الجيش الصومالي يدمر قواعد تابعة لـ«الشباب»
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنجح الجيش الصومالي بالتعاون مع المقاومة الشعبية في تدمير عدة قواعد لحركة الشباب الإرهابية في مناطق تابعة لمحافظة هيران.
وقال ضباط في الجيش في تصريح لوكالة الأنباء الصومالية لـ«صونا» إن عناصر الشباب التي كانت تتحصن في منطقة هلغن فرت عندما عملت بقدوم الجيش.
وأضاف أن المنطقة تخضع حاليا لسيطرة الجيش الوطني وقوات المقاومة الشعبية، مؤكداً أن العمليات ستسمر حتى يتم تحرير المحافظة من فلول الإرهابيين.
في الأثناء، عقد الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود اجتماعاً في مقر وزارة الدفاع الصومالية بمقديشو، حيث ناقش مع كبار القادة العسكريين الوضع الأمني في البلاد.
وقدم الضباط والعسكريون خلال الاجتماع تقارير مفصلة حول التدابير الأمنية والعمليات العسكرية الجارية ضد مقاتلي حركة «الشباب» الإرهابية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجيش الصومالي الحكومة الصومالية الشباب حركة الشباب الإرهابية
إقرأ أيضاً:
انهيار سد يدمر المنازل والطرق في دولة إفريقية.. فيديو
عرضت فضائية يورونيوز، مقطع فيديو عن مشاهد الفيضانات التي اجتاحت المنازل وحولت الطرق إلى أنهار، ما تسبب في دمار واسع النطاق بسبب انهيار سد في نيجيريا.
وذكر أحد المواطنين أن النازحين يعانون من نقص حاد في الغذاء.
السلطات تعثر على جثة امرأة من أريزونا اختفت بعد فيضان مفاجئوبحسب حكومة ولاية بورنو، فإن انهيار السد جاء نتيجة الأمطار الغزيرة غير المسبوقة التي أدت إلى امتلاء السد بقدرته القصوى.
وفي تعليق له، أوضح علي أباتشا دون بيست، المدير العام لحديقة متحف ولاية بورنو، أن الفيضانات أودت بحياة حوالي 80% من الحيوانات، فيما فرت أعداد غير معروفة من الزواحف إلى مناطق مجهولة.
وأكد سيدو باركيندو، مدير الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ في ولاية بورنو النيجيرية، أنه تم إنشاء عدة مراكز لاستقبال المتضررين في مدينة مايدوجوري، التي غمرتها المياه نتيجة انهيار سد علاو.
ونقل راديو فرنسا الدولي في نشرته الإفريقية عنه قوله: “لقد أرسلنا فرقًا متعددة للتعامل مع الوضع. حيث توجهت الفرقة الأولى إلى موقع السد، ومهمتها هي اتخاذ كافة التدابير للحد من تدفق المياه، بينما تقوم المجموعة الثانية بإجلاء الضحايا”.
وأوضح أنهم اضطروا لاستخدام المروحيات في بعض المناطق.
وقد أدى انهيار سد علاو بسبب الأمطار الغزيرة إلى غرق مدينة مايدوجوري بالكامل، مما أجبر آلاف السكان، الذين يبلغ عددهم حوالي 800 ألف نسمة، على الفرار. ولم تعلن السلطات بعد عن العدد الدقيق للضحايا.
كما تمكن 200 سجين من الهروب من سجن مايدوجوري بعد انهيار الجدار المحيط به، ومن بين الهاربين عدد من أعضاء جماعة بوكو حرام، وفقًا لمسؤول بالسجن.
يُذكر أن العاصمة الإقليمية بورنو لم تشهد مثل هذه الفيضانات منذ حوالي 30 عامًا.
كامل الوزير يصل موقع حادث قطاري الزقازيق