ترويج المخدرات والمفرقعات والشهب النارية يطيح بشخصين بالبيضاء
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن أنفا بمدينة الدار البيضاء، أمس الأربعاء، من إيقاف شخصين يبلغان من العمر 23 و34 سنة، أحدهما مبحوث عنه على الصعيد الوطني، وذلك للاشتباه في تورطهما في حيازة وترويج المخدرات والمفرقعات والشهب النارية المهربة.
وقد جرى تنفيذ هذه العملية الأمنية بوسط مدينة الدار البيضاء، حيث تم العثور بحوزة المشتبه فيه الأول على كميات من المفرقعات والشهب النارية والأقراص الطبية المخدرة من نوع “ريفوتريل”، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المتواصلة عن توقيف مزوده بهذه المواد القابلة للاشتعال والعثور بداخل منزله على 1315 وحدة إضافية من المفرقعات والشهب النارية المهربة، بحس بما أفاد به مصدر أمني.
وقد أظهرت عملية تنقيط المشتبه بهما في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أن أحدهما يشكل موضوع مذكرتي بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية، وذلك للاشتباه في تورطه في إلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة والهجوم على مسكن الغير، وكذا الضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض والسرقة.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: والشهب الناریة
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا