أوكرانيا تفرض عقوبات ضد 150 كيانا وشخصا في روسيا
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الإثنين، فرض عقوبات جديدة ضد كيانات وأفراد في روسيا.
زيلينسكي: تطهير أوكرانيا من القنابل الروسية خطوة قوية لانهاء الحرب زيلينسكي يطالب أمريكا بالسماح له بالتوغل في روسياونقلت وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية الرسمية عن زيلينسكي قوله - في خطاب إلى الأمة - "إن العقوبات تضمنت مجموعة قرارات تستهدف ما يقرب من 150 كيانا قانونيا وفردا يعملون في البنية التحتية للطيران في روسيا، كما شملت حزمة أخرى من العقوبات أشخاصا يتعاونون مع روسيا".
وفي سياق منفصل، أشار زيلينسكي إلى أنه استمع إلى تقرير من القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر سيرسكي، والذي ركز بشكل أساسي على محور بوكروفسك: حيث تتناول القوات الأوكرانية مواجهة الهجوم الروسي والقضاء على أكبر عدد ممكن من القوات الروسية. وتم إطلاع الرئيس الأوكراني على آخر المستجدات بشأن العملية الجارية في منطقة كورسك الروسية.
وكانت (يوكرنفورم) قد أفادت - في وقت سابق - بأن الشركات الروسية تجد صعوبة متزايدة في تسوية المدفوعات مع الصين.
ميدانيا، أكد رئيس إدارة ولاية دونيتسك الإقليمية فاديم فيلاشكين، أن القوات الروسية قتلت أمس، خمسة من سكان منطقة دونيتسك وأصابت 11 آخرين.
وقال فيلاشكين: "في 1 سبتمبر، قتل الروس 5 من سكان منطقة دونيتسك: 4 في كوراخوف وواحد في بتريفكا، وأصيب 11 آخرون في المنطقة خلال اليوم".. مشيرا إلى أن العدد الإجمالي لضحايا العمليات الروسية في منطقة دونيتسك (2720 قتيلا و5939 جريحا)، وذلك دون الأخذ في الاعتبار ماريوبول وفولنوفاخا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا البنية التحتية فولوديمير زيلينسكي زيلينسكي فی روسیا
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على محافظ البنك المركزي وشبكات مالية
شمسان بوست / خاص:
أدرجت وزارة الخزانة الأميركية، محافظ البنك المركزي الحوثي في صنعاء، هاشم المداني، ضمن قائمة العقوبات، في إطار جهودها للحد من الأنشطة المالية للجماعة.
كما شملت العقوبات محافظات عملات مشفرة مرتبطة بسعيد الجمل، المسؤول المالي الحوثي المتهم بتسهيل عمليات مالية غير قانونية لدعم الحوثيين.
وأكدت الوزارة أن هذه الخطوة تستهدف تعطيل الشبكات المالية التي يعتمد عليها الحوثيون لتمويل أنشطتهم، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير مماثلة لكبح الدعم المالي الذي يفاقم الأزمة اليمنية.