النهار أونلاين:
2025-04-25@17:23:12 GMT

حاج موسى: “سنجعل الجزائريين فخورين بنا”

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

حاج موسى: “سنجعل الجزائريين فخورين بنا”

أبدى الدولي الجزائري، أنيس حاج موسى، ثقته في قدرة الخضر، على حصد 6 نقاط، في الجولتين الأولى والثانية، من التصفيات المؤهلة إلى كأس أمم إفريقيا 2025.

وأوضح حاج موسى، في تصريحات من مطار هواري بومدين، اليوم الاثنين. فور وصوله للدخول في تربص الخضر، الذي تتخلله مواجهتين أمام غينيا الاستوائية وليبيريا. بأن الهدف هو جلب النقاط إلى داخل الديار.

كما أشار لاعب فينورد روتردام الهولندي، إلى أنه لا يعرف منافس الخضر القادم غينيا الاستوائية، مضيفا: “لكن سنشاهد فيديوهات ونلعب المباراة بأفضل طريقة”.

أما بخصوص المنافسة على مناصب أساسية في تشكيلة فلاديمير بيتكوفيتش. رد حاج موسى: “كرة القدم هي هكذا !”

قبل أن يوجه في الختام رسالة إلى الجمهور الجزائري، وقال: “سنجعلكم فخورين، وسنقدم كل شيء من أجل الجزائر”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حاج موسى

إقرأ أيضاً:

الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني

آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، ليومي الثلاثاء والأربعاء، وسم واسع النطاق تحت عنوان “لا تذهب للعراق”، موجهاً نداء مباشراً إلى رئيس البلاد عبد المجيد تبون.ويأتي ذلك بعد أيام فقط من تلقي تبون دعوة رسمية لحضور القمة العربية المقررة منتصف آيار المقبل في العاصمة العراقية بغداد.ووفقا لمصادر اوردتها صحيفة “القدس العربي”، دعا هذا الوسم الرئيسَ الجزائري إلى “تجنب حضور القمة، بسبب مخاوف عبّر عنها ناشطون ومواطنون، تتعلق بالوضع الأمني والسياسي في العراق لأنه تحت الحكم الإيراني، إضافة إلى خلفيات تاريخية أليمة ما تزال حاضرة في الذاكرة الجزائرية، خاصة ما يتعلق منها بالرئيس الراحل هواري بومدين، أكثر الزعماء تأثيرا في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال”.وقد انطلقت شرارة الحملة بعد انتشار مقطع مصور لسيدة جزائرية تخاطب الرئيس تبون بتوسل، ملتمسةً منه عدم السفر إلى العراق، واستحضرت في حديثها حادثتين بارزتي، أولاهما وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، الذي تقول روايات متداولة إنه أُصيب بمرض غامض عقب زيارة له إلى العراق عام 1978، وهي الزيارة التي ربطها البعض لاحقاً بفرضية التسميم، رغم غياب أدلة دامغة. والثانية تتعلق بالمأساة التي طالت وزير الخارجية الأسبق محمد الصديق بن يحيى، الذي كان يقود جهود وساطة لوقف الحرب بين العراق وإيران، قبل أن تُسقط طائرته في ظروف مشبوهة عام 1982، فيما توجهت أصابع الاتهام آنذاك إلى صاروخ عراقي يكون قد استهدفها.واللافت أن عددا كبيرا من الصفحات والمعلقين انخرطوا في دعم الوسم، معتبرين أن العراق اليوم لا يزال يشكل منطقة خطر لأنه تحت الحكم الإيراني ، وسط تواجد كثيف لأجهزة مخابرات أجنبية وصراعات داخلية معقدة، وفقاً للصحيفة.

مقالات مشابهة

  • من غانغون إلى الخضر.. ناير يكشف تفاصيل التحاقه بالمنتخب الوطني
  • وزير العدل الجزائري: عقوبة المضاربة ستمتد من 30 سنة حتى المؤبد
  • المنتخب الوطني المدرسي ينهزم في أولى مبارياته ضمن البطولة الإفريقية للمدارس بأكرا
  • رفيق شلغوم يكتب: تعريف "كيسنجر" الدقيق وتصريح "عمرو موسى" المهم وعلاقتهما بالأمن القومي الجزائري!
  • شايب يترأس الوفد الجزائري المشارك في الدورة العادية لمجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية العرب
  • الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني
  • بلمهدي يشدد على ضرورة التجنّد للتكفل بالحجاج الجزائريين
  • مظاهرات في غينيا لدعم الجنرال دومبويا
  • تسميم الجزائريين بمنتجات مستوردة “بيريمي” مقابل تهريب المرجان
  • كمال مولى يشارك في فعاليات أشغال منتدى الأعمال الجزائري الروسي