أعرب الناقد الفني طارق الشناوي عن إعجابه باختيارات الفنانة شيرين عبد الوهاب في أغاني ألبومها الجديد، مؤكدًا أنها كانت موفقة للغاية.

 

 وأضاف الشناوي في تصريحاته الصحفية:" أن الأغاني التي طرحتها شيرين تُعد بداية مبشرة بعودة قوية، متمنيًا أن تستمر هذه العودة من خلال الحفلات المباشرة، حيث تتميز شيرين بأدائها الحي الذي يلقى استحسانًا واسعًا.

حذف أغاني شيرين بسبب خلافات حقوق الملكية

 

في مفاجأة غير متوقعة، وجد جمهور شيرين عبد الوهاب أغنيتها الجديدة "عسل حياتي" محذوفة من موقع "يوتيوب" بعد ساعات قليلة من طرحها. جاء هذا الإجراء بعد اعتراض من شركة "روتانا للصوتيات والمرئيات"، التي تمتلك حقوق الملكية للأغنية.

تصاعد النزاع مع "روتانا"

 

هذا الحذف لم يكن الأول من نوعه، حيث سبق أن قامت "روتانا" بحذف أغنيتين أخريين لشيرين من الألبوم الجديد، وهما "بتمنى أنساك" و"اللي يقابل حبيبي"، مما أضاف مزيدًا من التوتر على العلاقة بين الفنانة والشركة.

تعاونات شيرين الجديدة وتحدي حقوق الملكية

 

على الرغم من التحديات، تستمر شيرين في العمل مع نخبة من الشعراء والملحنين. فقد تعاونت في أغنيتها "بتمنى أنساك" مع عزيز الشافعي، بينما جاءت أغنية "اللي يقابل حبيبي" من كلمات تامر حسين وتوزيع توما. تم نشر هذه الأغاني على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يدل على إصرار شيرين على التواصل مع جمهورها، رغم الأزمات التي تواجهها.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب حقوق الملكية روتانا للصوتيات والمرئيات مواقع التواصل الاجتماعي طارق الشناوي حقوق الملکیة

إقرأ أيضاً:

تحديات الانسحاب الأمريكي من العراق

سبتمبر 14, 2024آخر تحديث: سبتمبر 14, 2024

حامد شهاب

هناك جملة من التحديات والمخاطر سيواجهها المستقبل السياسي للعراق في حال انسحب الأمريكان منه. ويمكن إجمال تلك التحديات والمخاطر على الوجه الآتي:

