«القاهرة الإخبارية»: اليمين المتطرف في إسرائيل يرفض المظاهرات ضد نتنياهو
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
قالت مراسلة فضائية «القاهرة الإخبارية» من تل أبيب دانا أبو شمسية، إن اليمين المتطرف يرفض بشدة التظاهرات القائمة في دولة الاحتلال الإسرائيلي «إذ أكد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش أنه غير قانوني»، مشيرةً إلى أنّ المظاهرات أدت إلى تراجع «الشيكل» أمام الدولار الأمريكي.
احتجاجات عديدة في شوارع مختلفةوأضافت مراسلة «القاهرة الإخبارية»، في مداخلة مع الإعلامية منى عوكل: «منذ ساعات الصباح الباكر، هناك احتجاجات عديدة في شوارع مختلفة، وليس في تل أبيب فقط وفي العديد من مناطق الداخل الفلسطيني المحتل».
وتابعت: «عوائل المحتجزين خرجوا في هذه التظاهرات غير المجدولة لإتمام تظاهرة كبيرة، وهذا الإضراب تحذيري، ويتم بحث تمديد هذا الإضراب حتى يوم غد لمشاركة قطاعات أخرى مختلفة أخرى».
سوق المال الإسرائيليةوأضافت: «سوق المال الإسرائيلي أعلن انضمامه والتزامه في الإضراب، حتى أن الهستدروت قال في بيان أولي إن 95% من القطاعات التي يشملها اتحاد نقابة العمال الإسرائيليين يلتزمون في الإضراب الذي كان أعلن عنه الهستدروت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تل أبيب الدولار وزير المالية الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: لبنان يحتاج 5 مليارات دولار لإعادة الإعمار
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بيروت، إن الدولة اللبنانية تسعى خلال الفترة المقبلة لإعادة الإعمار، خاصةً أن الخسائر التي تعرضت لها البلدات اللبنانية جراء العدوان الإسرائيلي تعتبر كبيرة وربما تفوق تلك التي تعرضت لها لبنان خلال حرب يوليو عام 2006.
لبنان يحتاج 5 مليارات دولار لإعادة الإعماروأشار إلى أن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، أكد في أكثر من مناسبة خلال جولاته الخارجية الأخيرة أن لبنان يحتاج إلى 5 مليارات دولار لإعادة الإعمار بشكل عاجل، موضحًا أن هناك حاجة ماسة لدعم كبير من الدول الشقيقة والصديقة للبنان للمساعدة في تخطي هذه الأزمة.
عملية إعادة إعمار لبنان تستغرق وقتًا طويلًاوأضاف سنجاب، أن حجم الدمار الناتج عن العدوان الإسرائيلي كبير، ما يعني أن عملية إعادة الإعمار تستغرق وقتًا طويلًا، مشيرًا إلى أن الأضرار تشمل الجنوب اللبناني، والعاصمة بيروت بما في ذلك الضاحية الجنوبية، إلى جانب مناطق أخرى مثل البقاع وبعلبك شرقي البلاد.
وشدد على أن إعادة الإعمار ستكون عملية كبيرة ومكلفة للغاية، ما يستلزم تنسيقًا مستمرًا بين اللجنة اللبنانية لإعادة الإعمار والدول الداعمة لضمان تنفيذ المشروعات المطلوبة في إطار زمني مناسب.