أعرب الناقد الفني طارق الشناوي عن إعجابه باختيارات الفنانة شيرين عبد الوهاب في أغاني ألبومها الجديد، مؤكدًا أنها كانت موفقة للغاية.

 

 وأضاف الشناوي في تصريحاته الصحفية:" أن الأغاني التي طرحتها شيرين تُعد بداية مبشرة بعودة قوية، متمنيًا أن تستمر هذه العودة من خلال الحفلات المباشرة، حيث تتميز شيرين بأدائها الحي الذي يلقى استحسانًا واسعًا.

حذف أغاني شيرين بسبب خلافات حقوق الملكية

 

في مفاجأة غير متوقعة، وجد جمهور شيرين عبد الوهاب أغنيتها الجديدة "عسل حياتي" محذوفة من موقع "يوتيوب" بعد ساعات قليلة من طرحها. جاء هذا الإجراء بعد اعتراض من شركة "روتانا للصوتيات والمرئيات"، التي تمتلك حقوق الملكية للأغنية.

تصاعد النزاع مع "روتانا"

 

هذا الحذف لم يكن الأول من نوعه، حيث سبق أن قامت "روتانا" بحذف أغنيتين أخريين لشيرين من الألبوم الجديد، وهما "بتمنى أنساك" و"اللي يقابل حبيبي"، مما أضاف مزيدًا من التوتر على العلاقة بين الفنانة والشركة.

تعاونات شيرين الجديدة وتحدي حقوق الملكية

 

على الرغم من التحديات، تستمر شيرين في العمل مع نخبة من الشعراء والملحنين. فقد تعاونت في أغنيتها "بتمنى أنساك" مع عزيز الشافعي، بينما جاءت أغنية "اللي يقابل حبيبي" من كلمات تامر حسين وتوزيع توما. تم نشر هذه الأغاني على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يدل على إصرار شيرين على التواصل مع جمهورها، رغم الأزمات التي تواجهها.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب حقوق الملكية روتانا للصوتيات والمرئيات مواقع التواصل الاجتماعي طارق الشناوي حقوق الملکیة

إقرأ أيضاً:

الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة  

كشفت الإعلامية شيرين حمدي عن تفاصيل انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والصعوبات التي واجهتها في التأقلم مع الأجواء الجديدة، مؤكدة أن حبها للإسكندرية لا يزال كبيرًا رغم استقرارها في القاهرة.

وقالت خلال لقاء مع يسرا الليثي في بودكاست الشركة المتحدة «يبان عادي»، برعاية البنك الأهلي، إنها ولدت وعاشت في الإسكندرية، ودرست في مدارسها وجامعاتها، وتزوجت هناك، قبل أن تضطر للانتقال إلى القاهرة بسبب عمل زوجها، موضحة أنها لم تكن تتخيل يومًا أن تعيش خارج الإسكندرية، مضيفة: «كنت منهارة عندما انتقلت، شعرت بالضياع لأنني تركت أهلي وأصدقائي ورونق مدينتي التي أحبها».

اللجوء للبحر كافٍ لإزالة الهموم 

وتحدثت شيرين عن التحدي الأكبر الذي واجهته في القاهرة، وهو غياب البحر الذي اعتادت اللجوء إليه عند الشعور بالضيق، قائلة: «في الإسكندرية، كنت كلما شعرت بالتوتر أنزل إلى الكورنيش وأتأمل البحر، وهذا وحده كان كافيًا لمحو كل الهموم».

أما في القاهرة، وجدت نفسها محاطة بالمباني والازدحام، ما جعلها تشعر بالاختناق، واستغرقت ثلاثة إلى أربعة أعوام حتى تمكنت من التكيف مع الوضع الجديد، مضيفة: «زوجي كان منشغلًا بعمله، ولم يكن يدرك مدى معاناتي النفسية، لكن بمرور الوقت وبفضل بعض الصديقات استطعت تجاوز الأزمة».

دور العمل في تغيير الواقع

وأكدت شيرين، أن العمل كان نقطة التحول التي ساعدتها على التأقلم مع الحياة في القاهرة، قائلة: «بمجرد أن بدأت العمل، شعرت أنني أصبحت جزءًا من هذا المكان، ومع مرور السنوات لم أعد أستطيع تخيل العودة إلى الإسكندرية مرة أخرى».

واختمت: «الغريب أن معظم الإسكندرانية الذين عرفتهم انتهى بهم الحال في القاهرة، وكأنها أصبحت الوجهة الحتمية لنا جميعًا».

مقالات مشابهة

  • تحقيقات مع شيرين بسبب تسريب أغنية!
  • عبد الوهاب عبد الرازق يستقبل رئيس مجموعة تحالف الاشتراكيين والديمقراطيين بالبرلمان الأوروبي
  • خبير: جهود مصر تهدف للحفاظ على حقوق الفلسطينيين وعدم تصفية القضية
  • أبرز المشكلات التي تؤدي إلى الطلاق .. استشاري الطب النفسي توضح
  • جمارك دبي تطلق جائزة "بصمة" لحماية الملكية الفكرية
  • «الاقتصاد» تُطلق مبادرة ة لحماية الملكية الفكرية في قطاع الرياضة
  • طارق الشناوي: أحمد مكي ممثل موهوب ولديه مساحة واسعة من الإبداع
  • أمين الاتحاد الدولي للناشرين لـ«الاتحاد»: قوانين حقوق الملكية الفكرية في الإمارات متقدمة
  • رسالة دعم مفاجئة لشيرين عبد الوهاب.. ماذا يحدث؟
  • الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة