محمد الشرنوبي: أنا أكتر حد حاسس بأزمة شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
كشف الفنان محمد الشرنوبي تفاصيل جديدة حول أزمته مع المنتجة سارة الطباخ، حيث حرص "الشرنوبي" على مشاركة جمهوره بفيديو له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:" أولًا بخصوص موضوع شيرين أنا مش فارق لي أى حاجة غير إني سمعت صوتك، وأن إحنا كجمهورك مستمتعين بصوتك ويا رب المشكلة اللى بينك وبين روتانا تخلص في أسرع وقت عشان نعرف نسمع صوتك بشكل طبيعى، وتأخدي حقك".
وأضاف:" أكتر حد في الفترة دى حاسس بشيرين هو أنا، لأن بقالي 5 سنين في قضايا ومشاكل مع سارة الطباخ في الشركة اللى كنت ماضي معها، ومن سنتين وكام شهر بالظبط طلع حكم بالقضاء بانتهاء عقدي، وطلعت الشركة تقول لأ، وأنا طلعت أقول آه، لحد ما طلع 3 أحكام تاكدت أن العقد انتهى خلاص ومعنديش أي التزامات بأي شكل، وأكتر حاجة بتثبت أني بشتغل في التمثيل وماضي مع شركة من أهم شركات الوطن العربي وهي شركة مزيكا للمنتج محسن جابر، ودي شركة كبيرة وعندها شؤون قانونية وبتراجع ورق اللى بيشتغل معاهم، فالناس دي اتأكدت أن كل حاجة انتهت وإني معنديش التزامات، لأي شركة تانية ومضينا مع بعض وابتدينا نشتغل".
وتابع:" المشكلة اللى بتواجهنا دلوقتي أن الأغاني بتفضل موجودة على كل المنصات، ولكن في صغرة في يوتيوب مش عارفين، نتعامل معاها وهي لما بنزل فيديو على يوتيوب، بيتحجب واليوتيوب بيدي مهلة للي عمل طلب إلغاء الأغنية 6 أيام عشان يرفع قضية ولو رفع قضية بندخل في سنة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب محمد الشرنوبى الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
ماذا ينتظر أسواق الذهب في 2025
توقع الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، ارتفاع أسعار الذهب بنسبة كبيرة خلال العامين المقبلين، مدعومًا بعوامل اقتصادية وجيوسياسية متعددة تؤثر على الطلب العالمي على المعدن الأصفر كملاذ آمن.
العوامل المؤثرة على أسعار الذهب
وأشار عبد الوهاب، إلى أن السعر الحالي لأونصة الذهب يبلغ نحو 2614 دولارًا، متوقعًا أن يشهد الذهب زيادة ملحوظة بنسبة 35% خلال العام الأول، ليصل إلى نحو 3580 دولارًا للأونصة بنهاية 2025، وفي العام الثاني، قد يستمر الاتجاه التصاعدي بزيادة نسبتها 28%، لتصل الأسعار إلى نحو 4500 دولار للأونصة مع نهاية عام 2026.
وأكد عبد الوهاب، أن هناك عدة عوامل ستدعم هذا الارتفاع، أبرزها خفض أسعار الفائدة التدريجي من قبل الفيدرالي الأمريكي: "التيسير النقدي يدفع المستثمرين إلى البحث عن أصول آمنة مثل الذهب، حيث يساهم خفض الفائدة في تقليل جاذبية الاستثمارات ذات العائد الثابت مقارنة بالذهب".
التوترات الجيوسياسية: "الأحداث الجيوسياسية المستمرة تزيد من الإقبال على الذهب كأداة تحوط، خاصة في ظل عدم اليقين الاقتصادي".
زيادة احتياطيات البنوك المركزية: "البنوك المركزية تسعى لزيادة مخزونها من الذهب، مما يدعم الأسعار بشكل إضافي".
تحديات محتملة قد تضغط على الأسعار
رغم التوقعات الإيجابية، أشار عبد الوهاب إلى أن هناك عوامل قد تحد من ارتفاع أسعار الذهب، منها: سياسات الفيدرالي الأمريكي المتحفظة: "خفض الفائدة المتوقع خلال عام 2025 قد يكون أقل مما كان متوقعًا، وهو ما يقلل من دعم الذهب".
قوة الدولار الأمريكي: "ارتفاع الدولار عقب عودة دونالد ترامب إلى السلطة قد يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب، مما يؤثر على الطلب".
وفيما يخص توقعات البنوك والمؤسسات العالمية، أشار عبد الوهاب إلى تقرير صادر عن "جولدمان ساكس" يتوقع وصول سعر أونصة الذهب إلى 2900 دولار بنهاية 2024، ومع ذلك، أكد أن هناك حالة من الترقب والحذر بين المحللين بشأن مدى التأثير الحقيقي للعوامل المتداخلة على الأسعار.
وعن أداء الذهب في الأسواق خلال الفترة الأخيرة، أشار عبد الوهاب، إلى أن الذهب سجل تراجعًا طفيفًا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1% ليصل إلى أدنى مستوى له في شهر عند 2583 دولارًا للأونصة. وأضاف أن التداولات خلال شهر ديسمبر عادةً ما تشهد ضعفًا بسبب عطلات نهاية العام، مما يؤدي إلى نطاق تداول ضيق وعدم وضوح في توجهات المستثمرين.
اختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن الذهب يظل أداة استثمارية أساسية في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، متوقعًا أن يشهد ارتفاعًا تدريجيًا خلال العامين المقبلين ليصل إلى مستويات غير مسبوقة بحلول نهاية 2026، ما لم تحدث تدخلات جوهرية تؤثر على التوجهات العالمية وحروب جديدة قد تسرع وتيرة أرتفاع أسعار الذهب عالميًا.