دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت حفرية نادرة عن لمحة خاطفة ليوم مشؤوم بشكل استثنائي بالنسبة لبقرة بحر من عصور ما قبل التاريخ.

هذا النوع المنقرض من الثدييات البحرية كان يشبه خروف البحر، وهو حيوان بحري ثديي كان يسبح في البحر قبل حوالي 15 مليون سنة عندما افترسه اثنان من الحيوانات، وهما تمساح وسمكة قرش النمر.

وقد تركت سمكة القرش النمر أحد أسنانها مغروسًا في جسد بقرة البحر.

ومن خلال تحليل الأحفورة التي اُكتشفت في فنزويلا، تمكن الباحثون من تجميع أجزاء من كيفية هلاك بقرة البحر، التي تنتمي إلى مجموعة منقرضة من الحيوانات تُعرف باسم "كوليبراثيريوم".

المصدر: CNN Arabic

إقرأ أيضاً:

اكتشاف استثنائي,, ماذا ظهر حديثا في البر الغربي بالأقصر؟

فى إطار سلسلة الإكتشافات الأثرية التى تعكس مدى عمق تاريخ مصر، تم الكشف عن مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون.

ماذا يوجد في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بالأقصر

تتضمن المقابر أيضا ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، كما تم الكشف عن «بيت الحياة»، مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبرى، وهو اكتشاف استثنائى، لأنه لم يُظهر فقط التخطيط المعمارى لهذه المؤسسة التعليمية.

اكتشافات أثرية جديدة.. 401 تمثال بمعبد الرامسيوم بالأقصرمدينة تحت الأهرامات .. اكتشاف خطير أم مجرد وهم؟

وشملت الإكتشافات مجموعة أثرية غنية تتضمن بقايا رسوم وألعاب مدرسية، مما يجعله أول دليل على وجود مدرسة داخل الرامسيوم، المعروف أيضا باسم «معبد ملايين السنين». 

كما تم العثور على مجموعة أخرى من المبانى فى الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تُستخدم مكاتب إدارية.

محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بالأقصر

وفى المنطقة الشمالية الشرقية تم اكتشاف عدد كبير من المقابر تعود إلى عصر الانتقال الثالث، تحتوى معظمها على حجرات وآبار للدفن بها أوان كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة من الحفظ، و توابيت موضوعة داخل بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتى المنحوت من الفخار، ومجموعة من العظام المتناثرة.

نظام هرمي كاملة للموظفين

و تشير الاكتشافات لوجود نظام هرمى كامل للموظفين المدنيين داخل هذا المعبد، حيث لم يكن مجرد مكان للعبادة، بل كان أيضًا مركزا لإعادة توزيع المنتجات المخزنة أو المصنعة، التى استفاد منها سكان المنطقة.

وتم إعادة الكشف عن مقبرة «سحتب أيب رع» الواقعة فى الجانب الشمالى الغربى من المعبد، التى كان قد اكتشفها عالم الآثار الإنجليزى كويبل فى 1896، وهى تعود لعصر الدولة الوسطى، وتتميز جدرانها بمناظر جنازة صاحب المقبرة.

الجدير بالذكر أن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، بدأت أعمالها في معبد الرامسيوم منذ 34 عام أي في عام 1991 حتى الآن، قامت البعثة بأعمال الحفائر والترميم في كافة أنحاء المعبد.

مقالات مشابهة

  • لم تتغير منذ ملايين السنين.. معالم الصحراء البيضاء بالفرافرة تضم منحوتات صخرية بديعة
  • قائمة بالهواتف التي سيتوقف واتساب عن العمل عليها بداية من الشهر المقبل
  • دراسة صادمة تكشف عن إنذارات مبكرة للموت القلبي المفاجئ.. تعرف عليها
  • 6 ملايين دولار.. استئناف محاكمة 26 متهما بحيازة مواد خطرة للتنقيب عن الذهب
  • مصادر تكشف تطورات مثيرة فى أزمة تجديد عقد زيزو .. تعرف عليها
  • الكويت.. الداخلية تكشف عن مصير طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة بعد العثور عليها
  • اكتشاف استثنائي,, ماذا ظهر حديثا في البر الغربي بالأقصر؟
  • 9 فحوصات مهمة تكشف عن مشكلات القلب وانسداد الشرايين.. تعرف عليها
  • *** دي صووورة مين ؟؟؟؟؟ بيطري الغربية تكشف مفاجأة حول تغذية النمر ملتهم ذراع العامل
  • عاجل | السيد القائد: العدو الإسرائيلي استأنف الإجرام منذ أكثر من نصف شهر بذات الوحشية والعدوانية التي كان عليها لمدة 15 شهرا