الحل الجنوبييعود إلى الواجهة.. وهوكشتاين يحضِّر تفاهماً بشأن الـ1701
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ذكرت معلومات دبلوماسية انه بعد ردّ حزب الله على اغتيال القيادي فؤاد شكر وبانتظار الرد الايراني الذي لن يشكل عائقاً امام المساعي الجارية للحل، فإن بوادر توحي بأن لغة الحل تتقدم على لغة الحرب.
وحسب المعلومات التي نقلتها" اللواء" فان "العدو الاسرائيلي منهك وقيادته العسكرية باتت تستجدي الحل رغم كل التهويل بتوسيع الحرب على الجبهة الشمالية مع لبنان".
واعتبرت مصادر المعلومات ان الفرصة متاحة للتفاهم على حل شامل بالنسبة للقرار 1701، بعد وقف العدوان الاسرائيلي على غزة.
وكشفت المعلومات التي نقلها الدبلوماسي بأن الحرب باتت قاب قوسين او ادنى من الانتهاء، وعلى الجميع التحضر لليوم التالي بعد وقف العدوان... واشارت المعلومات ذاتها الى ان لبنان تلقَّى رسالة بهذا الخصوص ، وكان قد سبق للقوى اللبنانية المعنية ان وضعت تصورها لكيفية تطبيق ١٧٠١، وقد تبلغ الوسيط الاميركي اموس هوكشتاين بالموقف اللبناني الرسمي، ومن المرجح ان يزور المنطقة مجددا خلال الشهر الجاري للتوصل لاتفاق نهائي حول القرار ١٧٠١، فيما اللجنة الخماسية تنشط في الكواليس للتوصل الى تفاهم بين اللبنانيين لانتخاب رئيس بحلول السنة الحالية على ابعد تقدير.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
يوسف عزت يطلق رد مثير وتحذير بشأن تشكيل حكومة مدنية
تاق برس – إعتبر يوسف عزت المستشار السياسي السابق لقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان ”حميدتي” الحديث عن تشكيل حكومة مدنية في مناطق سيطرة الدعم السريع، محاولة من البعض لعدم إعلان موقف واضح من المعركة والتخفي تحت ستار المدنية حتى لا يعلنوا موقفهم مع الدعم السريع.
وأضاف “هذا سيكلف شبابنا ومجتمعاتنا ارواحهم لحماية حكومة لا تعترف بانها حكومة الدعم السريع وحلفاءه.
وأضاف “إذا كان هنالك تشكيل لحكومة يجب أن تكون بقيادة قائد الدعم السريع المعروف، ومشاركة أصحاب المصلحة من الذين دفعوا ثمن هذه الحرب والقوى المدنية والحركات التي تعلن موقفها بوضوح”.
واشار إلى أن الدعم السريع اليوم ليس هو الدعم السريع الذي كان يوم 15 أبريل ولابد من إشراك الجميع في قرارات تؤثر على مستقبل السودانيين والمجتمعات التي دفعت وتدفع كلفة الحرب.
مستشار حميدتي السابقيوسف عزت