وظائف حكومية متاحة بالهيئة العامة للمواني البرية والجافة.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلنت بوابة الوظائف الحكومية عن إتاحة الهيئة العامة للمواني البرية والجافة وظائف شاغرة بها، موضحة شروط الالتحاق والوظائف المطلوبة والمستندات المطلوبة.
ووفقا للمنشور على بوابة الوظائف الحكومية فإن المستندات المطلوبة لوظائف الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة، تشمل على التالي:
- بيان الحالة للمتقدم للوظيفة الحكومية معتمد موضحا به (التأهيل العلمي والمؤهلات الأعلى.
- تقارير أو بيان كفاية الأداء عن السنوات السابقة.
- الخبرة النوعية والزمنية للوظائف الإشرافية التي شغلها المتقدم.
- الدورات التدريبية (مدتها ونوعها ومكانها).
- العلاوات التشجيعية.
- خطابات الشكر والتقدير.
- الجزاءات إن وجدت وأي بيانات أخرى يرى المتقدم إضافتها.
- عدد (6) صور شخصية مقاس 4 x 6 حديثة.
- بيان عن أبرز إنجازات المتقدم وإسهاماته في الوحدة التي يعمل بها مدعما بالمستندات المؤيدة لذلك.
- خطاب من الإدارة القانونية معتمد بعدم توقيع جزاءات وعدم الإحالة إلى المحكمة التأديبية.
- صورة طبق الأصل من شهادة الميلاد كمبيوتر+ صورة بطاقة الرقم القومي.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- شهادة ثبوت عدم تعاطي المخدرات من (صندوق مكافحة المخدرات – المعامل المركزية التابعة لوزارة الصحة).
- مقترح التطوير للوظيفة المراد شغلها طبقاً للنموذج المعد من وزاره التخطيط.
طريقة التقديم على الوظائفأوضحت بوابة الوظائف الحكومية أنه يقدم الطلب مرفقًا به المستندات سالفة الذكر وتسلم باليد للأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية بالهيئة في الموعد المحدد على أن تكون المستندات من أصل + 7 نسخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف حكومية فرص عمل شغل تعيينات
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. كيف كانت وظائف عباس العقاد سجنًا له؟
تحل اليوم ذكرى وفاة الأديب الكبير وعملاق الأدب العربي وأهم الأدباء في التاريخ، الراحل عباس محمود العقاد، الذي رحل في 12 مارس 1964، تاركًا لنا تراثا كبيرا من مؤلفاته وإرثًا ضخمًا من الأدب يعكس نظرته في تحليل الشخصيات.
نشأته ومولدهولد الأديب الكبير عباس العقاد في مدينة أسوان ملتقى الحضارات القديمة والحديثة، في 28 يونيو عام 1889، حيث نشأ وترعرع في أسرة تعشق المعرفة وتتسم بالتقوى، كما نشأ في بيت يملأه الهدوء والسكون والعزلة.
حب الشعر والكتب الأدبيةدرس عباس العقاد في مدرسة أسوان الأميرية وذلك أثناء تلقيه تعليمه الأساسي، ثم تخرج عام 1903، وحب العقاد المطالعة والكتابة فعند تلقيه العلم تأثر بمجلس الشيخ أحمد الجداوي، الذي أنصت إليه في المطارحات الشعرية، كما عكف على قراءة مقامات الحريري حتى أصبح محبًا للكتب العلمية والأدبية، فضلًا عن أن نشأته في مدينة أسوان أثرت خياله وفتحت مداركه منذ صغره.
الوظائف الحكومية للعقاد سجنًا لأدبه وموهبتهالتحق عباس العقاد في بداية حياته العملية بالعديد من الوظائف الحكومية حيث عمل في ديوان الأوقاف ومصلحة الإيرادات في قنا في جنوب الصعيد، إلا أنه اعتبر الوظائف الحكومية سجنًا لأدبه وموهبته، ليقرر بعدها تأسيس جمعية أدبية يمارس من خلالها عشقه وموهبته في الأدب.
العمل في الصحافةبعد تأسيس العقاد للجمعية الأدبية، قرر الانتقال إلى القاهرة وبدء العمل في مهنة الصحافة، حيث كانت بدايته في صحيفة الدستور إذ عمل في إدارة تحرير الصحيفة وذلك مع صاحب الصحيفة آنذاك محمد فريد وجدي، كما كتب في الصحف الأسبوعية والمجلات الشهرية أثناء الحرب العالمية الأولى، فضلًا عن عمله في صحيفة الأهرام وصحيفة الأهالي، واستخدم العقاد قلمه في الدفاع عن الدستور والحياة النيابية والقضايا الوطنية مهاجمًا الملكية.
تجديد الشعر العربيلمع العقاد وأبدع في كتابة الشعر والأدب والنقد والمقال، كما كتب في التاريخ والفلسفة والدين، وقدم العقاد مفاهيم جديدة في الأدب والنقد وذلك من خلال تأسيس (مدرسة الديوان) بالتعاون مع عبد الرحمن شكري والمازني، حيث كانت مدرسة الديوان خطوة كبيرة نحو تجديد الشعر العربي.
كما خاض عباس محمود العقاد العديد من المعارك الفكرية والأدبية مع كبار الأدباء في عصره مثل طه حسين وأحمد شوقي والتي أثرت الأدب العربي بإنتاج غزير من مؤلفاته وأسلوبه المنطقي الذي يعتمد على الأفكار المرتبة.