الجيش الإسرائيلي يرتكب “مجزرة” في حي الزيتون وينفذ استهدافات تحصد مزيدا من الضحايا في القطاع الجيش الإسرائيلي يرتكب “مجزرة” في حي الزيتون وينفذ استهدافات تحصد مزيدا من الضحايا في القطاع
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
فلسطين – أفادت مصادر طبية فلسطينية بمقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين في حصيلة غير نهائية لاستهدافات نفذها الجيش الإسرائيلي على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ صباح اليوم الأحد.
ففي منطقة حي الزيتون، قتل 11 شخصا وأصيب العشرات نتيجة قصف إسرائيلي للمرة الثالثة خلال اليوم الأحد على مدرسة صفد التي تؤوي نازحين شرق مدينة غزة.
وفي خانيونس، وأكدت المصادر مقتل 3 اشخاص في قصف شارع خيام النازحين غربي المدينة.
كما تم انتشال جثامين 4 أشخاص جراء قصف في بلدة القرارة شمالي مدينة خانيونس.
وأعلنت عائلة الأسير عرفات الخواجا من خانيونس مقتل ابنها في معسكر “سديه تيمان” الإسرائيلي جراء التعذيب من قبل السلطات الإسرائيلية.
وفي دير البلح وسط قطاع غزة، قتل 3 أشخاص وأصيب أخرون في قصف بشارع صلاح الدين جنوبي المدينة.
وفي رفح، قتل شخصان بقصف استهدف مجموعة من المواطنين في منطقة أبو حلاوة شرق المدينة.
وفي البريج، استهدفت غارة جوية إسرائيلية محيط المسجد الكبير في المدينة وسط قطاع غزة.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.