147 نقطة تُدخل التايلاندي سانغاهام تاريخ بطولة الماسترز السعودية للسنوكر
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
نجح التايلاندي نوبون سانغاهام في تسجيل 147 نقطة، خلال مواجهته مع الإيراني أمير سارخوش، دخل بها تاريخ بطولة الماسترز السعودية للسنوكر والجولة العالمية للسنوكر، إذ أصبح أول لاعب ينجح في تحقيق هذا الإنجاز في النسخة الافتتاحية من البطولة التي تحتضنها الصالات الرياضية الخضراء بمدينة الرياض، إذ شهد اليوم الثالث إقامة 32 مباراة، شارك فيها 64 لاعباً من 13 دولة حول العالم.
وحجز أبطال العالم السابقون الأسكتلندي غرايم دوت (بطل العالم 2006)، والأسترالي نيل روبيرتسون (بطل العالم 2010)، والإنجليزي ستيوارت بينجهام (بطل العالم 2015)، مواقعهم في منافسات الجولة المقبلة، بعد فوزهم توالياً على الإنجليزي سام كريجي بنتيجة 4-0، ومواطنه بول ديفيل بنتيجة 4-1، والصيني زينج جيهاو بنتيجة 4-2، فيما تفوق اللاعب الصيني سي جياهوي على الأسطورة الإنجليزي جيمي وايت بنتيجة 4-2، وتجاوز الماليزي روري ثور خصمه الإنجليزي روبرت ميلكينز، بعد مباراة قوية انتهت بنتيجة 4-3، وتغلب التايلاندي ثيبشايا أنّوه على اللاتفي آرتيمس زيجنز بنتيجة 4-1.
من جهة أخرى، أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة الماسترز السعودية للسنوكر، عن إقامة مؤتمر صحفي اليوم الاثنين في المركز الإعلامي بمقر البطولة، بمشاركة رئيس الاتحاد السعودي للسنوكر الدكتور ناصر الشمري، وإلى جانبه لاعب السنوكر الإنجليزي روني أوسوليفان، والرئيس التنفيذي للجولة العالمية للسنوكر سايمون براونيل، والرئيس التنفيذي لماتش روم للرياضة إيميلي فريزر، فيما تنطلق الجولة الرابعة اليوم الاثنين، بمشاركة 32 لاعباً، ضمنوا مقاعدهم بعد 3 جولات إقصائية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بنتیجة 4
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: ذكرى تحرير سيناء نقطة فارقة في تاريخ مصر الحديث
قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن ذكرى تحرير سيناء تمثل نقطة فارقة في تاريخ مصر الحديث، نقطة تغيرت معها طبيعة الأحداث بالمنطقة، وترسخت معها أولى قواعد التنمية والبناء، خاصة وأنها جاءت بعد رحلة طويلة عسكرية ودبلوماسية خاضتها مصر حتى تصل إلى يوم 25 أبريل عام 1982 ورفع العلم المصري على سيناء بعد استعادتها كاملة من إسرائيل.
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر في بيان له ، أن هذه الذكرى ستظل محفورة في وجدان الشعب المصري، وتعتبر واحدة من أهم وأعظم المحطات في تاريخ الوطن، تلك المعركة التي صنعتها إرادة المصريين، وصمموا على استعادة كل شبر من أرضهم العزيزة الغالية، سواء بالسلاح أو عبر طاولة المفاوضات، حتى عادت سيناء إلى حضن الوطن، وارتفع فوقها العلم المصري، وهو ما يؤكد صمود وقوة الجيش وعبقرية الدبلوماسية المصرية.
وأشار الدكتور السعيد غنيم، إلى أن ذكرى تحرير سيناء يؤكد للعالم أجمع إعادة رسم خريطة المنطقة من جديد، متابعا:" لولا وحدة المصريين واصطفافهم، وحجم الدعم غير المسبوق الذي قدموه، وبسالة وبطولة وشجاعة القوات المسلحة لما تمكنا من الوصول إلى تحرير الأرض كاملة، حيث بذلت مصر الغالي والنفيس، في سبيل استرداد أرض سيناء الزكية، وخاضت معركة تحرير طويلة ابتدأتها بالانتصار العظيم في حرب أكتوبر 73 وتبعتها بمعركة دبلوماسية مفصلية نجحت بتحرير سيناء كاملة فى 25 أبريل 1982.