سودانايل:
2024-09-15@06:16:22 GMT

كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [87]

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

سناء حمد في تركيا :
تقيأت ما يحدث في السودان من موت ودمار وشنار هو شبه
الأصل فيما يحصل في غزة من العدو الإسرائلي : تصفيقٌ حاد .
سناء حمد في تركيا :
تجاهلت أن تقول ما يحدث في السودان يقوم به أصل الشبه
الأخوة الأعداء لدودين الإسلاموكوز والجنجوكوز : غضبٌ حاد .

[ لا للحرب .

. نعم للسلام ]
***

كبسولة رقم [2]

من الإسلاموجنجوكوز :
إني أغرق .. أغرق .. أغرق ولا مغيث ولو لُقَّاطَة .
للإسلاموجنجوكوز :
إني أرقص .. أرقص .. ارقص ورزم دولار نُقَّاطَة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة رقم [3]

الإسلاموجنجوكوز :
درب باب الكذب في دنيا السلام نهاية السكة فيه قصيرة .
درب باب القصف بذخيرة الدانات نهاية السكة فيه خوانة .
درب باب القصف بالطائرات خراب نهاية السكة فيه ندامة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [4]

الطبيب خريج كلية الطب :
كان أمام خيارين انقاذ إمراة واحدة باستغاثة نيابة عن النساء
أو يقتحم مياه سيل دفاق ويفقد حياته فأحتار الحياة للنساء
وبالشجاعة عبر .
المحارب خريج كلية الحرب :
كان أمام خيارين إنقاذ النساء باستغاثة إمراة نيابة عن النساء
فأختار مواصلة الحرب بلا فقد لحياته فاختار موت كل النساء
بالجبن عبر .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

***

كبسولة : رقم [5]

الإسلاموجنجوكوز :
برهانوكوز-إفتتح المزاد العلني بإقتسام جزء السودان
فأختار الخرطوم ليترأس هو ونخبته بتجزئة السودان
الإسلاموجنجوكوز :
دلقوكوز-دخل بسلاحه المزاد العلني لحكم كل السودان
فأختار الخرطوم لتترأس نخبته الدارفورية كل السودان

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [6]

ذكرى فائتة .. للتذكير فقط .. دون تاريخ .

المحلل الصحفي : من في أعماقه إسلاموي يلف ويدور
ليقنعنا في أخيرته بضرورة التفاوض مع الإسلاموكوز .
المحلل الصحفي : من في أعماقه إسلاموي يلف ويدور
ليقنعنا بمواصلة الحرب الحسم فيها معقود للعسكركوز

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

“النساء والفتيات جردن من ضرورياتهن الأساسية”، مسؤولة أممية تصف “الوضع المأساوي” في السودان

الأمم المتحدة:
قالت المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية، ليلى بكر إن الوضع في السودان هو من أبشع الأوضاع التي شهدَتها خلال مسيرتها المهنية في الأمم المتحدة الممتدة على مدار 30 عاما.

وأطلعت بكر الصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك عبر الفيديو من عمان على ما شهدته خلال زيارتها قبل أيام إلى السودان و"الوضع المأساوي" هناك، حيث قالت إن النساء والفتيات جُردن من كل ضرورياتهن الأساسية.

وأضافت: "تخيلوا الآلاف من النساء مكتظات في ملجأ حيث ليس لديهن مياه نظيفة، ولا نظافة، ولا طعام كافٍ لوجبتهن التالية، ولا رعاية طبية لهؤلاء النساء النازحات".

وأفادت المسؤولة الأممية بأنها زارت أحد ملاجئ النساء في منطقة ديم عرب في مدينة بورتسودان والذي كان من المفترض أن يستوعب بضع مئات من الأشخاص، لكنه يؤوي الآن أكثر من 2000 نازحة، مضيفة أن "هذه بيئة مزدحمة للغاية".

وأكدت أنه رغم ذلك الاكتظاظ، فإن النساء والفتيات هناك شعرن بسعادة لمجرد وجودهن بين نساء أخريات حيث يمكنهن التجمع، والوصول إلى الخدمات، والتحدث بحرية لأول مرة، بعد أن نزحن عدة مرات.