منذ أن إحتل الأمريكان العراق عام 2003 وأسقطوا نظامه السياسي كان التعهد الأمريكي أن الولايات المتحدة هي من ترعى مصالح هذا البلد الذي وقع تحت الوصاية الدولية ومن ثم فإن اية مخاطر أو تحديات تواجهها العملية السياسية سيكون الأمريكان هم من يضعون لها الحلول لتفادي تأثيراتها على مجرى العملية السياسية والمحافظة عليها وليس من السهولة أن يكون هناك إنسحاب أمريكي والتهديدات للعراق والصراعات بين أجنحته الحاكمة تتعدد أشالها كل يوم. كان هناك توافق أمريكي إيراني منذ البداية على أن يكون لإيران دور كبير في تقرير مستقبل الحكم في العراق وهم وأتباعهم وكذلك الكرد من لهم اليد الطولى في رسم معالم مستقبل العراق بدعم أمريكي وأيقنوا ان المكون الآخر (السني) لن يكون معهم في رسم معادلة العراق وبقى هؤلاء خارج تلك المعادلة وما يزالون يئنون من آثارها الكارثية على مستقبل بلدهم ومحافظاتهم وهم الآن يعانون التهميش والإبعاد عن سلطة القرار وعدم إعطائهم سوى فتات من المناصب التي لاتقدم ولا تؤخر وليس لهم دور في صنع القرار السياسي أو الأمني أو حتى الإقتصادي ولو في أبشط أشكاله ولديهم مخازف كبيرة بأن وجودهم يتعرض لتهديد خطير. سمحت الولايات المتحدة طوال السنوات الماضية ومنذ بدء إحتلالها للعراق سمحت لإيران في تقاسم النفوذ معها على الساحة العراقية ووجدت إيران فيها فرصتها الذهبية لأن تبسط هيمنتها على كل المحافظات العراقية دون إستثناء وراح الأمريكان يراقبون مشهد التدخل الإيراني عن بعد وفي بعض الأحيان يرسلون رسائل تحذير لطهران من أنها إمتدت وتوغلت كثيرا خارج الحدود المسموح بها أمريكيا لكن إيران أعطت الأمريكان الإذن الطرشة كما يقال ولم تستجب لتحذيراتهم وراوغت كثيرا في مبرراتها لمد تلك الهيمنة على أوسع نطاق وبخاصة في جانبيها الإقتصادي والتجاري والسياسي والطائفي ومن ثم التغيير الديموغرافي في المحافظات التي يطلق عليها محافظات المكون العربي وإستباحت مدنها عن طريق الموالين لها داخل العراق ومن يشكلون منظومتها السياسية الحاكمة. وفي المقابل بالرغم من أن محافظات المكون العربي هي من أشد المعادين للإحتلال الأمريكي منذ عام 2003 وشنوا ضد القوات الأمريكية معارك ضارية كبدتهم فيها خسائر فادحة وبخاصة في الأنبار ومدينة الفلوجة على وجه التحديد إلا ان ما واجهه سياسيو المكون العربي من إهمال لدورهم وتهميشهم وعدم وجود دور لهم في سلطة القرار ومحاولات إيران للهيمنة على مقدرات محافظاتهم أيقنوا أخيرا أن وجود الأمريكان في العراق ضرورة لحفظ (بقايا) وجودهم وهيبتهم التي تعرضت لمخاطر كبيرة حتى أن الأمر وصل الى حد هيمنة قيادات المكون الآخر عليهم بصورة كاملة ومنها المنصب السيادي الذي منح لهم وهو رئاسة مجلس النواب وحتى هذا المنصب سرقوه منهم بعد أن تم تدبير وحياكة طرق وحيل مراغة مختلفة لسلبهم آخر حق تمتعوا به ولهذا فإن أهل الأنبار وبقية المحافظات المحررة من داعش توصلوا الى قناعة بأنه إذا إنسحب الأمريكان كليا فسيتحول العراق الى أحد قلاع الأمبراطورية الإيرانية الممتحدة الى سوريا ولبنان ويتم إبتلاع محافظاتهم الواحدة بعد الأخرى ولكل تلك المخاوف فإن ساسة تلك المحافظات هم أكثر ميلا لبقاء