حقيقة وفاة “ليلى عبداللطيف” خبيرة التوقعات
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ما حقيقة وفاة “ليلى عبداللطيف” خبيرة التوقعات.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة بخبر حول وفاة العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف، مما أثار موجة واسعة من التفاعل والتساؤلات حول صحة هذه الأنباء ومصدرها.
وسرعان ما ردت ليلى عبداللطيف على هذه الشائعات، مؤكدة أنها بخير وأن كل ما تم تداوله عارٍ عن الصحة.
وكانت ليلى عبد اللطيف، أثارت الجدل، خلال الفترة الماضية، بتوقعها العديد من الأحداث الهامة حول العالم، إذ تنبأت بتعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لمحاولة اغتيال، وهذا ما حدث بالفعل خلال فعالية انتخابية في بنسلفانيا.
ويرى جمهور عبداللطيف، أنها وقعت في ورطة عقب الإشاعة، بسبب توقعاتها المثيرة، التي لم تشر إلى تلك الإشاعة خلال توقعاتها، كما لم تتوقع وفاتها سابقًا.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف وفاة ليلى عبداللطيف لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
“الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية.. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال
تُعدّ “الشبة الرمضانية” من أبرز التقاليد الاجتماعية التي تميز منطقة الحدود الشمالية خلال شهر رمضان المبارك، ويجتمع كبار السن والشباب حول نار الشبة في ليالي الشهر الفضيل، في لقاءات يملؤها الدفء والمودة، وتمتزج فيها الأحاديث الودية باسترجاع الموروث الثقافي للمنطقة.
وتحظى هذه المجالس الرمضانية بمكانة خاصة في المجتمع، وتعزز الروابط الأسرية والجيرة، وتوفر مساحة لتبادل القصص والتجارب، إلى جانب مناقشة الموضوعات التي تهم الأهالي في أجواء يملؤها الألفة والمحبة.
وأوضح مروي السديري أن الشبة ليست مجرد تجمع حول النار، بل هي رمز للكرم والتآخي بين أفراد المجتمع، ويتبادلون الأحاديث عن الماضي والتطورات التي شهدتها المنطقة، مما يجعلها جزءًا أصيلًا من التراث المحلي.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير تبوك يستقبل مديري الشرطة والمرور بالمنطقة
من جهته، أشار كريم الذايدي إلى أن هذه الجلسات تسهم في توطيد العلاقات الاجتماعية، كما تظل المجالس مفتوحة للجميع، ويشارك الحاضرون في إعداد القهوة وتبادل الأخبار، مؤكدًا أن التمسك بهذه العادات يربط الأجيال بماضيها العريق.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بمنطقة الحدود الشمالية، جزاء مرجي، أن الشبة الرمضانية كانت ولا تزال جزءًا من تراثنا، فقد نشأنا عليها، وهي تجمع الأجيال، وتمنح فرصة لاستعادة الذكريات ومشاركة التجارب مع الشباب، وأن رمضان يمثل الوقت المثالي لإحياء مثل هذه العادات، لما تعكسه من روح المحبة والتواصل وتعزيز القيم الاجتماعية بين الأجيال.
ورغم التغيرات الحديثة، لا تزال “الشبة الرمضانية” حاضرة في العديد من منازل الأهالي بمنطقة الحدود الشمالية، ويحرصون على إحيائها في ليالي رمضان، وسط أجواء دافئة تجسد أصالة التقاليد الاجتماعية في المنطقة.