ليلى بكر، المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية تتوسط مجموعة من النساء النازحات في مساحة آمنة في بورتسودان.UNFPA ليلى بكر، المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية تتوسط مجموعة من النساء النازحات في مساحة آمنة في بورتسودان.
قصة زينب
وتحدثت المسؤولة الأممية عن لحظة معينة أثرت فيها كثيرا أثناء وجودها في بورتسودان عندما كانت تجلس على الأرض مع بعض النساء، وكن يروين لها قصصهن، حيث كانت هناك شابة خجولة "روت لي ما حدث وهي تهمس في أذني بلطف شديد، أنها تعرضت للاغتصاب".

وقالت بكر بصوت متهدج إن الشابة النازحة زينب "تعرضت للاغتصاب أثناء فرارها من منزلها في الخرطوم، حيث فقدت كل شيء. كانت هي المعيلة الوحيدة لأسرتها، وهذه امرأة تبلغ من العمر 20 عاما وكان ينبغي أن تكون في أوج نشاطها وحياتها".

وأضافت بكر: "لقد عانت (زينب) 15 شهرا من الصمت والألم حتى أتت إلى ذلك المركز. وهناك تمكنت من الحصول على المشورة النفسية الاجتماعية. وتمكنت من مقابلة نساء أخريات كن في نفس الموقف، ومن البدء في إعادة بناء حياتها".

خطر المجاعة
وأشارت المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية إلى خطر المجاعة الذي يهدد أكثر من 26 مليون شخص في السودان، "وهو ما يعادل تقريبا عدد سكان أستراليا". وقالت بكر: "بالنسبة لستمائة ألف امرأة حامل، من المرجح أن تموت 18 ألفا نتيجة لهذه المجاعة. وهن لا يعرفن من أين ستأتي وجبتهن التالية".

وأوضحت أنه بالنظر إلى تعقيدات الصراع والخسارة المادية والبشرية والدمار الناجم عن النزوح وفقدان الأحباء، فضلا عن انتشار العنف الجنسي على نطاق واسع، "يمكنك أن تفهم أننا نشعر بقلق بالغ، كصندوق الأمم المتحدة للسكان، بشأن العواقب، سواء الفورية أو طويلة الأجل، بالنسبة للنساء والفتيات في السودان".

وشددت بكر على الحاجة إلى "وصول إنساني دون عوائق أو عراقيل، وهو أمر يمثل مشكلة حقيقية بالنسبة لنا". وأكدت المسؤولة الأممية أنه من خلال لقاءاتها مع النساء في السودان وما استمعت إليه منهن مباشرة، "فإن ما يرغبن فيه أكثر من أي شيء آخر - أكثر من الماء، وأكثر من الطعام - هو الحماية الفورية من الحرب المستعرة".

وأضافت: "إنهن يردن السلام والاستقرار. إنهن يردن ألا يعشن هذه التجربة مرارا وتكرارا".

   

مقالات مشابهة

  • الإمارات تعلن عن مبادرة لدعم النساء المتضررات من الصراع في السودان
  • الإمارات تخصص 10.25 مليون دولار لدعم النساء المتضررات من الصراع في السودان
  • يواجهون ظروفًا قاسية.. البرهان يتفقد النازحين في عطبرة
  • مسؤولة أممية: النساء والفتيات في السودان جردن من ضرورياتهن الأساسية
  • الإمارات تقدم 10 ملايين دولار للأمم المتحدة لدعم النساء المتضررات من النزاع في السودان
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [92]
  • “النساء والفتيات جردن من ضرورياتهن الأساسية”، مسؤولة أممية تصف “الوضع المأساوي” في السودان
  • مسؤولة أممية تدعو إلى "حماية فورية" لنساء السودان
  • الفئات الأكثر تضررا من الحرب في السودان
  • مقال في كبسولة: عن العنصري عبدالمنعم الربيع الناطق الفعلي غير المعلن للدعم السريع