انطلاق عملية التصويت للجزائريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
انطلقت عملية تصويت الجزائريين المقيمين في الخارج، صباح اليوم الاثنين؛ لاختيار رئيس للجمهورية الجزائرية في الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 7 سبتمبر الجاري.
السفير المصري بالجزائر يستقبل وفد شركة المقاولون العرب خلال زيارتهم إلى الجزائر منتخب الطائرة للناشئين يهزم الجزائر ويصعد لنصف نهائي كأس الأمم الأفريقية بتونسومن المقرر أن يتوافد الناخبون الجزائريون في الخارج إلى صناديق الاقتراع المتواجدة بمقار السفارات والقنصليات الجزائرية في الخارج لاختيار من بين المرشحين الثلاثة، وهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، والمرشح المعارض يوسف أوشيش، والمرشح حساني شريف.
وحسب الأرقام التي قدمتها السلطة الجزائرية المستقلة للانتخابات، التي تتولى عملية الإشراف عل سير العملية الانتخابية، تبلغ الكتلة التصويتية للجزائريين في الخارج 865 ألفا و490 ناخبا.
ويشمل إجمالي اللجان الانتخابية في الخارج 117 لجنة موزعة على 18 لجنة بفرنسا، 30 لجنة بباقي الدول الأوروبية، و22 لجنة بالدول العربية، و21 بالدول الإفريقية و26 بكل من آسيا والولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انطلاق عملية التصويت الانتخابات الرئاسية الجزائر فی الخارج
إقرأ أيضاً:
رفعت فياض: لأول مرة يتم استفتاء الطلاب لاختيار نظام الثانوية .. فيديو
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، أن عملية الاستفتاء الجارية لاختيار نظام جديد لـ الثانوية العامة تُعد خطوة جريئة وصحيحة من قبل وزارة التربية والتعليم، كونها تركز على الفئة المستهدفة مباشرة، وهم الطلاب وأولياء الأمور.
وأوضح فياض، خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي والإعلامي عبيدة أمير في برنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، أن فكرة تطبيق نظام البكالوريا طُرحت بعد موافقة مجلس الوزراء عليها كمشروع، وتم مناقشتها من خلال حوار مجتمعي موسع، شارك فيه عدد كبير من الخبراء والمتخصصين، إلى جانب منابر الإعلام.
وأشار إلى أنه تم إشراك أولياء الأمور مع الطلاب في عملية الاستقصاء، نظراً لأن الطالب قد لا يكون مدركًا لكافة أبعاد النظام، بينما مناقشته مع ولي أمره تساعده في تكوين رأي أوضح وأكثر نضجًا.
وأوضح فياض أن نتائج استمارات الاستقصاء، بعد وصولها إلى وزارة التربية والتعليم، لا تعني أن النظام سيُطبق تلقائيًا في العام التالي، بل تعتبر مؤشرًا على مستوى الرضا المجتمعي، وهي أشبه بـ"استفتاء مبدئي" حول مقترح شكل جديد للثانوية العامة.
ولفت إلى أن بعد الانتهاء من تحليل نتائج الاستقصاء، يتم رفع المشروع إلى لجنة التعليم في مجلس النواب في صورة مشروع قانون، ليتم مناقشته وإقراره داخل البرلمان، موضحًا أن التطبيق الفعلي لا يتم إلا بعد التصديق عليه من قِبل المجلس.
واختتم أن نظام البكالوريا المقترح لن يشمل الصف الأول الثانوي، بل يطبق فقط على الصفين الثاني والثالث، مشددًا على أن النظام سيكون اختياريًا وليس إجباريًا، ويهدف إلى إعداد الطلاب بشكل أفضل لدراسة المواد المختلفة.