تعددت الروايات حول الأسباب.. فيديو يوثق لحظة وفاة فاتمان سكوب على المسرح
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال وفاة مغني الراب الأميركي فاتمان سكوب على خشبة المسرح عن عمر يناهز 53 عاماً محط إهتمام الجمهور والصحافة، حيث تعددت الروايات حول الأسباب وما حصل معه قبل رحيله.
وفي التفاصيل، أظهرت مقاطع فيديو تم إلتقاطها خلال الحفل الذي أقيم مساء السبت لحظة سقوط مغني الراب على المسرح في متنزه هامدن تاون سنتر بولاية كونيتيكت بسبب عارض صحي طارئ، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج ولكنه ما لبث ان فارق الحياة.
وأعلن مدير جولاته الفنية عن وفاته، قائلاً إنه: “فقدت الكلمات.. لقد أخذتني إلى جميع أنحاء العالم وجعلتني أؤدي بجانبك على بعض أكبر وأعظم المسارح على هذا الكوكب، لقد علمتني الكثير من الأشياء التي جعلتني الرجل الذي أنا عليه اليوم”.
واكدت الصحف الأميركية ان المغني العالمي انه تناول مشروب طاقة على المسرح وبدا في المقاطع المتداولة على السوسيال ميديا كما لو أنه يعاني من أزمة قلبية، وسرعان ما انهار وأُغمي عليه، فهرع الناس لإعطائه الإنعاش القلبي الرئوي، وأرسلت الجهات المختصة النجدة الطبية لإنقاذه، وقام أفراد من الطاقم الطبيّ بالضغط على صدره بعد سقوطه، حيث توقفت الموسيقى فجأة وساد الصمت بين الحشود.
يُذكر أن Fatman Scoop شارك مع عدد كبير من الأسماء المهمة في عالم الهيب هوب على مرّ السنين، من أمثال ميسي إليوت وماريا كاري وجيرمين دوبري. وخاض المغني الحائز على جائزة غرامي ثلاث مرات، مجال البث الصوتي وبرامج تلفزيون الواقع، بما في ذلك الظهور في برنامج Celebrity Big Brother: UK vs USA على قناة Channel 5.
View this post on InstagramA post shared by قناة الغد Alghad TV (@alghadtv)
View this post on InstagramA post shared by Fatman Scoop (@fatmanscoop)
main 2024-09-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان المغربي محمد الخلفي عن 87 عاما
انتقل إلى عفو الله الممثل المغربي محمد الخلفي، عن سن ناهزت 87 عاما.
وعلم لدى النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية أن الراحل أسلم الروح اليوم السبت في منزله بضاحية الدار البيضاء بعد معاناة طويلة مع المرض.
وخلف محمد الخلفي، وهو من مواليد الدار البيضاء سنة 1937، رصيدا فنيا ضخما على مستوى المسرح والتلفزيون والسينما، بوأه مكانة خاصة لدى الجمهور المغربي.
وكان الفقيد قد باشر مساره الفني سنة 1957 ضمن مسرح الهواة رفقة أعلام من قبيل الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج، قبل أن يؤسس سنة 1959 فرقة “المسرح الشعبي”، ثم فرقة “الفنانين المتحدين” حيث لمعت فيها أسماء كبيرة على غرار الراحلة ثريا جبران.
وكان الخلفي من الرعيل الأول لفناني التلفزيون بداية الستينيات، حيث قدم أول مسلسل تلفزيوني بعنوان “التضحية”. وفي السينما، شارك الخلفي في أعمال مثل “سكوت، اتجاه ممنوع” للمخرج عبد الله المصباحي، و”هنا ولهيه” للمخرج محمد إسماعيل، و”أيام شهرزاد الجميلة” لمصطفى الدرقاوي وغيرها.
ونال محمد الخلفي شهرة واسعة من خلال دوره كأحد أفراد عائلة بنزيزي في سلسلة “لالة فاطمة”.