وتواجد القوات الأمريكية في العراق ليس حبا بهم ولكن لحمايتهم مما يتم حياكته من مؤامرات وفتن لسحق وجودهم والغاء هويتهم وتحويلها وفق توجهات العقيدة الإيرانية في فرض ولاية الفقيه على العراق ودول المنطقة المجاورة. مايزال تهديد داعش للمناطق الغربية وعلى الحدود مع سوريا وحتى تركيا يشكل تحديا خطيرا للتوغل في محافظاتهم مرة أخرى وهم على قناعة بان كل من الأمريكان وإيران يدعمون جهات منهم ولهذا فإن شعبي الانبار ونينوى وحتى بقية المحافظات الأخرى ستجد أرضهم وقد إستباحتها تلك العصابات وحولتها مرة أخرى وساحة لحرب وصراع مرير يعود على محافاظاتهم بالويل والثبور.. بل أن (الجناح الشيعي الحاكم) يدرك هو الآخر أن إنسحاب الأمريكان سينجم عنه تحريك الجماعات المسلحة شرقي وشمالي سوريا للتوغل مجددا في العراق وسيكون من المتعذر مواجهة هذا التوغل بأي حال من الأحوال. ينطلق الأمريكان في الرغبة في الإنسحاب من العراق بعد فترة مد وجزر وتصريحات مختلفة على أنهم باقون ولن ينسحبوا من هذا البلد الى أن وصلوا الى قناعة بإن إنسحابهم أفضل من بقائهم وبخاصة أن الأمريكيين عموما سئموا تواجد قواتهم في العراق إضافة الى التكاليف الباهضة على هذا الوجود لتقرير تقريب إنسحابهم منه نهاية العام القادم 2025 كما أشير مؤخرا وهو مؤشر يقلق ليس فقط سنة العراق الآن بل حتى كثير من الحاكمين فيه الذين يرون أن الإنسحاب الأمريكي سيرفع الحماية السياسية والإقتصادية عنهم وقد يتعرض النظام السياسي بأكمله الى السقوط تحت وطأة الضغط الجماهيري الذي لابد وإن يكون للأمريكيين دور في تهييج الشارع العراقي ضد رموز السلطة وتخليصهم من الفساد الكبير وفضائحه التي أزكمت الأنوف يضاف الى هذا صراعاتهم وحروبهم فيما بينهم والتي تصل بين الحين والآخر الى حد كسر العظم بين تلك الأطراف الحاكمة. ويخشى الحاكمون في بغداد من جماعة الإطار أن تولي رونالد ترامب السلطة مرة أخرى في الولايات المتحدة هو من يسهل مهمة إنسحاب القوات الأمريكية كونه يعارض تواجدها الذي يكبد الأمريكان خسائر باهضة ولهذا فهم يأملون بفوز مرشحة الرئاسة الأمريكية كامالا هاريس ويعدونها فرصة لتخليصهم من تلك المخاوف كونهم لايطمئنون لترامب ولن ينسوا مواقفه بإستهدف كبار الشخصيات الحاكمة وكذلك إستهدافه لقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس الذي يعد من وجهة نظر الأمريكان اكبر إنجاز حققه ترامب بتخفيف حدة الإرهاب الذي يواجهونه خلال وجودهما وهما من كانت لهم اليد الطولى في إستهداف الأمريكان. ويرى الحاكمون في بغداد أن رفع الحماية الاقتصادية الأمريكية ومن البنك الفدرالي الأمريكي عن أموال العراق وهي بعشرات المليارات هو خطر يهدد مستقبلهم وليس لديهم قناعة بأن سيطرة إيران على مقدراتهم ستوفر لهم وسيلة ضغط لمواجهة مخاطر تعرض بلادهم للإفلاس وبالتالي عدم قدرتهم على دفع مرتبات حتى رئاسات الثلاث وهيئاتهم المستقلة..