لو شافوا الحصل في حواضر المسيرية أولاد عم الجنجويد في الفولة وبابنوسة والمجلد بيعرفوا المنتظرهم شنو
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
“واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة”
كسلا غير سكانها مستضيفة هي وحلفا الجديدة عشرات الآلاف من الخرطوم والجزيرة وسنار وكردفان ودارفور لو حصلت فتنة والفتنة اتسببت في دخول الجنجويد للولاية أو حتى تحرك الحركات البتتدرب الآن وقطعت الطرق فحينها مقتل شاب بالتعذيب ح يكون رفاهية مقابل فقدان الآمنين لي حيواتهم وديارهم وممتلكاتهم.
كل ما طرف اتقدم ناحية الفوضى حتى لو كان مجرم من جهاز الأمن مفروض بقية الخلق ما تسايروا وتمشي بطريق القانون الصعب والمُر.
لو ما عشان خاطر أهل الولاية والمستجيرين بيها فعشان خاطر نفس الناس الممكن تفلتم يتسبب بتشردم.
عناصر الجهاز الارتكبو الجريمة دي لو لا قدر الله حصلت حاجة ح يكبروها ويعردوا ويخلوا مواطن كسلا لي مصيرو.
شباب كسلا ممكن يقارنوا فظاعة جهاز الأمن بتاعم بجهاز أمن أب شنب المجاور ليهم وح يشوفوا السوء دة نعيم.
في ناس بفتكروا إنو القوني دقلو مناسبنا ومتزوج بتنا فما ح تجينا حاجة وحيتعدل ميزان النفوذ في الشرق ويختنا في التوب مع سيادة الجنجويد على باقي البلد وديل لو شافوا الحصل في حواضر المسيرية أولاد عم الجنجويد في الفولة وبابنوسة والمجلد بيعرفوا المنتظرم شنو.
والي كسلا عليه مسؤولية تقديم الجناة للقانون وتعديل عمل جهاز أمن كسلا لأنو من دون بقية فروع الامن الموت تحت التعذيب عندو قبيح من أحمد الخير، لجمال فقاري للمرحوم الأخير.
البني عامر عليهم بالاحتساب وسلوك طريق القانون وترك طريقة الاحتجاج الديسمبري القبيحة بقفل الطرق وأخذ البرئ بجناية المذنب.
أبوعبيدة مكاوي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
استشهاد النقيب حسن عبد الله برصاص خارجين على القانون في جنين
أعلن الناطق الرسمي لقوى الأمن الفلسطيني العميد أنور رجب، اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024، استشهاد النقيب حسن عبد الله مرتب جهاز المخابرات العامة- متأثرا بجروحه التي أصيب بها قبل أيام، بعد استهدافه بإطلاق نار من قبل خارجين على القانون، أثناء قيامه بواجبه الوطني في مخيم جنين.
وقال العميد رجب: إن هذه الجريمة النكراء التي طالت أحد أفراد المؤسسة الأمنية، وهو الشهيد الثالث منذ انطلاق حملة "حماية وطن"، لن تزيد قوى الأمن إلا إصرارًا وعزيمة على مواجهة كل من يحاول تهديد أمن الوطن أو التمرد على سيادة القانون.
وشدد على أن الأجهزة الأمنية ستواصل وبكل ما اوتيت من قوة، العمل لفرض النظام والقضاء على الفوضى وحماية أمن شعبنا مهما كانت التضحيات.
ودعا العميد رجب كافة المواطنين إلى الوقوف صفًا واحدًا مع الأجهزة الأمنية، وتقديم الدعم والتعاون الكامل في ملاحقة هؤلاء المجرمين، لضمان تحقيق الأمن والاستقرار في وطننا الحبيب.
يذكر أن الشهيد مساعد أول/ ساهر فاروق جمعة ارحيل مرتب الحرس الرئاسي، ورقيب أول مهران قادوس، مرتب الشرطة الفلسطينية، ارتقيا قبل أيام قبل أيام، أثناء أداء واجبهما الوطني، وتعرضهما لإطلاق نار غادر من قبل الخارجين على القانون في مخيم جنين.
المصدر : وكالة سوا