استمرار Boubyan WHOOP Showdown من خلال تحدي “التعافي الجسدي”
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
يستمر بنك بوبيان في فعاليته المميزة والأولى من نوعها على مستوى المنطقة Boubyan WHOOP Showdown، من خلال المشاركة في تحدي “التعافي الجسدي”، لتشجيع جميع أعضاء Boubyan WHOOP Community والمشاركين الجدد على رفع أرقام أدائهم الرياضي وتحفيز أجهزة الجسم الوظيفية على التعافي واستعادة عافيتها.
وقال المدير التنفيذي في إدارة الاتصالات والعلاقات المؤسسية في بنك بوبيان وليد الصقعبي “حرصنا أن ننتقل بتحدي Boubyan WHOOP Showdown إلى بُعد أكبر، ليس فقط على مستوى التنافس لتحقيق أعلى أرقام في الأداء الرياضي، بل على مستوى أداء الوظائف الحيوية لأجهزة الجسم وتحسين الإجراءات الصحية وذلك من خلال تحدي “التعافي الجسدي” بما يُسهم في تغيير نمط الحياة لمستخدميها”.
وأوضح أن المشاركة في تحدي “التعافي الجسدي” متاحة الآن لجميع أعضاء Boubyan Showdown Community وحتى المشاركين الجدد من 18 عاماً وما فوق، من عملاء وغيرهم وذلك بعد التسجيل في WHOOP Community Boubyan من خلال استخدام الكود COMM-4AE0D2، استعداداً للدخول في منافسات قوية تبدأ من 1 سبتمبر 2024 وتستمر إلى 4 اسابيع متواصلة، مبيناً أن خلال هذه الفترة سوف يتم تتبع أرقام ومؤشرات التعافي الجسدي للمشارك في تطبيق WHOOP بصورة يومية، والإعلان عن الفائز في نهاية التحدي بجائزة قيمتها 400 دينار كويتي بالإضافة إلى جائزة أسبوعية قيمتها 100 دينار كويتي.
وأضاف الصقعبي أن “التعافي الجسدي” في WHOOP عبارة عن نسب مئوية متفاوتة تظهر على 3 مستويات مختلفة لقياس معدل الراحة والتعافي اليومي للمشارك بعد أدائه الرياضي من خلال مجموعة من الممارسات والأنشطة المحددة بما يساعد أجهزة الجسم الوظيفية على استعادة عافيتها ومن ثم يستعيد الجسم لياقته وقدرته على مواصلة الأداء الرياضي من جديد.
تميز وانفرادوأكد أن Boubyan WHOOP Showdown أحدث تفاعل قوي ومشاركة واسعة كونه حدثاً فريداً وغير مسبوق على مستوى الفعاليات الرياضية في المنطقة، يتماشى مع توجهات بوبيان الاستراتيجية إيماناً بدور الرياضة في حياة الأفراد والمجمعات ليمثل في النهاية إضافة قيمة وملموسة في قائمة أهم الفعاليات الرياضية على مستوى الكويت.
وأشار الصقعبي إلى أن فكرة التحدي ترتكز حول تحفيز وتشجيع المشاركين نحو اتباع أفضل الممارسات لتحسين مستويات اللياقة البدنية معتمدين بصورة أساسياً في هذه الممارسات على استخدام جهاز WHOOP، أكثر الأجهزة دقة في الوقت الحالي والذي اكتسب إقبالاً واسعاً من أشهر الرياضيين العالميين، فهو جهاز رياضي قابل للارتداء وقائم على قراءة البيانات البيومترية للجسم وإظهار النتائج بصورة سريعة من خلال إشعارات على الهواتف، ومن ثم يمكن لكل مشارك معرفة ومتابعة أداءه الرياضي بشكل مباشر.
المصدر بيان صحفيالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: على مستوى من خلال
إقرأ أيضاً:
“فاو”: أسراب جديدة من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا الأسبوع المقبل
توقعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» ولادة أسراب أخرى من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا ابتداءً من مطلع الأسبوع المقبل، وسجلت معالجة السلطات الليبية 322 هكتارا من المناطق التي توجد بها مجموعات من الجراد.
وأكدت”فاو” في بيان لها، “وجود مجموعات من الجراد البالغ الناضج وبعض الأسراب الصغيرة تتكاثر في الجنوب الغربي والوسط والشمال الغربي والشرق، حيث جرت معالجة 322 هكتارًا (1-18 مارس)”.
وبدأ انتشار الجراد الصحراوي في ديسمبر بمنطقة الساحل الأفريقي، وامتد إلى شمال القارة خلال شهري فبراير ومارس، كما جاء في تنبيه أطلقته «فاو» موجه لدول ليبيا والجزائر وتونس.
وحذرت «فاو» من حدوث التكاثر الربيعي في وسط الجزائر وغرب ليبيا وجنوب تونس، إذ ستولد مجموعات صغيرة من الجراد ابتداء من بداية أبريل. وقد تُؤدي هذه المجموعات إلى انتشار أسراب صغيرة جديدة من مايو إلى يونيو لكن ستهاجر نحو منطقة الساحل في يونيو ويوليو.
وتابعت أنه “في بعض مناطق شمال مالي والنيجر وتشاد، وكذلك في جنوب الجزائر، من المتوقع أن ينتهي التكاثر الشتوي، مما يُولّد مجموعات وأسرابًا صغيرة قد تستمر في الهجرة شمالًا خلال شهري مارس وأبريل”.
ودعت منظمة «فاو» لفهم الوضع بشكل أفضل ومنع تفاقمه، إلى إجراء مسوحات وعمليات مكافحة في جميع المناطق المحتملة. كما طالبت الهيئة الدولية حكومات المنطقة بإجراء عمليات مسح ومكافحته في شمال القارة في المنطقة الغربية خلال فصل الربيع، في حين ستكون هناك حاجة إلى تكثيف جهود مكافحة الجراد في منطقة الساحل خلال فصل الصيف.
وقد حذر تقرير سابق لمنظمة الأغذية والزراعة من قدرة هذه الحشرة الصغيرة، التي تتحرك في أسراب تصل إلى المليارات أو حتى التريليونات، على الانتشار على مساحات واسعة من الأراضي، تسبب أضراراً كارثية للمراعي والمحاصيل.
تجدر الإشارة إلى أنه يمكن لسرب صغير من الجراد أن يلتهم في يوم واحد الكمية نفسها من الغذاء التي يتناولها 35 ألف شخص أو أن يلحق الضرر بنحو 100 طن من المحاصيل على مساحة كيلومتر مربع من الحقول. وأكد التقرير نفسه أن غزو الجراد يشكل تهديدا رئيسيا للأمن الغذائي، ويؤدي في أسوأ السيناريوهات إلى المجاعة والتشريد.
مطاعم لتناول الغذاء في عيد الفطر بالأردن