أما الموظفون والمتقاعدن فسيكون عليهم من الصعب الحصول على مرتباتهم بعد أن فتح الأمريكان نار جهنم مجددا على بلدهم وجردوهم من القدرة على مواجهة غول الدول والشركات الدائنة للعراق لكي يدفع لها مليارات الدولاراتوقد تحرض واشنطن شركات عالمية لعدم شراء النفط العراق وفرض عقوبات إقتصادية مجددا على العراق.. أما العراقيون كشعب فسيكون في أشد حالات الضيق والمحنة وستتردى أحوالهم وربما تندلع حربا أهلية لاتبقي ولا تذر. بل أن الجماعات المسلحة في العراق والتي تدعمها إيران ربما هي الآن اصبحت أكثر تمسكا بوجود الأمريكان لأنه إنسحابهم من العراق لن يبقي لهم مبررا للهيمنة على مقدرات البلد وإن كان البعض الآخر يرى فيه أنه يمكن لإيران التي يدينون لها بالولاء التام أنها هي من تعوضهم في محاولات فرض النظام على العراقيين بأية طريقة حتى لو تطلب الأمر إدخال قوات الحرس الثوري الى بغداد وبقية المحافظات العراقية لأن إيران نفسها لن تسمح بخسارة وجودها بأي حال من الأحوال ولن تسنح لها اية فرصة في المستقبل لتحقيق هذه الهيمنة مثلما هي عليها الآن وبخاصة أنها تدرك أن الإنسحاب الأمريكي لن يترك الإدارة الامريكية العراق لقمة سائغة لإيران تتحكم فيه على هواها بل قد تتعرض إيران لعقوبات إقتصادية قاسية وتحريض إسرائيل على ضربها وإستهداف منشآتها الحيوية إن وجد الامريكان أن العراق ترك حرا لإيران تعبث فيه على هواها. وفي كل الأحوال فإن قادة العملية السياسية المتمثلون بالإطار حاليا على الأقل قد توصلوا الى قناعة بأن الأمريكان سيدعمون اية واجهات ذات طبيعة شبابية من بين الوجوه البارزة في محافظاتهم ولهذا راح البعض يهيىء مستلزمات تجديد صورته أمام الرأي العام بدعم قوى ناشئة لتكون هي في الواجهة تحت مسميات رنانة لكي لاتخسر تلك الرموز وجودها كليا وهي تأمل أن تبقى تتحكم من وراء الستار وهي محاولة يجد فيها الأمريكان أنها الوسيلة الأمثل لتغيير صورة الواقع العراقي من داخله ومن التابعين لرموزه وترك دعم ديناصورات الإطار الذين أغرقوا أنفسهم في ملفات فساد كبرى لم تبق للعراقيين ما يطمئنهم على المستقبل إضافة الى حالة الإحتراب التي يعيشون فصولها هذه الأيام وهي أيام مرعبة بالنسبة إليهم بالإضافة الى أن الأمريكان عدوا محاولات قادة السلطة بأنها (نكران للجميل) لأنهم من أقعودهم على تلك الكراسي وسهلوا لهم مهمة الهيمنة على مقدرات البلد ولهذا سيقدم ساسة الإطار وزعاماته (تنازلات) رغما عنهم بأن تكون للقوى الناشئة الدور الكبير في إدارة الدولة المستقبلية في العراق حتى أن السيد السوادني نفسه أعد تحالفات كثيرة مع تلك القوى ليكون له السند والدعم الذي يمكنه من الحصول على الولاية الثانية بالرغم من أن مستقبل ولايته مهدد بالإنهيار في أية لحطة لكن ساسة آخرين مثل السيد عمار الحكيم والجماعات المحسوبة على تشرين وقوى معارضة أخرى قد سبقتهم بكثير في هذه الخطوة . ويبقى أمل محافظات المكون العربي أن يجدوا لهم مكانا بين تلك الصراعات ومحاولات محو الوجود من خلال إظهار مساندتهم لبقاء القوات الأمريكية مبررين ذلك بأن إنسحاب الأمريكان سيحول محافظاتهم الى جيوش إحتلال من دول أقليمية أخرى وليس فقط من إيران عندها سيتحول العراق الى مقاطعات صغيرة لهذه الدولة المجاورة أو تلك التي ترى في الوضع العراقي فرصة لها للهيمنة وللدفاع عن مصالحها التي تخشى من إمتداد تأثيراتها الى داخل بلدانهم ويسعى بعض ساسة هذا المكون الى ترتيب أوراقهم من جديد لإعادة دورهم في