النيابة تحقق حول غموض سقوط فني تحاليل من الطابق التاسع في فيصل
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق، غموض سقوط فني تحاليل ويدعى "ضياء ربيع" من الطابق التاسع بمنطقة فيصل.
وكشفت التحقيقات، أنه بالفحص والتحري أن الشاب يدعى "ضياء ربيع الشامي" فني تحاليل، وأنه صادر له قرار ضبط وإحضار من نيابة قصر النيل بعد اتهام موظفة سابقة في المعمل لديه بسرقة خاتم ذهب منها، فقامت قوة أمنية من قسم الهرم بالقبض عليه.
سقوط فني تحاليل من الطابق التاسع
البداية بتلقي الرائد مصطفي الدكر رئيس مباحث قسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها سقوط شخص من علو بشارع اللبيني فيصل بدائرة القسم، وبالإنتقال والفحـــص تبين العثور على جثة "ضياء ر ع" 28 سنة، فني تحاليل، سقط من الطابق التاسع في ظروف غامضة.
وتكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة جهودها لسرعة كشف ملابسات وتفاصيل الواقعة، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة وتم تحرير محضر بالواقعة برقم 5565 لسنة 2024 إداري قسم الهرم، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بمديرية أمن الجيزة النيابة تحقق مديرية أمن الجيزة مباشرة التحقيقات من الطابق
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تحاليل DNA لجثث المحتجزين الإسرائيليين المفرج عنهم
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، نتائج هوية جثمانين ثلاثة تعود لعائلة بيباس، مُشيرًا إلى أن إحدى الجثث التي تسلمتها إسرائيل من حماس ليست للرهينة شيري بيباس، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية».
وأبلغ جيش الاحتلال أفراد عائلة «بيباس» بالتعرف على ابنيهما، «كفير» و«أربيل بيباس»، في حين أن الجثمان الثالث لا يخص أي محتجز آخر، قائلًا: «جثة ثالثة تم تسليمها أمس لا تعود لشيري بيباس والدة الطفلين التي كان من المٌفترض أن يتم تسليمها».
اعتذار جيش الاحتلال الإسرائيلي لـ«عائلة بيباس»وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قدم اعتذارا لـ«عائلة بيباس»، بعدما نشر أسماء 3 رهائن ينتمون إليها ستعيد حركة «حماس» جثثهم، أمس الخميس، مؤكدًا في بيان له تحمل مسؤولية الإعلان الذي صدر عن إدراج شيري بيباس وولديها أرييل وكفير على قائمة حماس للرهائن القتلى المقرر تسليمهم إلى إسرائيل أمس الخميس.
وأشارت عائلة بيباس، إلى أنها لم توافق على نشر أسماء الرهائن القتلى، وألقى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اللوم على الجيش بشأن هذا الخطأ.