محمد رحيم يروج لأحدث أغانيه
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
نشر الفنان محمد رحيم أحدث أغانيه "بنت اللذينة " على شكل مقطع صغير قبل طرحها عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام.
علق قائلا:" بنت اللذينة.
احتفل الملحن محمد رحيم بتحقيق أغنية "60 دقيقة حياة" التي لحنها للفنانة أصالة نصري، 200 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب، بعد مرور تسع سنوات على طرحها، هذا الإنجاز يسلط الضوء على نجاح الأغنية الدائم وانتشارها الواسع بين الجمهور.
نشر محمد رحيم صورة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X، معلقًا: "على قدر ما اشتغلنا أعمال قليلة أنا وأصالة، لكن بجد استمتعت بالشغل معها وهي فعلًا إنسانة وفنانة استثنائية، أحبها من قلبي وإن شاء الله يتكرر التعاون بيننا. مبروك 200 مليون مشاهدة لـ 60 دقيقة حياة، وكلمات الأغنية لباسم عادل، ومهندس الصوت هاني محروس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر أعمال محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
رحيم الحسيني زعيما للإسماعيلية خلفا لوالده
أعلنت "شبكة آغا خان للتنمية" في بيان لها أمس الأربعاء تعيين رحيم الحسيني زعيما للطائفة الشيعية الإسماعيلية حسب وصية والده كريم الحسيني الملقب بـ"الآغا خان الرابع" الذي وافته المنية أول أمس الثلاثاء في العاصمة البرتغالية لشبونة عن 88 عاما.
ولد رحيم البالغ من العمر (53 عاما) في 12 أكتوبر/تشرين الأول 1971 وهو الابن الأكبر لوالده الراحل كريم الحسيني. ورحيم لديه 3 أشقاء، شقيقان وشقيقة واحدة.
وتلقى رحيم تعليمه في الولايات المتحدة، حيث درس الأدب المقارن في جامعة براون، وخدم في مجالس إدارات وكالات مختلفة داخل "شبكة آغا خان للتنمية"، المنظمة الخيرية الرئيسية للزعيم الروحي للطائفة.
ويتولى رحيم، المقيم في سويسرا، عضوية مجالس إدارات العديد من الوكالات التابعة لشبكة الآغا خان للتنمية، ويتابع عمل معهد الدراسات الإسماعيلية، ومؤسسات الحوكمة الاجتماعية للطائفة الإسماعيلية، كما يشغل منصب رئيس لجنة البيئة والتغير المناخي في شبكة الآغا خان للتنمية.
توفي الآغا خان الرابع، المعروف بامتلاكه ثروة هائلة وبعمله التنموي في شتى أنحاء العالم، في لشبونة، المقر العالمي لـ"الإمامة الإسماعيلية النزارية".
إعلانويعتبر أتباع الآغا خان أنه من نسل النبي محمد -عليه السلام- ويعاملونه كرئيس دولة. وهم يعتبرون التبرع بما يصل إلى 12.5% من دخلهم إلى آغا خان كوصي واجبا عليهم.
وتقدر مصادر غربية عدد المنتمين للطائفة الإسماعيلية بـ"نحو 15 مليون شخص حول العالم"، يعيشون في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء وأوروبا وأميركا الشمالية.
وتنظر أوساط غربية إلى الآغا خان باعتباره "باني جسور بين المجتمعات الإسلامية والغرب" على الرغم من -أو ربما بسبب- تحفظه على الانخراط في السياسة.
وعلى مدى عقود من الزمان، تطور الراحل آغا خان إلى قطب أعمال ورجل خير، وعرف عنه أن يتنقل بين الروحانية والدنيوية بسهولة.
ومنحت الملكة إليزابيث الراحل آغا خان لقب "صاحب السمو" في يوليو/تموز 1957، بعد أسبوعين من تعيين جده، آغا خان الثالث، بشكل غير متوقع وريثا لسلالة العائلة التي استمرت 1300 عام كزعيم للطائفة الإسلامية الإسماعيلية.
وتتعامل "شبكة آغا خان للتنمية" بشكل أساسي مع قضايا الرعاية الصحية والإسكان والتعليم والتنمية الاقتصادية الريفية. وتقول إنها تعمل في أكثر من 30 دولة ولديها ميزانية سنوية تبلغ حوالي مليار دولار لأنشطة التنمية غير الربحية.
وتنتشر شبكة من المستشفيات التي تحمل اسم آغا خان في الأماكن التي تفتقر إلى الرعاية الصحية لأفقر الناس، بما في ذلك بنغلاديش وطاجيكستان، وأفغانستان، حيث أنفق عشرات الملايين من الدولارات في تطوير الاقتصادات المحلية.
يذكر أن الإسماعيليين ينتشرون في إيران وسوريا والهند وجنوب آسيا، قبل أن يستقروا أيضا في شرق أفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط، فضلا عن أوروبا وأميركا الشمالية وأستراليا مؤخرا.