قيادة البلد وعدم إبقاء دورهم هامشيا يمتد لسنوات أطول وربما أصبح لبعض تلك الرموز تجارب في كيفية لعب الأدوار بما يليق بمحافظاتهم في المستقبل القريب وهم أنفسهم من أعدوا ودعموا جماعات شبابية وقوى ناشئة لإدارة شؤون بلدهم ومحافظاتهم في المستقبل وكل منهم يبحث عن الكسب الجماهيري لتكون له قاعدة تسنده في الإنتخابات المقبلة. يدرك الأمريكان بالمقابل أن قبولهم الشكلي بالإنسحاب من الأمريكان هو لسحب البساط من ضغوط بعض الساسة العراقيين وجماعاتهم المسلحة التي وجهت في الأشهر الأخيرة ضربات لبعض القواعد الأمريكية في العراق وسوريا وما يقوم به الأمريكان ويطلقونه من تصريحات عن الإنسحاب المرتقب ما هو إلا (مناورة) وليس (إنسحابا) لأن الأمريكان لن يتركوا العراق وإسرائيل ربيبتهم تتعرض لمخاطر أن يتم إستهدافها من إيران بعد أن تكون إيران الجارة المستقبلية لإسرائيل وبخاصة بعد فرض هيمنتها على العراق وسوريا ولبنان ولهذا فلن يتبق أمامها من جار سوى إسرائيل والأخيرة في المقابل يمكن أن ترضى بجار إيراني أفضل لديها من جار عربي يهدد وجودها مثل العراق ومصر وربما السعودية ودول الخليج وإن كانت الأخيرة محسوبة على الأمريكان لكن ساسة البيت الأبيض وإسرائيل ليس لديهم (لحية مسرحة) كما يقال حتى أنهم راحوا يحرضون سكان المملكة وبقية دول الخليج للثورة ضد حكامهم ..لكن الأمريكان وإسرائيل والغرب عموما لن يتركوا لإيران أن تتحكم بمقدرات المنطقة على هواها. وخلاصة القول أن الإنسحاب الأمريكي إن حدث فسوف لن يكون إلا شكلا من أشكال تبادل الأدوار بين القوات بعضها يخرج وتدخل قوات أخرى بديلة ومن خلال مناورات معينة يبقى الأمريكان ممسكين بزمام الأمور في هذا البلد لكنهم إن شعروا أن التهديد الموجه لهم من إيران يعرضهم لخسائر كبيرة فهم ينسحبون (شكليا) كما ذكرت لكنهم لن يتركوا العراق البلد النفطي وصاحب الثروات الاخرى الكبرى وبخاصة غاز الأنبار وإحتمالات وجود آبار نفط في غربيه إضافة الى قرب الأنبار الجغرافي من المجال الإسرائيلي لتترك الولايات المتحدة وإسرائيل تتمدد على هواها على هواها وربما تعد الانبار الخط الاحمر الذي لن يسمح الأمريكان بتجاوزه مهما كلفهم من ثمن وهم من لهم القدح المعلى في إدارة الدولة منذ عشرات السنين وكانت أغلب قيادات السلطة المدنية والعسكرية والأمنية وحتى الإقتصادية هي من الانبار ومحافظات (سنية) أخرى.

مقالات مشابهة

  • زاهي حواس يكشف تفاصيل حملة المطالبة بعودة رأس نفرتيتي: السيسي مهتم بها
  • تحديات الانسحاب الأمريكي من العراق
  • شيرين عبدالوهاب تطرح النسخة الأصلية لـ«عودتني الدنيا»
  • لتعديه على حقوق الملكية الفكرية.. ضبط المدير المسئول عن مطبعة بالقاهرة
  • الشناوي وأكينيولا والسيد خارج قائمة الزمالك في مواجهة الشرطة الكيني بالكونفدرالية
  • أحمد الشناوي: لاعبو بيراميدز تعاهدوا لتخطي عقبة الجيش الرواندي
  • الأحرار يشيد بالنتائج التي حققها في الإنتخابات الجزئية الأخيرة
  • ليلة رحيل سراج منير.. ماذا فعل فطين عبد الوهاب بعد دفن شقيقه؟
  • شيرين عبد الوهاب تنتهي من تسجيل أغنية «عودتني الدنيا»
  • زوج سارة الودعاني يحبط أبناءه بهدية غير متوقعة.. فيديو