ضربة مؤلمة للمنتخب السعودي قبل بداية تصفيات المونديال
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
السعودية – تعرض منتخب السعودية، لضربة مؤثرة، قبل بدء مشواره في التصفيات الحاسمة المؤهلة لمونديال 2026.
وجاء ذلك بعدا خرج عبد الإله المالكي، لاعب الوسط، من مران الأخضر السعودي في جدة استعدادا لمواجهة إندونيسيا يوم الخميس المقبل، بالجولة الأولى بالدور الثالث لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
وذكر الموقع الرسمي للاتحاد السعودي، اليوم الأحد، أن اللاعب شعر بآلام في مفصل الكاحل، لذلك خرج من التدريبات.
وأضاف أن تدريب المنتخب السعودي أقيم على الملعب الفرعي لمدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة، بقيادة مدربه الإيطالي روبرتو مانشيني، حيث بدأ المران بتمارين الإحماء والمربعات، ثم بعض الخطط التكتيكية المتنوعة.
ويواجه المنتخب السعودي نظيره الإندونيسي في 5 سبتمبر المقبل، على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة، وبعدها يحل ضيفا على منتخب الصين يوم 10 من الشهر ذاته على استاد داليان سويوان، ضمن منافسات الجولتين الأولى والثانية للدور الثالث من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026، المقررة إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
وتضم المجموعة الثالثة في الدور الثالث بتصفيات آسيا لكأس العالم، كلا من السعودية واليابان والصين وأستراليا وإندونيسيا والبحرين.
المصدر: “وكالات”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس هيئة السوق المالية: إستراتيجيتنا للأعوام 2024 – 2026 تأتي لتعزيز مكانة السوق السعودية
أكد معالي رئيس مجلس هيئة السوق المالية الأستاذ محمد بن عبدالله القويز, أن إستراتيجيات الهيئة السابقة حققت الكثير من الأهداف الطموحة، وأسهم ذلك في أن تكون السوق المالية السعودية اليوم من أكبر عشر أسواق في العالم، وجاءت الإستراتيجية (2024 – 2026) المنشورة مؤخراً، لتستكمل هذه الرحلة بتدعيم دور السوق المالية للتمويل وللاقتصاد بشكل عام.
وقال: “إن من أهم الجوانب التي ركزنا عليها في إستراتيجيتنا الحديثة، هي بناء سوق دين حيوية، وتنمية صناعة إدارة الأصول لتنافس عالمياً، ولتجذب المزيد من الاستثمارات للاقتصاد الوطني، ودعم قطاعي سوق الأسهم والتقنية المالية لتكون رائدة على مستوى المنطقة”.
وأضاف معاليه “مع الزيادة المطردة التي شهدناها خلال الفترة الماضية في وتيرة العقوبات للمخالفين والتعويضات للمتضررين، فقد آن الأوان لتخصيص محور مستقل في إستراتيجيتنا الحديثة لحماية المستثمر، كون الثقة من أهم مكونات السوق الناجح، كما أن حفظ الحقوق والأموال من أهم الضمانات التي يحتاجها المستثمرون والمشاركون في السوق المالية”.