ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غـزة إلى 40786 شهـيدا و 94224 مصابا
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن #الاحتلال الاسرائيلي “ارتكب ثلاث #مجازر ضد العائلات في قطاع #غزة، وصل منها للمستشفيات 48 شهيدا، و 70 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة في تصريح صحفي، اليوم الإثنين: إنه “لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وأفادت بـ”ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 40 ألفاً و 780 شهيدا و 94 ألفا و 224 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/اكتوبر الماضي.
مقالات ذات صلة إغلاق شوارع لليوم الثاني على التوالي في تل أبيب / شاهد 2024/09/02ودعت الوزارة ذوي شهداء ومفقودي العدوان على غزة لضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر موقعها الإلكتروني، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلاتها.
وتواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب #جريمة_الإبادة_الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 332 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب #مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.
فيما واصلت طائرات الاحتلال ومدفعيته غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الاثنين- على أرجاء متفرقة من قطاع #غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال مجازر غزة جريمة الإبادة الجماعية مجازر غزة
إقرأ أيضاً:
لليوم الـ 10 على التوالي: العدو الصهيوني يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها
الثورة نت/وكالات يواصل العدو الصهيوني اليوم عدوانه المستمر على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم العاشر على التوالي، وسط تعزيزات عسكرية ونزوح قسري لمئات العائلات من المخيم تحت التهديد. ويعيش مخيم طولكرم اوقاتا عصيبة مع استمرار الحصار المطبق الذي فرضه الاحتلال عليه، وما تخلله منذ اليوم الأول للعدوان من تدمير كامل للبنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، والتي تعرضت للتجريف والتفجير والحرق، وما رافقه من مداهمة للمنازل وطرد سكانها تحت تهديد السلاح، والاستيلاء عليها وتحويلها لثكنات عسكرية. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية وفا، إن قوات الاحتلال دفعت بمزيد من آلياتها الى المخيم، ونشرت دوريات المشاة داخل كافة حاراته، ومحيطه، في الوقت الذي استولت على مزيد من المنازل والمباني التجارية المتاخمة له، وتحديدا في الحي الشرقي للمدينة، وشارع نابلس المحاذي لمدخله الشمالي، وجهة مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي. وتواصلت عملية النزوح القسري لعائلات بأكملها من داخل المخيم باتجاه المدينة تحت تهديد السلاح، وسط جهود طواقم جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني التي تعمل يوميا على إخلاء كبار السن والمرضى ونقلهم الى مراكز الايواء المنتشرة في المدينة وضواحيها وعدد من قرى وبلدات المحافظة.