لا تأثير على الإمارات.. المنخفض المداري في بحر العرب يتحول إلى منخفض جوي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلن المركز الوطني للأرصاد أن المنخفض المداري في بحر العرب، تحول إلى منخفض جوي، وذلك ضمن تحديثات العاصفة المدارية "أسنا"، وأكد المركز أنه لا تأثير على دولة الإمارات.
وكان المركز قد أوضح في معلومات نشرها عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس" أمس الأحد، أن تأثير المنخفض المداري سيتمثل في تدفق السحب من بحر العرب على المناطق الشرقية والجنوبية يصاحبها سقوط أمطار واضطراب الموج في بحر عمان والخليج العربي، مع احتمال امتداد محدود لمياه البحر على بعض الشواطئ في الساحل الشرقي في فترة المد العالي يومي الأحد والإثنين.
وأكد المركز أنه يتابع الوضع على مدار الساعة وسيقدم كافة المعلومات اللازمة، داعياً الجمهور إلى متابعة النشرات والتقارير الصادرة عن المركز وعدم تداول الشائعات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المركز الإمارات المركز الوطني للأرصاد
إقرأ أيضاً:
عندما يتحول صمت يسرا اللوزي إلى مشاركة الجريمة في “لام شمسية”
تجسد يسرا اللوزي شخصية رباب، التي تجد نفسها ممزقة بين الخوف والمواجهة، لكنها تختار الصمت وتدافع عن زوجها وسام رغم الأدلة ضده، مما يحولها من ضحية إلى شريكة في الظلم، ضمن أحداث “لام شمسية”.
هذا الدور يطرح تساؤلًا هل الصمت في مثل هذه القضايا يُعد حيادًا أم مشاركة في الجريمة؟
في البداية، قد نتعاطف مع رباب لأنها تعيش في علاقة مؤذية تسيطر عليها الخوف والضغوط النفسية. لكن عندما اختارت أن تشهد لصالح زوجها، رغم معرفتها بالحقيقة، تحولت من ضحية إلى شريكة في الظلم. هنا، لم يعد الصمت مجرد ضعف، بل صار موقفًا سلبيًا يضر الآخرين، وخاصة ابنتها زينة.
في كثير من الحالات المشابهة، يكون الصمت هو السبب في استمرار المعتدي في إيذاء المزيد من الضحايا. عندما تدافع زوجة عن زوجها المتهم بالتحرش، فإنها تمنحه غطاءً شرعيًا ليستمر فيما يفعل.
هل ستتمكن رباب من قول الحقيقة أخيرًا، أم أنها ستظل عالقة في دوامة الخوف والتلاعب؟
دور يسرا اللوزي في لام شمسية لم يكن مجرد شخصية سلبية، بل كان مرآة لحالات كثيرة في الواقع، حيث يكون الخوف أقوى من الحقيقة، والصمت أخطر من الجريمة نفسها، فهل ستكون رباب هي الفرصة الأخيرة لكشف الحقيقة، أم أن الصمت سيبقى سيد الموقف