قرقاش وتركي آل شيخ يتفاعلان مع حملة التصدي للحسابات المسيئة للخليج
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ثمن الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، جهود التصدي للحسابات المسيئة لدول الخليج، مشيداً بدعوة عبدالله آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية، إلى أهمية المشاركة في مكافحة هذه الظاهرة الخبيثة.
وقال أنور قرقاش، عبر "إكس" أمس الأحد: "جهود مهمة وجادة للتصدي للحسابات المسيئة لدولنا الخليجية والساعية لتحقيق أهداف مختلفة عبر نشر الفتنة وخلخلة النسيج الاجتماعي الخليجي".وأضاف "دعوة نبيلة ومبادرة حكيمة لمعالي تركي آل الشيخ، ومعالي عبدالله آل حامد، تعكس الحرص المشترك للتوعية بأهمية المشاركة لمكافحة هذه الظاهرة الخبيثة". تكامل وتعاون وتفاعل تركي آل الشيخ مع منشور أنور قرقاش، قائلاً: "معالي الغالي د. أنور.. دائماً جميل بعباراتك وأسلوبك وراق بطرحك.. تحياتي لك ولأهلي في بلدي الثاني الإمارات".
ليرد عليه قرقاش، قائلاً: "شاكر لك رسالتك الكريمة معاليك ومقدر جهودك في توحيد الصف والكلمة، خليجنا بحاجة إلي تعزيز التكامل والتعاون وتدخلك المبكر والحريص نثمنه جميعاً ولا نستغربه، دعواتي لك بالصحة والتوفيق". مكافحة الذباب الإلكتروني يذكر أن الشيخ عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، أطلق "حملة مكافحة الذباب الإلكتروني" الذي يمارسه الحاقدون وضعاف النفوس الناقمون على نجاح الدول والمؤسسات والأفراد والذين يسخرون حسابات وهمية لنشر معلومات مغلوطة وقيم وأفكار هدامة في محاولة منهم لتشويه النجاحات والإنحازات التي تحققها الدول والأفراد والمؤسسات.
وكان تركي آل الشيخ قد حذر من انتشار "الحسابات الوهمية" في السعودية ودول الخليج، على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكداً أنها تحمل إساءات كثيرة وتزرع الفتنة وتسبب المشاكل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أنور قرقاش الإمارات أنور قرقاش آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
ترامب يتحدث عن "التصدي لعمليات احتيال" قيمتها مئات المليارات
الاقتصاد نيوز — متابعة
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن ثقته بأنه تمكن خلال شهرين من وجوده في السلطة من تحقيق أكثر مما حققه أي رئيس أمريكي آخر في التاريخ.
وقال الرئيس ترامب في مقابلة: "لم ينجز أي رئيس أميركي آخر كل هذا في فترة قصيرة كهذه. في شهرين فقط، أعتقد أنني أنجزت أكثر مما أنجزه أي رئيس آخر حكم الولايات المتحدة".
وأشار ترامب، على وجه الخصوص، إلى جذب الاستثمارات إلى الاقتصاد الأميركي من شركات مختلفة، فضلا عن تحديد والتصدي "لعمليات احتيال" تصل قيمتها إلى مئات المليارات من الدولارات.
وبالإضافة إلى ذلك، اعترف ترامب بأنه يحاول مسامحة سلفه الرئيس الأميركي السابق جو بايدن وإدارته، على الرغم من أنه يعتقد أنهم فعلوا أشياء "سيئة للغاية" وكانوا فاسدين.
جرت العادة أن يتم تقييم عمل أي رئيس بعد مرور مئة يوم على توليه المنصب، لكن يلفت النظر أن ترامب في فترته الرئاسية الجديدة "يبدو مستعجلا كثيرا" في إصدار القرارات التنفيذية التي انهالت بسرعة منذ الساعات الأولى لدخوله البيت الأبيض في العشرين من شهر يناير.
وأصدر ترامب مجموعة من القرارات في مجالات عدّة أبرزها السياسة الخارجية والأمن والهجرة والاقتصاد، وقد أظهر منذ أيامه الأولى في السلطة عزمه على إحداث تحولات استراتيجية في السياسة الأميركية في ملفات في غاية الأهمية في مقدمتها الأزمة الأوكرانية والحرب على غزة والوضع في الشرق الأوسط والسياسة التجارية العالمية.
ويركز ترامب بشكل خاص في أول 100 يوم من رئاسته على ملفات الضرائب والميزانية، والتجارة، والحدود والهجرة، والدولة العميقة، وكذلك على العلاقات الخارجية.
واستخدم ترامب القرارات التنفيذية بصورة مكثفة، كوسيلة مباشرة لإنفاذ قراراته الرئاسية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام