«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن تغير المناخ: 500 موقع أثري عالمي مهدد
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
قطاع السياحة والآثار أحد ضحايا أزمة المناخ والتغيرات المناخية التي تواجه العالم، ومع تزايد إهمال الدول العظمى والأوروبية لقضية الاحتباس الحراري تزداد أزمات العالم من أضرار تلك التغيرات، خاصة على المواقع السياحية الشهيرة مثل جبال الألب السويسرية التي تضم أكبر نهر جليدي في أوروبا، وذلك وفق تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «التغيرات المناخية تهدد قطاع السياحة والآثار حول العالم».
وفي القطاع الأثري يرتبط استقرار مواقع التراث الثقافي والأثري ارتباطًا وثيقًا بتفاعلاته مع البيئة فالتغير المناخي يصاحبه تغيرات في الظروف البيئية التي تهدد المواقع التراثية والأثرية سواء الثابتة أو المنقولة أو حتى المدفونة تحت سطح الأرض.
وحذرت العديد من الدراسات من تعرض مواقع التراث الثقافي والطبيعي من تأثيرات تغير المناخ وعمليات التعرية المصاحبة لتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر».
تحديد 50 موقعًا عرضة للخطر بحلول عام 2050ووضعت شركة تحليلات بيانات مخاطر المناخ لايميت إكس نموذجًا لكيفية تأثير تغير المناخ على 500 موقع أثري وتحديد أكثر 50 موقعًا عرضة للخطر بحلول عام 2050، إذ تضم المجموعة 17 موقعا لـ التراث العالمي الأوروبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التغيرات المناخية قطاع السياحة والآثار أزمة المناخ القطاع الأثري البيئة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: لم تدخل مساعدات إنسانية اليوم إلى داخل قطاع غزة
قال همام مجاهد، مراسل القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن المعابر تغلق كل يوم سبت من الناحية الإسرائيلية وبالتالي لم تدخل مساعدات إنسانية اليوم إلى داخل قطاع غزة لكن الجميع ينتظر الآن الـ70 من الأسرى الفلسطينيين الذين من المنتظر أن يخرجوا من معبركرم أبو سالم.
وأضاف «مجاهد»، خلال رسالة على الهواء، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن معبر رفح لا يبعد سوى كيلومترين أثنين عن معبر كرم أبو سالم، وبالتالي أقل من ساعتين وتصل الحافلة التي تقل 70 من الأسرى الفلسطينيين الذين سوف يخرجون خارج الأراضي الفلسطينية بحسب اتفاق الهدنة في قطاع غزة.
وتابع: «الأمور في معبر رفح في أتم الاستعداد في انتظار حافلة الأسرى الفلسطينيين وسوف تخرج من كرم أبو سالم وسوف تدخل إلى هنا وسف يتم استقبالهم داخل معبر رفح وهناك حضور من قبل السفارة الفلسطينية مع انشتار سيارات الإسعاف داخل المعبر وهناك العديد من الأطباء في انتظار الأسرى».