انتشرت مقاطع فيديو لرجل يدعي إنه خليفة الله وأنه المهدي المنتظر ويطالب بمتابعته خلال الساعات القليلة الماضية، مما دفع الكثير من الأشخاص لمعرفة تفاصيل قصة هذه الفيديوهات.

حقيقة ظهور المهدي المنتظر

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التيك توك، عددا من الفيديوهات حول ظهور المهدي المنتظر، حيث ظهر رجل يدعي في فيديوهاته أنه المهدي المنتظر.

وقال صاحب حساب الذي يحمل اسم «الإمام المهدي»: ظهور المهدي المنتظر الحق، اللهم ما بلغت اللهم فاشهد، معكم خليفة الله في الأرض وحفيد أشرف الخلق المصطفى محمد رسول الله.

شخص يدّعي أنه المهدي المنتظر

وتابع الإمام المهدي المدعي بأنه المهدي المنتظر: الآن بأمر الله سبحانه وتعالى معكم المهدي الحق، اللي أمام عينك الآن هو خليفة الله المهدي، واللي مش مصدق هخليه يقولي إنت على حق.

وأضاف:«أنا هثبت لكم، والله لا أخاطبكم ولا أراسلكم ولا أكشف لكم عن أمري وسري إلا بأمر الله ومن رفع السماء عن الأرض بغير عمد».

وطالب الإمام المهدي الي يدعي أنه المهدي المنتظر المتابعين بالتفاعل مع فيديوهاته وذلك بعدما نشر عددا من الفيديوهات يدّعي من خلالها أنه خليفة الله في الأرض على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تيك توك».

اقرأ أيضاً«المسيري.. مفكر ضد الصهيونية».. قريبًا على شاشة «الوثائقية»

جامعة حلوان تُطلق ورش عمل افتراضية لتأهيل طلابها لمتطلبات سوق العمل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تيك توك الإمام المهدي أنه المهدی المنتظر خلیفة الله

إقرأ أيضاً:

غيرعادية.. تفاصيل عملية إسرائيلية معقدة على الأرض السورية

كشف موقع "أكسيوس" وصحيفة "نيويورك تايمز" تفاصيل جديدة تتعلق بالهجوم الذي نسب إسرائيل ويعتقد أنه استهدف منشأة لإنتاج الصواريخ الدقيقة تحت الأرض بنته إيران في وقت سابق داخل سوريا.

ونقل موقع "أكسيوس" عن ثلاثة مصادر مطلعة على العملية القول إن وحدة النخبة في سلاح الجو الإسرائيلي والمعروفة باسم "شلداغ" شنت مداهمة غير عادية للغاية في سوريا في وقت سابق من هذا الأسبوع ودمرت المنشأة الواقعة في مدينة مصياف، نحو 220 كيلومترا شمالي دمشق.

ووفقا لأحد المصادر فقد فاجأت الوحدة الخاصة الإسرائيلية الحراس السوريين في المنشأة وقتلت العديد منهم أثناء المداهمة، لكن لم يُصب أي إيرانيين أو عناصر من حزب الله.

وقال مصدران إن القوات الخاصة استخدمت متفجرات معهم لتدمير المنشأة بالكامل، بما في ذلك المعدات المتطورة التي كانت بداخلها.

وذكر أحد المصادر أن الضربات الجوية الإسرائيلية التي ترافقت مع العملية كانت تهدف لمنع الجيش السوري من إرسال تعزيزات إلى المنطقة.

بدورها نقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين وغربيين القول إن القوات الخاصة الإسرائيلية استخدمت طائرات هليكوبتر للوصول للمنشأة واستولت على ما يبدو على مواد من منشأة الصواريخ.

وقال المسؤولون إنه تم الاستعانة بقوة برية في الهجوم بسبب تعقيده ولاستعادة المعلومات من موقع الأسلحة السري، مضيفين أنه لم تقع إصابات في صفوف الإسرائيليين.

وقبل تنفيذ الضربة، أبلغت إسرائيل كبار المسؤولين الأميركيين، بما في ذلك رئيس القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا، وفقا لمسؤول أميركي.

وقال مصدران لأكسيوس إن إسرائيل أطلعت الولايات المتحدة مسبقا على العملية الحساسة، التي لم تعارضها واشنطن، فيما لم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق.

وأشار مصدران مطلعان بشكل مباشر لموقع "أكسيوس" إلى أن الإيرانيين بدأوا في بناء المنشأة تحت الأرض بالتنسيق مع حزب الله وسوريا في عام 2018، بعد سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية التي دمرت معظم البنية التحتية لإنتاج الصواريخ الإيرانية في سوريا.

