القرية العالمية تستقبل ضيوفها 16 أكتوبر وحتى 11 مايو 2025
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلنت القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، عن تاريخي بداية ونهاية موسمها الـ 29 المرتقب، وذلك بعد النجاح الكبير الذي شهده الموسم 28 بتحقيقه رقماً قياسياً جديداً واستقطاب أكثر من 10 ملايين زائر، حيث ستستقبل ضيوفها بموسمها الجديد اعتباراً من 16 أكتوبر 2024 وحتى 11 مايو 2025.
تتميز القرية العالمية بكونها الوجهة العائلية الأكثر شعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تمكنت من ترسيخ مكانتها محوراً للاحتفاء بثقافات العالم، فضلاً عن كونها الوجهة المتكاملة لاستكشاف ألذ المأكولات وأروع العروض. وستطرح القرية العالمية خلال موسمها الـ29، مجموعةً من العروض والبرامج والوجهات الجديدة التي ستتضمن استضافة المزيد من الثقافات، والتجارب الترفيهية غير المسبوقة، فضلاً عن التحسينات الكبيرة التي ستطرأ على مرافق الوجهة وبنيتها التحتية.
ويترقب الملايين من زوار القرية العالمية من جميع أنحاء العالم، افتتاح موسمها الجديد لاستكشاف عجائبها وعالمها الأكثر روعةً، إلى جانب خياراتها المتنوعة من حيث منافذ التسوق والمطاعم والعروض والوجهات الترفيهية التي تجسد ثقافات مختلفة من جميع أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات القرية العالمية دبي القریة العالمیة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الأوضاع في غزة تزداد سوءاً يوماً بعد الآخر
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة البنك الدولي: 100 ألف وحدة سكنية تضررت في لبنان المستوطنون يكثفون اعتداءاتهم على المزارعين الفلسطينيينقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، أمس، إن الأوضاع في قطاع غزة «من أسوأ وأصعب الأوضاع في العالم»، ووفقاً للتقارير الأممية فإنها «تشبه نهاية العالم وتزداد سوءاً يوماً بعد الآخر».
وأشار غيبريسوس في جلسة عقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية، إلى معاناة 80 بالمئة من سكان القطاع من الإجلاء المستمر في ظل انعدام أماكن آمنة تجنبهم العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وأكد تزايد استهداف عمال الإغاثة والقطاع الصحي في غزة والضفة الغربية، وكذلك في أماكن أخرى من العالم، منبهاً إلى أن منظمة الصحة العالمية أصدرت تقريراً وتوصيات بضرورة حماية المنشآت الصحية، وألا تكون هدفاً للقصف والتدمير.
وأضاف أن 84 بالمئة من المنشآت الصحية في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، وتعرضت للتدمير الكامل، بينما لا تزال النسبة الباقية تعمل بشكل جزئي والاحتياجات إليها تتزايد يوماً بعد الآخر ما يمثل عقاباً جماعياً هناك.
بدوره، استعرض وزير الصحة الفلسطيني ماجد رمضان عدداً من الحالات والمواقف الصعبة التي يتعرض لها العاملون في القطاع الصحي يومياً، حيث يمارسون أعمالهم رغم انعدام الكهرباء والماء والأدوات الإسعافية والأدوية، إضافة إلى القصف من قبل العدوان.