلى أن المرحلة الأولى من الصفقة ستشمل إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا، مضيفة أن "إسرائيل قدمت قائمة تضم 34 أسيرًا تطالب بالإفراج عنهم في المرحلة الأولى من الصفقة - بما في ذلك 11 أسيرًا لا يلبون معايير هذه المرحلة. وقد وافقت حماس على إطلاق سراح من تطلب إسرائيل عودتهم في المرحلة الأولى بشرط أن يُعطوا تعويضًا خاصًا".
قبول صفقة صغيرة
وأوضحت أن "المرحلة الأولى من خطة صفقة تبادل الأسرى لن تشمل في كل الأحوال انسحابًا كاملاً للجيش الإسرائيلي، لكن حماس مع ذلك تصر على ضمانات لوقف الحرب. إذا استمرت الصفقة إلى المرحلة الثانية - التي تعني وفقًا للخطة الأصلية من مايو الماضي انتهاء الحرب - فسيتم إطلاق سراح أسرى من الذكور والشباب والجنود. في المرحلة الثالثة، وفقًا للخطة الأصلية، يجب أن يتم إطلاق سراح الجثث".
وبحسب "يديعوت"، الإصرار الإسرائيلي على إنهاء حكم حماس في غزة، كما أبرز نتنياهو في المقابلة التي أُجريت معه مساء أمس، قد يضع علامة استفهام حول موافقة حماس على قبول صفقة صغيرة، مع العلم أن إسرائيل قد تعود إلى القتال بعد المرحلة الإنسانية.