حافظ فيلم «إكس مراتي» لـ هشام ماجد، ومحمد ممدوح، على تصدر قائمة أفلام شباك دور السينما في الأونة الأخيرة.

إيرادات فيلم إكس مراتي

وحصد فيلم إكس مراتي، أمس بدور العرض حوالي 702 ألف جنيه ليقترب إجمالي إيرادات الفيلم من 70 مليون جنيه منذ طرحه بدور العرض لمدة 5 أسابيع.

فيلم إكس مراتي أبطال فيلم إكس مراتي

فيلم إكس مراتي، يضم في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم: هشام ماجد، وأمينة خليل، ومحمد ممدوح، ومصطفى غريب، وعلى صبحي، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، ومن إخراج معتز التوني، وتأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سين.

مسلم في فيلم إكس مراتي أحداث فيلم إكس مراتي

تدور أحداث فيلم إكس مراتي، في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد، الذي يجسد شخصية دكتور نفسي، متزوج من أمينة خليل، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية، وخلال هذه الأحداث يظهر محمد ممدوح، بشخصية بلطجي، والذي يكون الزوج السابق لـ أمينة خليل، والذي يعكر صفو علاقتها مع هشام ماجد لتتوالى الأحداث الكوميدية.

اقرأ أيضاًأمينة خليل تكشف كواليس دورها في فيلم إكس مراتي.. فيديو

بعد فيلم إكس مراتي.. أمينة خليل في ضيافة «أسرار النجوم» | صورة

بـ 2 مليون و258 ألفا.. فيلم إكس مراتي يحافظ على الصدارة في شباك التذاكر (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم فيلم إكس مراتي إكس مراتي تفاصيل فيلم إكس مراتي تفاصيل فيلم اكس مراتي فيلم اكس مراتي ايرادات فيلم إكس مراتي موعد عرض فيلم إكس مراتي موعد عرض فيلم اكس مراتي فيلم X مراتي x مراتي اكس مراتي اجمالي إيرادات فيلم إكس مراتي فیلم إکس مراتی أمینة خلیل هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع حلول عيد الحب كل عام، تتحول السينما إلى نافذة مشرعة على المشاعر، حيث تصدح قاعات العرض بقصص الحب الخالدة التي تعكس معاني العشق، الشغف، والتضحيات، فهذا الاحتفاء لا يقتصر على مجرد عرض أفلام رومانسية، بل يتجاوز ذلك إلى تقديم أعمال تُعيد إحياء الكلاسيكيات وتقديم زوايا جديدة للحب في قالب سينمائي متجدد.

السينما وطقوس الاحتفال بعيد الحب

تعد السينما واحدة من أكثر الفنون تعبيرًا عن الحب، حيث تقدم أفلامًا تنوعت بين الرومانسية الحالمة، الدراما العاطفية، والكوميديا الرومانسية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للاحتفال بهذه المناسبة خلال هذه الفترة، حيث تتسابق دور العرض والمنصات الرقمية لعرض مجموعة من الأفلام التي تتناول الحب من زوايا مختلفة، سواء من خلال إعادة عرض الأفلام الكلاسيكية أو تقديم أفلام جديدة تجسد روح العصر.

أفلام خالدة في ذاكرة الحب السينمائي

قدمت السينما العالمية والعربية عبر العقود أفلامًا باتت رمزًا للحب والرومانسية، منها: «Gone with the Wind» عام 193، قصة الحب التي جمعت بين «ريت بتلر» و«سكارليت أوهارا»، في ملحمة تاريخية تعد واحدة من أعظم الروايات الرومانسية على الشاشة، وفيلم «Titanic» عام 1997، الذي جسد الحب في أبهى صوره بين «جاك» و«روز»، وسط كارثة غرق السفينة الشهيرة، و«The Notebook» عام 2004، وهو عمل سينمائي أيقوني عن الحب الذي يتحدى الزمن والذاكرة.

وأيضا فيلم «إمبراطورية ميم» للمخرج حسين كمال، الذي عرض عام 1972، ويعد من أبرز الأفلام العربية التي جسدت الحب الناضج من خلال قصة فاتن حمامة وأحمد مظهر، فالعمل من تأليف إحسان عبدالقدوس، إعداد سينمائي نجيب محفوظ، سيناريو محمد مصطفى سامي وكوثر هيكل، وكذلك «حب وكبرياء» للمخرج حسن الإمام، والذي عرض عام 1972، وهو الفيلم الذي جمع بين محمود ياسين ونجلاء فتحي في قصة حب مؤثرة، وشاركهما البطولة الفنانين: حسين فهمي، سمير صبري، عماد حمدي، مديحة كامل، مديحة سالم، وآخرون، والعمل من تأليف يوسف عيسى ومحمد مصطفى سامي، وفيلم «حسن ونعيمة» للمخرج هنري بركات في العام 1959، والذي جمع بين محرم فؤاد وسعاد حسني في قصة حب الملهمة، فالعمل من تأليف عبدالرحمن الخميسي وهنري بركات.

التطور السينمائي في تناول قصص الحب

لم تعد قصص الحب في السينما مجرد حكايات تقليدية عن الفارس الذي ينقذ محبوبته، بل باتت تعكس التحديات العصرية، مثل الحب في زمن التكنولوجيا، العلاقات العابرة للقارات، والتباينات الثقافية، فتقدم الأفلام الحديثة طرحًا أكثر عمقًا للعلاقات العاطفية، حيث تتناول التوترات النفسية، الصراعات الأسرية، والحب الذي يقاوم الزمن والمسافات.

السينما كوسيلة تعبير عن المشاعر

وفي زمن أصبحت فيه المشاعر سريعة التقلب بفعل إيقاع الحياة المتسارع، تبقى السينما واحدة من الوسائل القادرة على استعادة سحر الحب ورونقه من خلال الموسيقى التصويرية، والحوارات العميقة، والمشاهد المليئة بالعاطفة، حيث توفر الأفلام ملاذًا للهاربين من روتين الحياة لتغمرهم بلحظات من الشغف والحنين.

عيد الحب والسينما علاقة لا تنتهي

لذا يبقى عيد الحب مناسبة مثالية لإعادة اكتشاف سحر السينما، سواء من خلال مشاهدة فيلم كلاسيكي يعيد الذكريات، أو فيلم جديد يقدم منظورًا مختلفًا للحب، فكما أن الحب لا يموت، تظل السينما قادرة على تجسيده بكل تفاصيله، لتظل الشاشة الكبيرة هي الراوي الأصدق للمشاعر الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • 80 مليون جنيه.. إعلامي يكشف تفاصيل تجديد عقد الشناوي في الأهلي
  • إيرادات الأفلام.. «الدشاش» يحقق 500 ألف جنيه في آخر ليلة عرض
  • إيرادات الأفلام.. مفاجأة محمد سعد وصدمة منة شلبي
  • «وزير الخارجية الأمريكي» في تل أبيب.. وزير إسرائيلي: تهجير سكان غزة سيبدأ خلال أسابيع!
  • أسامة خليل يهاجم إدارة الإسماعيلي: عماد سليمان اختيار غير موفق ورحيل أبو جريشة تأخر
  • تفاصيل تجديد عقد محمد الشناوي مع الأهلي بقيمة 150 مليون جنيه
  • « كان زمان »
  • 30 مليون مشاهدة.. برومو مسلسل «العتاولة 2» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • باستثمارات 150 مليون جنيه.. افتتاح أول مصنع مصرى لمُرشحات الكُلى بأبو زعبل في إبريل القادم
  • احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة