الموسم مضروب.. ومزارعون يستغيثون
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أطلق مزارعو التفاح في مختلف المناطق اللبنانية الصرخة مع بداية الموسم وذلك بسبب صعوبة تصدير الإنتاج ضمن الشروط المفروضة من الدول المستوردة بعدما "ضُرب" الموسم في فصل الربيع بسبب البرد الذي تساقط وأضر بالبساتين ما قضى على غالبية الإنتاج وبقي منه القليل الذي لا يستوفي شروط التصدير.
ويُطالب مزارعو التفاح بتدخل المعنيين ولاسيما وزارة الزراعة والهيئة العليا للإغاثة لتعويض الخسائر لاسيما اننا مقبلون على فصل الخريف وانطلاق موسم الدراسة، مُحذرين من خطوات تصعيدية في حال عدم الاستجابة لهم.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مجزرة في حي التفاح شرق غزة.. غالبية الشهداء أطفال ونساء (شاهد)
أقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على ارتكاب مجزرة كان غالبية ضحاياها من الأطفال والنساء في حي التفاح بمدينة غزة.
واستشهد 10 فلسطينيين بينهم ثلاثة أطفال وثلاثة نساء إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح شرق مدينة غزة فجر اليوم السبت.
ونقل الشهداء والمصابون إلى المستشفى المعمداني في مدينة غزة، إذ إن حالة معظمهم خطيرة.
تغطية صحفية: جانب من وداع الأهالي لذويهم الذين ارتقوا الليلة بقصف الاحتلال لمنزل عائلة بستان في حي التفاح شرق مدينة غزة. pic.twitter.com/y4QlDT9m60 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 14, 2024
وقصفت قوات الاحتلال في وقت مبكر اليوم للمرة الثانية منزلا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة،؛ ونتج عن ذلك استشهاد امرأة وإصابة آخرين، وفق ما نقلته قناة الأقصى الفضائية.
واستشهد فلسطينيان وأصيب آخرون اليوم إثر قصف مدفعي استهدف بيت حانون، فيما كانت حصيلة غارة على روضة العلياء في مخيم جباليا ثلاثة شهداء.
وخلال ساعات الليل أقدمت قوات الاحتلال في رفح جنوب القطاع على نسف مربعات سكنية غربي المدينة.
وفي وسط القطاع، استشهد فلسطينيان أحدهما امرأة في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا شمال غرب مخيم النصيرات.
وشنت قوات الاحتلال سلسلة غارات، ليلة الجمعة/ السبت، استهدفت نازحين اتخذوا من الخيام أو المنازل المدمرة ملاذا لهم، وذلك بالتزامن مع دخول حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة يومها الـ344 على التوالي.
وتجاوزت حصيلة العدوان على غزة الـ41 ألف شهيد و95 ألف جريح، بينما تشير تقديرات فلسطينية إلى وجود نحو 10 آلاف شهيد تحت أنقاض المباني المدمرة.