"قص العشب" في مصياف السورية.. لماذا تبدو الضربة "غير عادية"؟ رغم أن الغارات التي نسبت لإسرائيل، واستهدفت مواقع عدة في منطقة مصياف بريف حماة وسط سوريا، ليست جديدة على مشهد البلاد الممزقة، تشي طبيعة الهدف الذي ضربته، وشدتها، وحصيلة القتلى التي أسفرت عنها بأنها "غير عادية".

ووفقا للمصادر، قرر الإيرانيون بناء مصنع تحت الأرض في عمق جبل في مصياف، لأنه سيكون غير قابل للاختراق بواسطة الغارات الجوية الإسرائيلية.

ولفتت المصادر إلى أن الخطة الإيرانية كانت تهدف لإنتاج صواريخ دقيقة في هذه المنشأة المحمية قرب الحدود مع لبنان، بحيث يمكن إيصالها إلى حزب الله بسرعة وبأقل قدر من المخاطر الناجمة عن الغارات الجوية الإسرائيلية.

بحسب أحد المصادر فقد اكتشفت أجهزة المخابرات الإسرائيلية عملية البناء وراقبتها لأكثر من خمس سنوات، حيث أدركوا أنهم لن يتمكنوا من تدميرها بضربة جوية وسيحتاجون إلى عملية برية.

وأضاف أن القوات الإسرائيلية فكرت في تنفيذ العملية مرتين على الأقل في السنوات الأخيرة، لكنها لم تُعتمد بسبب المخاطر العالية.

وقال أحد المسؤولين الغربيين لصحيفة نيويورك تايمز إن إسرائيل شنت غارات جوية على المنشأة عدة مرات، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى الغرف الداخلية المحصنة.

وأضاف أن قرار إرسال قوات كوماندوز جاء للتأكد من تدمير الموقع هذه المرة.

وكثفت إسرائيل من غاراتها الجوية على سوريا منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر ومع تصاعد حدة الصراع بين حزب الله وإسرائيل.

ويقول أكسيوس إن الغارة على المنشأة في مصياف كانت أول عملية برية تنفذها القوات الإسرائيلية في السنوات الأخيرة ضد أهداف إيرانية في سوريا.

ويضيف أن تدمير المنشأة يمثل ضربة كبيرة لجهود إيران وحزب الله في إنتاج صواريخ متوسطة المدى دقيقة على الأراضي السورية.

والتزمت الحكومة الإسرائيلية الصمت ولم تعلن مسؤوليتها لتجنب استفزاز رد فعل من سوريا أو إيران أو حزب الله، بحسب المصادر.

كذلك رفض المتحدثون باسم القوات الإسرائيلية ووزارة الدفاع الإسرائيلية ومكتب رئيس الوزراء التعليق.

وقُتل 18 شخصا في غارات إسرائيلية استهدفت "مواقع عسكرية" في مصياف، وفق ما أفادت السلطات السورية الاثنين، فيما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض أن الحصيلة بلغت 26 قتيلا، بينهم "5 مدنيين" و"4 من الجيش والمخابرات السورية" و14 سوريا "يعملون مع الايرانيين"، بالإضافة إلى 3 "جثث مجهولة الهوية".

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن الغارات استهدفت "مركز البحوث العلمية في مصياف ومواقع مرتبطة به". وأشار إلى أنه يجري تطوير "صواريخ دقيقة ومسيّرات" في هذا المركز الذي يضم خبراء إيرانيين.

ودانت وزارة الخارجية الإيرانية الاثنين الغارات الإسرائيلية ووصفتها بأنها "إجرامية".

مقالات مشابهة

  • منتدى فورساتين يؤكد مسؤولية البوليساريو في تصفية قبائل موريتانية ويطالب بحلها عاجلا
  • تأجيل محاكمة المتهم بدهس عامل دليفري بالإسكندرية للشهر المقبل لعرض الفيديوهات
  • ريهام سعيد توجه رسالة قوية لمستخدمي التيك توك اللذين يذكرون إسمها في الفيديوهات
  • “روزفلت”.. خليفة “آيزنهاور” تفر رعباً دون المواجهة
  • غير عادية.. تفاصيل عملية إسرائيلية معقدة على الأرض السورية
  • غيرعادية.. تفاصيل عملية إسرائيلية معقدة على الأرض السورية
  • سلالة المهدي دائماً يشركون للسلطة لاصطيادها
  • تفاصيل هجوم إسرائيل البري داخل سوريا
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يدعي القضاء على كتائب القسام في رفح الفلسطينية
  • محمد رجب يعود بقوة في رمضان 2025 بمسلسل "الحلانجي" المنتظر