أمبري البريطانية: تعرض ناقلة نفط لهجوم بصاروخين غرب ميناء الصليف اليمني
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن أمبري البريطانية للأمن البحري، اليوم الاثنين، أن ناقلة نفط تحمل علم بنما تعرضت لهجوم بصاروخين على بعد 70 ميلا بحريا شمال غرب ميناء الصليف اليمني.
وأفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، بأن قبطان سفينة تجارية أبلغ عن تعرض سفينته لهجوم بمقذوفين مجهولين على بعد 70 ميلا بحريا شمال غربي ميناء الصليف في اليمن.
UKMTO WARNING INCIDENT 118-ATTACK-UPDATE 001https://t.co/QHNhIlpJpl#MaritimeSecurity #MarSec pic.twitter.com/BpWeSJKyKV
— United Kingdom Maritime Trade Operations (UKMTO) (@UK_MTO) September 2, 2024
وأضافت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، أن السفينة تعرضت للقصف الصاروخي عن قرب للمرة الثالثة لكن لم يقع أي إصابات، مشيرة إلى أنه في الوقت الحالي يجري تقييم الأضرار التي لحقت بالسفينة التجارية.
وفي وقت سابق، كشفت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، يوم الاثنين الموافق 22 يوليو 2024، عن اعتراض الحرس الثوري الإيراني طريق ناقلة ترفع علم توجو على بعد 61 ميلا بحريا جنوب غربي مدينة بوشهر الإيرانية.
وقالت الشركة، وفقا لما أوردته قناة «الحرة» الأمريكية، إن الحرس الثوري الإيراني كان يعتزم الاستيلاء على 1500 طن من زيت الغاز البحري واعتقال طاقم الناقلة.
شركة أمبري البريطانية: الحرس الثوري الإيراني يعترض ناقلة ترفع علم توجو قبالة بوشهر
«أمبري» لأمن الملاحة البحرية: سفينة مملوكة لجهة يونانية تبلغ عن رصد مقذوف قبالة جيبوتي
انطلاق مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد «مسعود بزشكيان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثيين اليمن الحوثيون هجمات الحوثيين العدو الإسرائيلي الحوثيين في اليمن عبدالملك الحوثي اليمن اليوم الحوثيون في اليمن هجمات الحوثيون زعيم الحوثيون زعيم الحوثيين صواريخ الحوثيون اليمن الان هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية مدينة الحديدة أخبار اليمن أحداث اليمن محافظة الحديدة اليمن الآن استهداف اليمن صواريخ الحوثيين اليمن الأن انفجارات اليمن محافظة الحديدة اليمن أمبري أمبري البريطانية للأمن البحري أمبری البریطانیة
إقرأ أيضاً:
صحف ومواقع عالمية تركز على السياق الزمني لهجوم إسرائيل على جنين
هيمنت العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، وتصريح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة على تغطيات بعض الصحف والمواقع العالمية.
فقد سلط تقرير في صحيفة "الغارديان" الضوء على السياق الزمني الذي جاءت فيه أحدث عملية عسكرية إسرائيلية في مخيم جنين، ولفت إلى أنها تأتي بعد هجمات عنيفة نظمها مستوطنون ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم بالضفة الغربية، كما تأتي بعيد إعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات التي أقرتها إدارة جو بايدن ضد المستوطنين المتورطين في أعمال عنف.
ورأى تقرير في "وول ستريت جورنال" أن هجمات المستوطنين على ممتلكات الفلسطينيين في الضفة الغربية انعكاس مباشر للغضب في أقصى اليمين الإسرائيلي من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرا إلى أن الكثير من المستوطنين داخل الضفة من أنصار مواصلة الحرب وبناء مستوطنات جديدة في غزة وهم من أشد المعارضين لإطلاق سراح الفلسطينيين.
وحسب صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن "إلغاء ترامب العقوبات المفروضة على المستوطنين الإسرائيليين فور وصوله إلى البيت الأبيض هو بمنزلة ابتعاد سريع عن سياسات بايدن في هذا الملف"، وذكرت الصحيفة أن الإدارة الأميركية السابقة سعت خلال أيامها الأخيرة إلى توسيع نطاق العقوبات، لكن مسؤولي وزارة الخزانة الأميركية أوقفوا المبادرة وحذروا من إلغائها بمجرد تسلم ترامب مقاليد الحكم.
إعلانومن جهة أخرى، وصف مقال في صحيفة "يديعوت أحرونوت" مشهد تسليم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) للأسيرات بأنه "تأكيد على حجم الهزيمة السياسية لدولة وحكومة تسببت سياساتها في إدامة حكم حماس".
فقد أثبتت حماس أنها باقية بعد 15 شهرا من الحرب، كما جاء في المقال، الذي أشار أيضا إلى أن حكومة بنيامين نتنياهو تعهدت بالقضاء على وجود حماس لكنها فشلت وأصرت على رفض مناقشة حكم غزة ما بعد الحرب.
وركزت صحيفة "ليبيراسيون" على قول الرئيس الأميركي ترامب إنه غير واثق من صمود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ووصفت هذا التصريح بالصادم بعد 3 أيام فقط من سريان الهدنة، مبرزة أن "التصريح يجعل مستقبل القطاع ومصير الرهائن أكثر غموضا من أي وقت مضى، رغم الضغوط التي مارسها ترامب نفسه من أجل التوصل إلى اتفاق".
وفي موضوع آخر، نبهت افتتاحية "هآرتس" إلى أن "حكومة نتنياهو تستغل تركيز اهتمام الجمهور والمعارضة على صمود وقف إطلاق النار في غزة وعودة جميع الرهائن وتعمل على المضي قدما في تقويض استقلالية المحكمة الإسرائيلية"، مشيرة إلى مناقشات داخل الكنيست بشأن طريقة تعيين القضاة، و"تحذر من تحول المحاكم إلى هيئات لخدمة المصالح السياسية وترتيب الصفقات المشبوهة".